معاذ نبيل: كنت خايف الجمهور ما يقبلنيش لما كبرت
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حل الممثل الشاب معاذ نبيل، ضيفا على برنامج عيشها بإنرجي مع وائل منصور ومنة عامر عبر محطة إنرجي 92.1 للحديث عن نجاحه في مسلسل مسار إجباري وغيابه سنوات عن المجال الفني.
وقال معاذ نبيل، إنه كان متخوفا من العودة للظهور بعد غياب سنوات منذ نجاحه في فيلم لامؤاخذة ومسلسل لهفة حينما كان طفلا، ولكن مسلسل مسار إجباري كان مخالفا للتوقعات.
وأوضح معاذ نبيل: "كنت خايف الناس متقبلنيش لما كبرت .. وسبت المجال 6 سنين عشان الجامعة ورجعت مرعوب منجحش".
وأشار معاذ نبيل في تصريحاته لإنرجي، إلى أن المخرجة نادين خان ساعدته كثيرا، وشجعته لكي تخرج شخصية زيكا في مسار إجباري بشكل حقيقي.
وأكد معاذ نبيل على أنه بعد مسلسل لهفة عرض عليه أفلام ورفضها موضحا:" وكان بابا بيشاركني القرار إني مشتغلش عشان الفلوس وبس عشان هتضر شكلي أو اسمي".
وكشف عن نصائح الفنان سمير غانم له في كواليس مسلسل لهفة، الذي شارك فيه بدور ابنه وشقيق دنيا سمير غانم، وقال إنه نصحه بالجرأة في العمل واحترام الجمهور والمخرج، وتقديم رأيه والارتجال بشكل مريح.
كما تحدث معاذ نبيل عن حماس المخرج عمرو سلامة له في فيلم "لا مؤاخذة"، ومنذ ترشيحه للمشاركة في العمل، أعجب به وكان أكثر طفل مناسب للدور.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: معاذ نبيل عيشها بإنرجي مسار اجباري سمير غانم معاذ نبیل
إقرأ أيضاً:
من أجمل ما قرأت.. كبرتُ وصرتُ أُمّـــــــاً
أجل لقد كبرت وحققت الحلم، وصرت “أما”، فما أصعبها من مهمة، وما أثقلها من مسؤولية. في الحقيقة هي وظيفة بدوام كامل 24 ساعة، لا انقطاع ولا امتناع. لا إجازات ولا اعتذارات، لا يمكنني أن أمرض، لا يمكن أن أؤجل أمومتي، كما أجلت امتحاني.
كيف أكون حازمة، مرنة، حاسمة، حانية، وقريبة، وكيف لابد من تبديل أولوياتك وخصوصياتك وانشغالاتك. كيف تتخلي عن ملابسك المفضلة وكعبك العالي، وعن أظافرك التي لطالما اهتممت بشكلها وجمالها.
الآن وقد صرت أماً، شعري اخترت له قصة قصيرة مؤقتاً ريثما تضبطين الأوضاع، الزوج ينام قبلي ألف مرة، أبكي مرة وأضحك مرة أخرى كلما استيقظ رضيعي منتصف الليل، لم أعد أستطيع الاعتماد على علمي، بل فقط على حدسي كأم، ولم يكن سهلا أبدا، لم يكن سهلا استبدال نوم الصباح بقيء طفل صغير، أو رؤية شعركِ يتساقط وعضلات إحدى ذراعيك تؤلم أكثر من الأخرى..
لا أدري أي فطرة وضعها الله داخل الأم لتكون بالحكمة والحماقة معاً.. لكي تحب كل هذا وتظل بنفس الحماس، لتصنعه كل يوم في حياتها، لا أدري أي فطرة دفعها الله داخل الأم، فتحب هذا الكائن المزعج بل وتتمنى إرضاؤه، ورؤية الابتسامة على وجهه، أو الشعور الذي يخلفه قبلة من هذا المخلوق الذي يتغذى عليها ومنها وبها.
فألف تحية لكل أم..