القسام توقع 14 جنديا من الاحتلال بكمين محكم في الشجاعية
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
القسام: تمكنا وسرايا القدس من الإجهاز على جنديين من مسافة صفر في حي الشجاعية
أعلنت كتائب القسام، الذراع العسكري لحركة حماس، إيقاع 14 جنديا من جيش الاحتلال الإسرائيلي بكمين محكم في حي الشجاعية شرق مدينة غزة.
اقرأ أيضاً : جيش الاحتلال: مقتل ضابطين في انفجار وقع في منطقة محور نتساريم
وذكرت القسام في بيان لها، عبر قناتها على تلغرام، الثلاثاء، أنها تمكنت من استهداف قوة من جيش الاحتلال قوامها 14 جندياً تحصنت داخل أحد المنازل بقذيفة "TBG"، وإيقاعهم بين قتيل وجريح في حي الشجاعية.
وأضافت أنها تمكنت وسرايا القدس من الإجهاز على جنديين من جيش الاحتلال من مسافة صفر في ذات الحي.
وأشارت الكتائب إلى أنها استهدفت دبابة من نوع "ميركفاه 4" بقذيفة "الياسين 105" في حي الشجاعية.
اقرأ أيضاً : إعلام عبري: استنفار واسع لسلاح الجو نتيجة حدث مركب على محور نتساريم وسط غزة
ونشرت القسام مشاهد من استهدافها جنود وآليات الاحتلال في محاور القتال بمدينة رفح جنوب القطاع.
واستهدفت كتائب القسام ناقلة جند من نوع "نمر" بقذيفة "الياسين 105" في حي الشجاعية شرق مدينة غزة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: المقاومة قطاع غزة العدوان على غزة الاحتلال الإسرائيلي فی حی الشجاعیة جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
القسام تعلن استهداف قوات الاحتلال شرق مدينة غزة
سرايا - قالت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، إن مقاتليها "استهدفوا بقذائف الهاون قوات الاحتلال الموجودة شرق حي الشجاعية شرقي مدينة غزة".
وبثّت "القسام"، مساء اليوم الاثنين، صور استهداف 4 جنود ودبابة "ميركافا" في حي القصاصيب بمخيم جباليا شمالي القطاع.
وأضافت "مجاهدونا استهدفوا قوة صهيونية تحصنت داخل أحد المنازل، وأوقعوا أفرادها بين قتيل وجريح وسط جباليا".
بدورها قالت "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي"، إن مقاتليها "فجروا عبوة من نوع ثاقب في آلية صهيونية متوغلة شرق مخيم جباليا" شمال قطاع غزة.
ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، مدعوما من الولايات المتحدة وأوروبا، للعام الثاني على التوالي، عدوانه على قطاع غزة، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
وخلّف العدوان نحو 146 ألف شهيد وجريح فلسطينيي، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.