أحمد أمين عن تعيينه رئيس مهرجان نبته للأطفال: حلم بيتحقق
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
عبر الفنان أحمد أمين عن سعادته بتعيينه رئيس لمهرجان نبته للأطفال، الذي يقام برعاية الشركة المتحدة للخدمات الاعلامية، وذلك عبر حسابه الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام.
تعليق أحمد أمين على تعيينه رئيس لمهرجان نبته للأطفال View this post on InstagramA post shared by Ahmed Amin (@ahmedsayedamin)
وشارك أحمد أمين مجموعة من الصور عبر حسابه في انستجرام، وعلق عليها قائلًا: "سعيد جدا إني أكون رئيس مهرجان نبتة الأول للأطفال برعاية الشركة المتحدة للخدمات الاعلامية على هامش مهرجان العلمين.
وتابع: "هتقولوا طبعا إني مكبر الموضوع على مهرجان صغنن للأطفال وبكرة أكبر وأبقى رئيس مهرجان كبير بقى للكبار.. لكن اللي نفسي فيه بجد إن "نبتة" هو اللي يكبر معايا ومعاكم".
وأضاف: "من قلبي تحية حب وامتنان واجبة لكل طفل.. هم تقريبا السبب في اللي وصلتله مش بس لإني اشتغلت في الكتابة للطفل ١٠ سنين من عمري بين الصحافة والأعمال الفنية والكرتون.. ولكن لإني بتعلم منهم كل يوم.. بتعلم من خيالهم ونظرتهم الإيجابية للحياة وبساطتهم وانطلاقهم.. وبحاول أبقى جنبهم ومعاهم يمكن ألحق الطفل اللي جوايا قبل ما يكبر ويعجز".
وأكمل: "وحابب أشكر كل شباب فريق نبتة واحد واحد وعلى رأسهم دكتورة نشوى جاد رئيس مجلس إدارة نبتة.. وحابب أوجه شكر خاص للفنانة دنيا سمير غانم على حماسها للمشاركة بعمل فني للمهرجان واللي متأكد إنه هيكون إضافة مؤثرة ومحبوبة كعادتها".
واختتم حديثه: "أفكار كتير ومجهود كبير والأهم نية خير ووعد مني نحاول أد ما نقدر نعمل حاجة تحترم الأطفال وتسعدهم.. وفي انتظار مشاركة الجهات والأفراد بأعمال وأفكار تليق بالطفل المصري والعربي..وسيتم الإعلان عن كل التفاصيل قريبًا".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد أمين مهرجان نبتة للأطفال أحمد أمین
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى يشرح كيفية التقرب إلى الله في أوقات كراهة الصلاة
قال الدكتور أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن الصلاة هي الركن الثاني من أركان الإسلام وأساس الدين، مشيرًا إلى أنها العهد الذي بين العبد وربه، وأول ما يُسأل عنه العبد يوم القيامة.
وأوضح أن الصلاة هي عماد الدين كما جاء في الحديث الشريف: "العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة".
ذكر الله بعد الصلاةوأضاف الدكتور وسام خلال لقائه في برنامج "فتاوى الناس" المذاع على قناة الناس، أن الله سبحانه وتعالى بعد أن ذكر الصلاة في القرآن الكريم، قال: "فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصَّلَاةَ فَاذْكُرُوا اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىٰ جُنُوبِكُمْ ۚ فَإِذَا اطْمَأْنَنتُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ ۚ إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا" (النساء: 103). حيث يُحث المسلمون على الاستمرار في ذكر الله بعد أداء الصلاة، سواء كانوا قائمين أو قاعدين أو على جنوبهم، وهو ما يبرز أهمية الذكر في حياة المؤمن.
الذكر طريق للطمأنينةواستشهد الدكتور وسام بآية من القرآن الكريم: “اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ ۖ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَىٰ عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ ۗ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ” (العنكبوت: 45)، مؤكداً أن ذكر الله هو الذي يحصل به حياة القلوب واطمئنانها. وأضاف أن ذكر الله هو السلاح الأقوى في مقاومة الفتن والهموم، وكلما ذكر العبد ربه، ذكره الله عز وجل.
التطبيق العملي للذكروأكد الدكتور أحمد وسام أن سيدنا النبي محمد صلى الله عليه وسلم كان يذكر الله في جميع أحواله، سواء في أوقات الراحة أو الشدة، وفي كافة أوقاته. هذا التوجه نحو ذكر الله في كل وقت هو المثال الأمثل للمسلم في سعيه نحو القرب من الله.
وشدد الدكتور أحمد وسام على أن ذكر الله هو الحل الأمثل للطمأنينة النفسية وراحة القلب، وأن المسلم يجب أن يجعل ذكر الله جزءًا أساسيًا من حياته اليومية، وهو ما يحقق له التوازن الروحي والعاطفي في هذه الحياة.