إما أن ينتصر الجيش وإما أن ننسى أن لنا بلدا اسمه السودان
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
إما أن ينتصر الجيش وإما أن ننسى أن لنا بلدا اسمه السودان
الميليشيا دي ما عندها صديق
يعني هم قالوا مشكلتهم مع الجلابة بتاعين الشمالية ونهر النيل وانهم بقاتلو من أجل أبناء دارفور المهمشين بعد شويه بتلقاهم مشو عملو مجازر في الجنينة وشردوا أهلها و دفنوهم أحياء،بعد شويه بتلقى مكوناتهم القبلية الأساسية ما سلمت منهم زي ما حصل في نيالا و ما حصل في بليلة و ما حصل في بابنوسة،بتلقى انو بني جلدتهم زاتهم ما ريحوهم،تعال لكيكل هو جاب الميليشيا الجزيرة وفرحان بانو بقى قائد الفرقة المتوهمة حقتهم و بالمقابل أهله وخاصة أهله ما سلموا من المجازر و الاغتصاب و النهب،والبيشي جابهم بعض محليات ولاية سنار وعارف هو مسبقا ما سيحصل لأهله وبني عمومته لكنه لا يبالي،فالناس ديل ما عندهم صديق ودعامي سلوك قبل أن يكون قبيلة
إجرامهم ده ما حيستثني زول نهائي
سواء كنت شايقي فوراوي زغاوي رزيقي مسيري بني عمراوي شكري بيجاوي
ما حيفرقو بين مكان ومكان الناس ديل همهم النهب و الإجرام
ما دخلوا قرية إلا أفسدوها وجعلوا أعزة أهلها أذلة
فالحل الناس تقيف مع الجيش بكل السبل
حتى لو في معالجات المفروض يعملها الجيش ناس أي مدينة يكونوا لجنة من كبار القوم و عليتهم و يمشوا يقابلو القائد بتاع فرقتهم أو الوالي و يورو المطالب عشان يتقدمو و ينتهو من العدو ده و ما يخلو حقهم أبدا
الناس ما تنتظر لحدي ما العدو يجي يهجم حتى بعد داك يكتشفو النواقص شنو
و ما حيقدرو يعملو حاجه حينها
الناس تقيف مع الجيش يا أخوانا ماف حل إلا الجيش بعد الله عزوجل
البقدر
يقدم أي شي يقدمو
بنفسو
بمالو
بكلمته
بشعره
بأي شي
ثم
الدعاء
ثم الدعاء
ثم الدعاء
ثم الدعاء
ثم الدعاء
مصطفى ميرغني
إنضم لقناة النيلين على واتساب.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الجيش السوداني: نفذنا ضربات جوية ناجحة استهدفت تجمعات الدعم السريع شمال شرق الفاشر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية" في خبر عاجل لها، اليوم الثلاثاء، بأن الجيش السوداني نفذ ضربات جوية ناجحة استهدفت تجمعات الدعم السريع شمال شرق الفاشر.
يذكر أن منظمة الصحة العالمية، قد دعت إلى ضرورة حماية المدنيين والنظام الصحي وتحقيق سلام دائم في السودان، موضحًا: "نعمل على إيصال المساعدات إلى أكبر عدد ممكن من المحتاجين بالسودان".
وأوضحت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف"، أن السودان يعيش أكبر أزمة إنسانية في العالم مع دخول الصراع عامه الثالث، مؤكدة أن عددًا كبيرًا من الأطفال في السودان يحتاجون إلى المساعدة الإنسانية، مؤكدًا أن هناك تقديرات أولية تشير لمقتل وإصابة 500 شخص جراء هجمات قوات الدعم السريع على مخيم زمزم للاجئين جنوب مدينة الفاشر بولاية شمال دارفور غربي السودان.