صباح الجزائري بإطلالة من وحي الأميرة رجوة.. وتبدو كدمية باربي
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
باتت الأميرة رجوة الحسين أيقونة للموضة تتبعها الفنانات العربيات، من بينهن الفنانة السورية صباح الجزائري التي خطفت الأضواء في أحدث جلسة تصوير لها من دبي.
اقرأ ايضاًصباح الجزائري بإطلالة حمراء في دبي.. ومحمد الأحمد يعلق "قمرنا"صباح الجزائري بإطلالة شبيهة للأميرة رجوةاختارت الجزائري إطلالة أنيقة وردية اعتمدتها رجوة في عقد قرآن طلال الصالح، نجل الأميرة عالية بنت الحسين، شقيقة ملك الأردن عبدالله الثاني.
وتوجَّهت الجزائري عبر حسابها في "إنستغرام" لمشاركة متابعيها سلسلة صور من جلسة تصوير حديثة خضعت لها، حيث بدت فيها أشبه بدمية "باربي" مرتديةًا فستانًا وردي من قماش الساتان من ماركة "باكو رابان" جاء بياقة متوسطة الطول وثنيات أنيقة ناحية منطقة الكتفين، وأزرار أمامية على طول الفستان.
ويُشار إلى أن الفستان من مجموعة دار "باكو رابان" التي عرضتها في متجر "هارفي نيكلز"، ويبلغ سعرها 594 يورو.
وأكملت الجزائري إطلالتها بتسريحة شعر منخفضة على شكل ذيل حصان، واعتمدت مكياجًا من درجات الترابي، فيما انتعلت صندلًا باللون الأسود ذي كعب عالي.
اقرأ ايضاًصباح الجزائري تبهر متابعيها بصورة رومانسية مع زوجهاردود أفعال المتابعينوأشاد رواد مواقع التواصل الاجتماعي بإطلالتها، فعلَّقت الفنانة السورية شكران مرتجى: "ست الستات"، وأضافت رنا شميس: "قمرنا الحلوووو"، وعلَّق الفنان محمود نصر: "بيلبقلك تضحكي و انتي عندك احلى ضحكة اصلاً ???? .. صبوحتنا الحلوة".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ صباح الجزائري
إقرأ أيضاً:
بعد اتهامهما بالجوسسة في لبنان ..الإفراج عن صانع المحتوى الجزائري بلقاسم بن عروس وزوجته
أُفرج عن صانع المحتوى الجزائري بلقاسم بن عروس وزوجته الإيطالية إيستر، بعد توقيفهما لمدة 48 ساعة في لبنان، إثر الاشتباه في تورطهما بقضية تجسس.
في مقطع فيديو نشره بلقاسم بن عروس عقب إطلاق سراحه، روى تفاصيل الحادثة التي أثارت جدلاً واسعاً. أوضح بلقاسم أنه كان يوثق آثار الدمار الذي خلّفه الجيش الإسرائيلي في الضاحية الجنوبية لبيروت عندما فوجئ برجال بزي عسكري قاموا بتكبيله وزوجته، وتسليمهما إلى الأجهزة الأمنية اللبنانية للتحقيق.
وأكد بلقاسم أن التحقيقات استمرت لمدة يومين، تخللها استجوابات مكثفة حول نشاطهما وأسباب تصوير المنطقة المتضررة.
وأشار صانع المحتوى إلى أن هذه الحادثة كانت غير مسبوقة في مسيرته، خاصةً أنه زار العديد من المناطق الحساسة حول العالم، مثل باكستان، دون أن يواجه مواقف مماثلة. وأضاف أن التحقيقات كانت مكثفة لدرجة وصفها بـ”العيش في رعب”، حيث طُلب منهما تقديم معلومات دقيقة حول هويتهما وأهدافهما.
بعد التدقيق في الوثائق الرسمية والتأكد من أنشطتهما كمحتوى سياحي وثقافي، أفرجت السلطات اللبنانية عن الثنائي، مما أنهى الحادثة التي أثارت اهتماماً محلياً ودولياً.