قضت محكمة مستأنف القاهرة الاقتصادية اليوم، بإلزام اليوتيوبر أحمد حسن بسداد تعويض مدني 200 ألف جنيه، لصالح فتاة، لاتهامه بالتحرش بها، وطلب إقامة علاقة غير شرعية معها.

وكانت محكمة النقض قد قضت بتأييد الحكم الصادر من المحكمة الاقتصادية، بتغريم اليوتيوبر أحمد حسن 20 ألف جنيه، بتهمة التحرش بفتاة عبر المحادثات الإلكترونية.

قام محامي المجني عليها برفع دعوى تعويض ضد اليوتيوبر أحمد حسن بعد استلام الحكم النهائي الصادر من محكمة النقض، بتأييد حكم المحكمة الاقتصادية بتغريم اليوتيوبر أحمد حسن 20 ألف جنيه، بتهمة التحرش بفتاة عبر المحادثات الإلكترونية.

وقضت المحكمة الاقتصادية في وقت سابق، بتغريم اليوتيوبر أحمد حسن مبلغ 20 ألف جنيه، لاتهامه بالتحرش بفتاة عبر المحادثات الإلكترونية.

هل انفصال أحمد حسن وزينب «تمثيلية»؟

ضبط 4 أشخاص غسلوا 150 مليون جنيها من تجارة غير مشروعة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: التحرش اليوتيوبر أحمد حسن مستأنف القاهرة الاقتصادية الیوتیوبر أحمد حسن ألف جنیه

إقرأ أيضاً:

«معلومات الوزراء» يبرز الأهمية الاقتصادية لصناعة تدوير المخلفات الإلكترونية

تناول مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، مقالًا من العدد السابع من إصداره الدوري «آفاق صناعية»، بعنوان «صناعة التدوير: المخلفات الإليكترونية ربح ينتظر من يستحقه» لسمر عادل، باحثة اقتصادية وعضو الجمعية المصرية للاقتصاد السياسي والإحصاء والتشريع.

توفير الفرص التجارية

ونوّه المقال بالأهمية الاقتصادية لصناعة تدوير المخلفات الإلكترونية والتي لا تقف فقط على البيئة، بل تكمن الأهمية الأثمن في البُعد المستدام للتنمية، ويأتي في المقدمة توفير الفرص التجارية لمختلف الدول إذ قد تمثل أحد روافد العملة الأجنبية للدول لا سيّما النامية.

تدوير النفايات الإلكترونية

وذكر المقال أنّ سويسرا من الدول التي تسعى بشكل حثيث وجاد إلى إحراز التقدم في إعادة تدوير المخلفات الإلكترونية، إذ اهتمت بهذا المجال منذ أوائل تسعينيات القرن الماضي، وأنشأت شركات ومصانع معنية بتدوير النفايات الإلكترونية، ويعتمد النموذج السويسري على مجموعة استراتيجيات مهمة منها «استراتيجية المسؤولية الموسعة للمنتجين»؛ لتحثهم على الإنتاج القائم على التدوير ومراعاة البيئة والاقتصاد في آن واحد.

وجعلت الشركة المُصنعة هي المسؤولة بالكامل عن دورة حياة المنتج لا سيما الأمور المتعلقة بالاستعادة والتدوير والتخلص من المخلفات، وتخطو ألمانيا أيضًا خطوات جادة في مجال إعادة تدوير النفايات الإلكترونية، ويتوقع لهذا السوق أن ينمو إلى 4.9 مليارات دولار عام 2028، فيقدم هذا النوع من التدوير مجموعة فوائد اقتصادية أكبر من حرق النفايات نفسها.

وأوضح المقال، في ختامه، أنّه بالنظر إلى التقدم التكنولوجي الذي يشهده العالم يتضح أن هذا المجال سيشهد الكثير من التطورات القادمة وغير المتوقعة للعقل البشري، كما أنّ زيادة السكان تعني استهلاك المزيد من التكنولوجيا، والتي ينتج عنها الكثير من النفايات، ولذا لا بد من العمل على تشجيع المصانع والدول للتوجه نحو الاقتصاد الدائري وفي الوقت نفسه تشجيع المستهلكين على تسليمهم إلى أجهزتهم القديمة، فقد أصبحت المخلفات تحديًا رئيسًا يواجهه صانعو القرار في الدول المتقدمة والنامية وعلى كل دولة اختيار آليات مناسبة لها من خلال إنشاء إدارات معنية بإدارة المخلفات وتحويلها إلى فرص تحقق منها ربحًا بدلًا من أن تكون عبئًا.

الاقتصاد الدائري للبلاستيك

كما تناول العدد مقالًا لإبراهيم الغيطاني باحث متخصص في الطاقة بعنوان «آثار ممارسات الاقتصاد الدائري للبلاستيك في استخدام النفط في العالم»، والذي أوضح أنه لتحقيق قيمة إضافية أعلى لصناعة إعادة تدوير البلاستيك سيحتاج العالم إلى ضخ استثمارات ضخمة في سلسلة القيمة بصناعة النفايات البلاستيكية بدءًا من جمع المواد الأولية وفرزها حت معالجتها وفي هذا الصدد تطرح شركة «وودي ماكينزي» الأمريكية سيناريوهين رئيسين تحدد فيهما آفاق الطلب العالمي للمنتجات البلاستيكية المعاد تدويرها في صناعة التغليف والتعبئة بالأخص ومستويات الاستثمارات المطلوبة لتغطية الإنتاج المطلوب.

- السيناريو الأول: تتوقع «وود ماكينزي» أنّ صناعة التعبئة والتغليف العالمية وحدها -دون الاستخدامات الأخرى- قد تستهلك نحو 40 مليون طن من المنتجات البلاستيكية المعاد تدوريها بحلول عام 2030، ما سيتطلب استثمارات عالمية تراكمية قدرها 100 مليار دولار حتى نهاية العقد الجاري.

- السيناريو الثاني: والأكثر واقعية والمرجح فيه أن تستهلك صناعة التعبئة والتغليف العالمية نحو 22 مليون طن من المنتجات البلاستيكية المعاد تدويرها بحلول 2030 مع استثمارات مطلوبة قدرها 50 مليار دولار حتى نهاية العقد الجاري.

وبشأن توقعات الصناعة بعد عام 2030 تُرجح منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية حدوث انتعاش قوي لصناعة إعادة تدوير البلاستيك في العالم حيث ستزيد حصة النفايات البلاستيكية التي يتم إعادة تدويرها لتصل إلى 17% من إجمالي النفايات العالمية مقارنة بـ9% في عام 2019، وفي الوقت نفسه سيتضاعف حجم البلاستيك المعاد تدويره 5 مرات تقريبًا عن مستواه الحالي ليصل إلى 176 مليون طن في عام 2060.

مقالات مشابهة

  • استئنافية فاس تحكم لصالح وزارة العدل في مواجهة شركة بناء في قضية تزوير محررات بنكية
  • فتاة بريطانية تدخن السجائر الإلكترونية يوميا لمدة شهر.. ماذا حدث لرئتيها؟
  • واقعة تحرش جديدة من شركة ديدي بفتاة في حدائق أكتوبر
  • رحلة اليوتيوبر أحمد حسن أمام القضاء تنتهى بتعويض 200 ألف جنيه
  • «معلومات الوزراء» يبرز الأهمية الاقتصادية لصناعة تدوير المخلفات الإلكترونية
  • سيدة تطالب زوجها بسداد 250 ألف جنيه بعد شهور من زواجهما.. اعرف التفاصيل
  • زوجة تطالب زوجها بسداد 250 ألف جنيه بعد شهور من زواجهما.. اعرف التفاصيل
  • مصر.. تغريم "يوتيوبر" 200 ألف جنيه لاتهامه بالتحرش
  • إلزام اليوتيوبر أحمد حسن بتعويض 200 ألف جنيه لاتهامه بالتحرش بإحدى الفتيات