صدور العدد الجديد من مجلة "جُند عُمان"
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
مسقط- الرؤية
صدر أمس العدد (571) من مجلة "جند عُمان" لشهر يونيو 2024، والذي تضمن عددا من التغطيات الشاملة والتحقيقات الصحفية والمقالات المتنوعة.
ومن أبرز المواد التي تناولها العدد: حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم -حفظه الله ورعاه- يؤدي صلاة عيد الأضحى المبارك بجامع معسكر المرتفعة بمحافظة مسقط، وجلالة القائد الأعلى -حفظه الله- يتلقى تهنئة قواته المسلحة الباسلة بمناسبة عيد الأضحى المبارك، وبعثة الحج العسكرية تؤدي فريضة الحج المباركة لعام 1445هـ، والبحرية السلطانية العُمانية تحتفل باليوم العالمي للهيدروغرافيا لعام 2024.
وتضمن الإصدار عددًا من المقالات العسكرية والمتنوعة أبرزها: (قراءة في الحروب الحديثة والمعاصرة 1)، و(الدفاعات البحرية المضادة للصواريخ)، و(الإعلام المفتوح بين: الحياد والانحياز.. وتأثيرات الإعلام الممول.. وقلب الحقائق)، و(جوهر القيم العُمانية وصناعة التوازنات في حياة النشء)، و(الردع الإستراتيجي 1)، و(الدراسات الإستراتيجية ودورها في بناء المستقبل الأفضل)، و(ارتباط الذكاء الاصطناعي السيبراني بالأسلحة الذكية)، و(أهمية تحليل الصراعات الدولية)، و(أخلاقيات العمل الإداري في البيئة العسكرية)، و(التوقيع الإلكتروني ومدى حجيته وفقا لقانون المعاملات الإلكترونية العُماني)، و(الشائعات.. مخاطرها والوقاية منها)، و(صندوق عُمان المستقبل.. رؤية تستلهم مكامن الحاضر لتشيّد للمستقبل جسرا يربط اليوم بالغد)، وأما المقال الديني فجاء بعنوان: (الهجرة النبوية؛ تفاؤل ولطائف)، بالإضافة إلى المقال الطبي بعنوان: (مرض النقرس).
كما تضمنت المجلة عددًا من الأبواب الثابتة والمتنوعة سعياً منها لتقديم رسالة صحفية هادفة إلى القراء في مختلف الجوانب العسكرية والعلمية والتقنية والثقافية المختلفة.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
إطلاق جائزة المقال الصحفي لدعم النشاط الإبداعي في الكتابة
دبي: سومية سعد
أعلن عبد الغفار حسين، مؤسس الجائزة ورئيس مجلس الأمناء جائزة المقال الصحفي وهي أول جائزة من نوعها تختص بالمقال الإماراتي، وتضيء على الجوانب الإيجابية والسلبية لأي موضوع يتطرق إليه المقال. وكان ذلك اليوم في نادي دبي للصحافة.
وهي جائزة سنوية يشرف على أعمالها ونشاطاتها مجلس أمناء، بالتعاون مع لجنة تحكيم من أصحاب الكفاءة، لتقييم الأعمال المرشحة للجائزة، وتهدف إلى دعم النشاط الإبداعي في مجال كتابة المقال، وتشجيع هذا اللون الكتابي وزيادة مستوى الاهتمام به من أصحاب الفكر الوطني.
وقالت منى المري، نائبة الرئيس والعضو المنتدب لمجلس دبي للإعلام، والمديرة العامة للمكتب الإعلامي لحكومة دبي، ورئيسة نادي دبي للصحافة، إن الجائزة ستحظى بكامل الدعم اللازم لتحقيق أهدافها كونها إحدى جوائز الإعلام العربي.
وأوضحت أن الجائزة، التي تُمنح سنوياً، تخضع لإشراف مجلس أمناء وتتعاون مع لجنة تحكيم تضم نخبة من الخبراء لتقييم الأعمال المرشحة، مؤكدة أن جائزة المقال الإماراتي وطنية ونستهدف بها تعزيز الهوية والثقافة الوطنية وقيمنا العربية الأصيلة.
ويضم مجلس أمناء الجائزة 7 أعضاء: مؤسس الجائزة عبد الغفار حسين، ورئيس مجلس الأمناء الدكتور عبد الخالق عبدالله، وأعضاء مجلس الأمناء: الدكتورة مريم الهاشمي، والدكتور سليمان الجاسم، وميرة الجناحي، وجمال الشحي، وريم الكمالي.
وحدد مجلس الأمناء 8 شروط للترشح للجائزة: أن يكون المرشح من مواطني دولة الإمارات، ويكتب في موضوع إماراتي معاصر، ويتمتع المقال بالأصالة والإبداع والعمق، ولا يكون منشوراً أو مقدماً لجائزة أخرى، ويُكتب بلغة عربية سليمة، ولا يقل عدد كلماته عن 1000 كلمة ولا تزيد عن 2000 كلمة.، فيما يحق للمرشح التقدم بنص واحد في فرع واحد من فروع الجائزة، وفي حال الاستعانة بالذكاء الاصطناعي في كتابة المقال، فإن الكاتب مُلزم بتوضيح ذلك. وقال الدكتور عبدالخالق عبدالله، إن الجائزة تشمل 6 فروع هي: المقال الأدبي، والمقال الفكري، والمقال الاقتصادي، والمقال الاجتماعي، والمقال السياسي، والمقال العلمي، على أن تكون قيمة الجائزة 10 آلاف درهم لكل فرع من الفروع. مشيراً إلى أن مجلس الأمناء يدرس إضافة فروع أخرى في المستقبل.
وأوضح أنه من المقرر فتح باب الترشح للجائزة يوم 16 يناير الجاري، ويستمر حتى 16 مارس المقبل، وهو آخر موعد للتقديم، فيما سينتهي التحكيم وإعلان الفائزين يوم 1 مايو، على أن يُقام حفل توزيع الجوائز في مايو، وفي 16 سبتمبر، ستكون قراءة في الأعمال الفائزة.