معلومات عن سامح الحفني وزير الطيران الجديد.. عضو سابق بمجلس إدارة «الإيكاو»
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
كشف مصدر حكومي لـ«الوطن»، تولي سامح الحفني حقيبة وزارة الطيران، وذلك في التشكيل الوزاري الجديد برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، وترصد «الوطن» خلال هذا التقرير، أبرز المعلومات عن الوزير الجديد.
رئاسة سلطة الطيران المدنيتولى سامح الحفني رئاسة مجلس إدارة الشركة القابضة لمصر للطيران خلال الفترة من مارس 2014 حتى أغسطس 2015، وهو أحد قائدي طراز طائرات إيرباص 330/340، وتقلد العديد من المناصب الإدارية بقطاع الطيران المدني المصري، إذ تولى رئاسة الشركة القابضة للأكاديمية المصرية لعلوم الطيران، ورئاسة سلطة الطيران المدني خلال عام 2018، كما كان مندوبًا لمصر وعضوًا بمجلس إدارة المنظمة العالمية للطيران المدني «الإيكاو» خلال عام 2021.
وخلال ترأس سامح الحفني الشركة القابضة لمصر للطيران خلال الفترة من 2014-2015، نجح في تقليص حجم خسائرها بنهاية العام المالي 2014-2015، إلى نحو 560 مليون جنيه، مقارنة بـ2.9 مليار جنيه خلال العام المالي 2013-2014.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الطيران المدني وزير الطيران المدنى الطيران مصر للطيران
إقرأ أيضاً:
نائب وزير روسي سابق: تنازلات ترامب لبوتين تفوق توقعات الكرملين
قال نائب وزير الطاقة الروسي السابق، فلاديمير ميلوف، إنّ: "الكرملين يبدو مندهشا من السرعة التي قدم بها الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، التنازلات، لنظيره الروسي، فلاديمير بوتين، حتى قبل بدء المفاوضات من أجل إنهاء حرب موسكو في أوكرانيا".
وأوضح ميلوف، وهو أيضا المستشار السابق لزعيم المعارضة الروسية الراحل، أليكسي نافالني، أنّ: "الكرملين كان يتوقع أن يقدم ترامب مطالب معينة لروسيا"، مردفا: "كانت موسكو تعد بعض العروض هنا وهناك لإبرام ما يسمى بالصفقة".
وفي السياق نفسه، أضاف ميلوف، في حديثه لشبكة "سي إن إن" الأمريكية، من منفاه في فيلنيوس عاصمة ليتوانيا، أنه بناء على ما سمعه فإن "الجميع في موسكو مندهشون تماما الآن لأنهم حصلوا على كل التنازلات التي أرادوها، حتى قبل بدء المفاوضات".
واستقال الخبير الاقتصادي، ميلوف البالغ من العمر 50 عاما، من الوزارة الروسية خلال عام 2002 عندما استخدم بوتين حق النقض، ضد خططه الرّامية إلى تفكيك شركة النفط والغاز العملاقة "جازبروم". ومنذ ذلك الحين، كرّس حياته من أجل ما يوصف بـ"فضح الفساد وإدخال الإصلاح الديمقراطي في روسيا".
تجدر الإشارة إلى أن فلاديمير ميلوف، قد عمل قبل استقالته، عن كثب مع ثلاثة من أبرز السياسيين المعارضين الروس، ممّن يوصفون بكونهم قد "دفعوا ثمن جرأتهم على تحدي بوتين". وبعد الغزو الشامل لأوكرانيا ، تمت إضافة ميلوف إلى قائمة المطلوبين لدى وزارة الداخلية الروسية.
وفي الوقت الحالي، تقول عدد من التقارير الإعلامية، المُتفرّقة، إنّ: "ميلوف يحاول إلحاق الضرر ببوتين من لاتوانيا حيث أصبح أحد أكثر منتقدي النظام حدة، وذلك من خلال كتابة التقارير والمقالات، وكذا التحدث في المؤتمرات واستضافة البرامج الحوارية على قناة Navalny Live على YouTube".