عمرو الفقي عن دعم مهرجان العلمين لفلسطين: موقف الإعلام المصري واضح تجاه القضية
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
كشف عمرو الفقي الرئيس التنفيذي للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، عن كواليس تخصيص 60% من أرباح مهرجان العلمين، لصالح أشقائنا فى فلسطين، ورفع العلم الفلسطيني بجانب العلم المصري، على شعار المهرجان «العالم علمين».
عمرو الفقي يكشف كواليس تخصيص جزء من أرباح مهرجان العلمين لصالح فلسطينقال عمرو الفقي في تصريحات لـ«الوطن»، إننا لسنا في معزل عن ما يحدث في فلسطين، وأن موقف الإعلام المصري واضح منذ اللحظة الأولى تجاه القضية الفلسطينية وسيظل هكذا دائما.
وتابع «الفقي» حديثه عن مهرجان العلمين قائلا: «بالتالي احنا كان لازم نقوم بـ إسهام، ولو كان إسهاما صغيرا جدا، وإن شاء الله تبقى إسهاماتنا تجاه القضية أكبر من كدا كمان في الفترة اللي جاية».
يذكر أن القائمين على مهرجان العلمين، أعلنوا في المؤتمر الصحفي الخاص بالنسخة الثانية، الذي أقيم أمس في مدينة العلمين الجديدة، تخصيص نسبة 60% من الأرباح لصالح أخواتنا في فلسطين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عمرو الفقي مهرجان العلمين العلمين مهرجان العلمین عمرو الفقی
إقرأ أيضاً:
عمرو المصري لـ "الفجر الفني": بكتب بإحساسي.. وكارمن سليمان تستاهل نجاح كبير
بإحساس صادق وكلمة بتفوت عالقلب دغري، قدر الشاعر المصري عمرو المصري يثبت حاله بقوة بعالم الغنية العربية. بأعماله، بيجمع بين العمق والبساطة، وبين وجع الكلمة وحلاوة اللحن. "الفجر الفني" التقى مع عمرو المصري بحوار خاص، كشف فيه عن كواليس شغله مع النجمة كارمن سليمان، ورؤيته لوضع الساحة الغنائية اليوم، وحكى عن تفاصيل رحلته مع الكلمة اللي بتحمل وجع وإحساس بنفس الوقت وهيدا نص اللقاء:
خبرنا عن تجربتك مع كارمن سليمان؟
كانت هذه أول تجربة تجمعني بكارمن سليمان، والحمد لله جاءت مثمرة،وأشارك حاليًا معها بأغنية في ألبومها الجديد، وما زلنا نختار معًا بعض الأعمال الأخرى. الألبوم مبذول فيه مجهود ضخم ويستحق النجاح، وأتمنى من كل قلبي أن يكرم الله كارمن وزوجها مصطفى جاد، فهو منتج كبير وفنان موهوب في الاختيارات.
حرصت أن تحمل الأغنية بصمتي الخاصة، مع مراعاة أن تلمس قلوب الناس. الأغنية مختلفة وفيها إحساس حقيقي، وأتمنى أن تنال إعجاب الجمهور.
صوت كارمن من أجمل الأصوات وأكثرها قربًا للقلب، لذلك سعيت أن تكون الكلمات بنفس الرقة والبساطة، تخاطب الإحساس بشكل مباشر وصادق.
الفنان النجم عادة ما يكون لديه بعض التحفظات على الكلمات أو الأفكار، وهذا طبيعي. أكتب بطريقتي الخاصة بدايةً، ثم نتناقش إذا كانت هناك تعديلات يريدها الفنان لتناسب شخصيته وجمهوره.
أكتب دائمًا بإحساسي الصادق دون تصنع، ثم أترك الأغنية للفنان. إذا لمس إحساسي في الكلمات واختارها، فهذا يعني أنها وصلت له.
أول شي بيخطر ببالك لما تبلش كتابة غنية؟لا أبدأ بكلمة معينة أو نمط ثابت. كل ما أريده هو أن أضع كامل إحساسي في العمل، وأسعى أن تصل المشاعر للجمهور بقوة وصدق.
بالتأكيد. الشاعر أحيانًا يشعر بالملل لأن المواضيع قد تتشابه، والكلمات تدور في نفس الفلك. لكن هناك لحظات أخرى يكون فيها الإلهام متجددًا، ويكتب بقوة من قلبه.
هل تعتقد أن الجمهور أصبح أقل صبرًا على الأغاني العميقة؟اه يعني الجمهور بقي يحب الأغنية البسيطة السهلة اللي ترقصه بسرعه أو تحزنه بسرعة أو تخليه يدخل في حالة حب بسرعة، مش يعني الجمهور خلاص ما بقاش له في الاغاني العميقة والأغاني اللي لها علاقة بالمواضيع اللف حوالين بعض والحاجات دي، الجمهور بقي عايز السهل الممتنع.
ما هي مسؤولية الشاعر اليوم وسط هذا الكم من الإنتاج الغنائي السريع؟مسؤولية الشاعر مضاعفة؛ يجب أن يطور نفسه باستمرار ويبتكر في الأفكار والألفاظ حتى لو تناول نفس الموضوعات.
كل عمل يجب أن يكون له إحساس جديد، كما حدث معي في أغنيات مثل "بين الحيطان" لرامي صبري، و"غيبت الحبايب" لتامر عاشور، و"خاصمت النوم" لشيرين عبد الوهاب، وكفاية فراق لمسلم، كلها تقريبا نفس السياق لكن كل واحدة بإحساس مختلف، وهذا يكون دور الملحن أن يحاول ان يخلي الإحساس نفسه بتاع الكلام مختلف.
في أعمال جديدة كثير ان شاء الله سوف أعلن عنها منها نجوم عملت معهم قبل كده وهناك أشخاص اول مرة يتم التعاون معهم.