مصدر يكشف: وزيران مؤكد استمرارهما في حكومة مدبولي الجديدة
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
القاهرة - مصراوي:
كشف مصدر حكومي مطلع لقناة إكسترا نيوز، عن استمرار وزير الري هاني سويلم، والتعليم العالي أيمن عاشور، في منصبيهما ضمن التشكيل الجديد لحكومة الدكتور مصطفى مدبولي.
ويشهد التغيير الوزاري المقرر الإعلان عنه رسمياً غدا الأربعاء، دمج وزارات واستحداث أخرى في إطار توجيه رئيس الجمهورية بتطوير السياسات الحكومية لمواكبة التحديات التي تواجه الدولة.
ومن المقرر أن تكون مراسم حلف اليمين لحكومة الدكتور مصطفى مدبولي غدًا بمقر رئاسة الجمهورية بمصر الجديدة.
ووفق مصادر لقناة "إكسترا نيوز"، فإن التغيير الوزاري الشامل يشهد:
* دمج وزارات واستحداث أخرى في إطار توجيه رئيس الجمهورية بتطوير السياسات الحكومية لمواكبة التحديات التي تواجه الدولة.
* التغيير يشمل عددا كبيرا من الحقائب الوزارية تصل لـ 20 وزارة، وحركة موسعة للمحافظين
* حلف اليمين لحكومة مدبولي الثانية غدا برئاسة الجمهورية ويعقب مراسم حلف اليمين اجتماع مجلس الوزراء الجديد
* التغيير الوزاري سيشهد تعيين أكثر من نائب لرئيس الوزراء
* حركة المحافظين تشمل محافظات القاهرة وشمال سيناء والغربية وكفر الشيخ والإسماعيلية والسويس
أما عن أبرز الوزراء الجدد بحكومة مدبولي، فذكرت المصادر أنها تشمل:
* شريف فاروق للتموين
* أسامة الأزهري للأوقاف
* مايا مرسي للتضامن الاجتماعي
* شريف الشربيني للإسكان
* أحمد كوچوك للمالية
* السفير بدر عبد العاطي وزيرا للخارجية مع ضم الهجرة لها
* المستشار محمود فوزي لحقيبة الشؤون النيابية والقانونية والتواصل السياسي
* حسن الخطيب وزيرا للاستثمار والتجارة الخارجية
* عدنان فنجري للعدل
* سامح الحفني للطيران
* الدكتور محمد عبداللطيف، لحقيبة التربية والتعليم
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حكومة مدبولي الطقس أسعار الذهب سعر الدولار معبر رفح التصالح في مخالفات البناء مهرجان كان السينمائي الأهلي بطل إفريقيا معدية أبو غالب طائرة الرئيس الإيراني سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان مجلس الوزراء التشكيل الوزاري حكومة مدبولي وزير الري هاني سويلم أيمن عاشور التعليم العالي
إقرأ أيضاً:
«الأهرام»: الجمهورية الجديدة تضع الأولوية للطاقة النووية كمحرك لإنجاز التنمية الشاملة
ذكرت صحيفة (الأهرام)، أن الدولة المصرية في جمهوريتها الجديدة، تضع الأولوية للطاقة النووية كمحرك لإنجاز التنمية الشاملة في السنوات المقبلة.
وأضافت الصحيفة - في افتتاحية عددها الصادر، اليوم /الخميس/، بعنوان (حتمية التحول للطاقة النووية) - أن مصر تسير الآن بخطى متسارعة نحو التحول إلى إنتاج الكهرباء باستخدام الطاقة النووية السلمية، هذا التحول سيمثل نقلة نوعية هائلة، ليس فقط في مجال إنتاج الكهرباء، وإنما وبالأساس نحو إدخال التكنولوجيا في كل مجالات الصناعة الوطنية، وكما هو معروف فإن كل الدول المتقدمة اقتصاديا قد تحولت، ومنذ سنوات طويلة، إلى هذه الطاقة النووية في إنتاج الكهرباء، نظرا إلى نظافتها، وانخفاض تكلفتها قياسا إلى الطاقة الأحفورية.
وأشارت إلى أن المهتمين بقضية التنمية في مصر يعرفون أن الطاقة النظيفة هي محور إقامة صرح التنمية، وأن نسبة الطاقة النظيفة المساهمة في إنجاز التنمية سترتفع إلى 42% بحلول عام 2030.
وتابعت: أن الخبراء يشيرون إلى أن الطاقة الكهربائية، التي سيتم توليدها من محطة الضبعة، يمكن استخدامها في تطبيقات عديدة، منها تحلية مياه البحر، وإنتاج الهيدروجين، والمشروعات الزراعية المتطورة، وفي الطب للتخلص من الخلايا السرطانية دون المساس بالخلايا السليمة، وكذلك في استكشاف الفضاء، وهو المجال الذي تتجه إليه مصر بقوة في السنوات القليلة المقبلة.