كبيرة منسقي الشؤون الإنسانية: "على المجتمع الدولي توفير الدعم المالي للسلطة الفلسطينية"
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
أعربت كبيرة منسقي الشؤون الإنسانية وإعادة الإعمار في غزة سيجريد كاج، عن قلقها حيال أوامر الإجلاء للفلسطينيين من خان يونس بقطاع غزة، وفقا لما ذكرته القاهرة الإخبارية.
عمل بائعًا للجرائد.. من هو الدكتور محمد عبداللطيف المرشح بقوة لوزير التربية والتعليم معهد جنوب مصر للأورام ينظم ندوة تثقيفية تحت عنوان أسيوط مهد الحضارةوقالت خلال جلسة إحاطة لمجلس الأمن، وعرضته قناة "القاهرة الإخبارية": "أشجع جميع الدول الأعضاء لتوفير الإمدادات والتمويل للمساعدات الإنسانية لقطاع غزة".
وأضافت منسقة الشؤون الإنسانية وإعادة الإعمار بغزة: "تدفق المساعدات لغزة مطلوب استمراره عبر كل المعابر بما في ذلك معبر رفح".
وأشارت سيجريد كاج، إلى أن هناك حاجة ماسة لمساهمات إضافية بقيمة 2.5 مليار دولار لإعمار قطاع غزة، ومن واجبنا أن ندعو لسلام دائم بين الفلسطينيين والإسرائيليين وإقامة دولة فلسطينية ذات سيادة.
ولفتت كبيرة منسقي الشؤون الإنسانية وإعادة إعمار غزة، إلى أنه على المجتمع الدولي أن يكفل توفير الدعم المالي للسلطة الفلسطينية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة خان يونس الشؤون الإنسانیة
إقرأ أيضاً:
أبو الغيط يستقبل رئيس الوزراء الفلسطيني ويؤكد: تسريع الإغاثة وإعادة الإعمار لقطع الطريق على التهجير
استقبل أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية، صباح اليوم الخميس الدكتور محمد مصطفى رئيس وزراء ووزير خارجية دولة فلسطين، وذلك بمقر الأمانة العامة للجامعة.
وصرح جمال رشدي المتحدث الرسمي باسم الأمين العام أن اللقاء تناول الوضع الفلسطيني الراهن في ضوء التهديدات التي تتعرض لها القضية، ولا سيما سيناريو التهجير المرفوض عربياً ودولياً. وقال رشدي إن كلاً من أبو الغيط ومصطفى أكدا على الإجماع العربي على رفض المساس بثوابت القضية الفلسطينية وأهمها بقاء الشعب على أرضه، وعدم سلبه حقه في تقرير مصيره.
وذكر المتحدث الرسمي أن أبو الغيط استمع باهتمام لعرضٍ موسع ودقيق قدمه رئيس الوزراء الفلسطيني حول خطط وبرامج التعامل مع الوضع الكارثي في غزة من أجل تنفيذ الإغاثة العاجلة، والتعافي المُبكر، توطئة لإعادة الإعمار.
ونقل المتحدث عن أبو الغيط قوله إن الخُطط قابلة للتنفيذ مع بقاء الشعب الفلسطيني على أرضه، وأن المطلوب في هذه المرحلة هو تثبيت وقف إطلاق النار، والعمل على إدخال المساعدات الإغاثية العاجلة ومساعدة السكان على استعادة الحياة الطبيعية بالتدريج من أجل إفشال المخطط الإسرائيلي بجعل القطاع غير قابل للحياة.
وفي سياق متصل، أكد جمال رشدي أن التصريحات الأخيرة لرئيس الوزراء الإسرائيلي حول ما أسماه الخروج الطوعي للسكان من قطاع غزة تكشف بجلاء عن طبيعية المخطط الإسرائيلي وأهدافه، مُشدداً على أن الشعب الفلسطيني لن يسمح بتكرار النكبة مرةً ثانية تحت دعاوى الخروج الطوعي أو القسري.