الثورة نت|

عقد بمديرية المراوعة في محافظة الحديدة اليوم، لقاء موسع للحشد والتعبئة العامة ضمن الجهود التعبوية لمناصرة الشعب الفلسطيني.

ركز اللقاء الذي ضم العلماء والعقال والشخصيات الاجتماعية والقيادات المجتمعية ومندوبي التعبئة العامة وقيادات محلية، وتنفيذية على جوانب تعزيز التعبئة العامة والاستمرار في البرامج الخاصة بدورات حملة طوفان الأقصى للتدريب والتأهيل العسكري على مستوى كل عزلة وقرية بالمديرية.

وفي اللقاء أكد مدير المديرية عبدالله المروني، أهمية دور العلماء والشخصيات الاجتماعية والعقال والخطباء والتربويين في التحشيد لدورات طوفان الأقصى واستمرار المشاركة في المسيرات والمظاهرات والوقفات والفعاليات التضامنية مع الشعب الفلسطيني.

وشدد على أهمية اضطلاع الجميع بالمسؤولية في التصدي لكل مخططات العدو والحفاظ على تماسك الجبهة الداخلية وتعزيز الجاهزية لتنفيذ الخيارات التي تتخذها القيادة لمواجهة أي تهديدات.

ودعا المروني، إلى مواصلة الالتحاق بالدورات العسكرية المفتوحة، مثمناً جهود الشخصيات الاجتماعية وتفاعلها مع الدورات السابقة.

من جانبه أكد مدير أمن المديرية محمد الموشكي، أهمية دور الشخصيات الاجتماعية في توعية المجتمع بما يخطط له الأعداء، مشيدا بجهود أبناء المديرية وتعاونهم مع الأجهزة الامنية في مكافحة الجريمة واستشعارهم المسؤولية الدينية والوطنية ضد من تسول له نفسه المساس بأمن الوطن.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: الحديدة مديرية المراوعة

إقرأ أيضاً:

حماس: شعبنا الفلسطيني لن يسمح بتمرير مخططات التقسيم أو التهويد

الجديد برس| أكدت حركة المقاومة الإسلامية حماس أن الشعب الفلسطيني سيواصل الرباط والدفاع عن المسجد الأقصى، ولن يسمح بتمرير مخططات التقسيم أو التهويد، مهما كلّف ذلك من تضحيات. وقالت حماس في بيان، الأربعاء: إن الاقتحام الذي نفّذه المتطرف إيتمار بن غفير، وزير ما يسمى “الأمن القومي” في حكومة الاحتلال، صباح اليوم، برفقة مجموعات من قطعان المستوطنين لباحات المسجد الأقصى المبارك، وبحماية مشددة من قوات الاحتلال، وأداء طقوس تلمودية استفزازية فيه، يأتي في إطار سياسة عدوانية ممنهجة تستهدف تهويد المسجد الأقصى، وفرض التقسيم الزماني والمكاني بقوة السلاح. وأكدت حماس في بيان لها أن هذا الاقتحام يمثل انتهاكًا صارخًا لقدسيته ومكانته لدى الأمة الإسلامية جمعاء، وخرقًا سافرًا للقوانين الدولية والقرارات الأممية، محذرة من مغبّة استمرار هذه الاعتداءات، وحمّلت الاحتلال كامل المسؤولية عن تداعياتها. وشددت أن المسجد الأقصى المبارك سيبقى حقًا خالصًا للمسلمين، وأيّ مساس بوضعه التاريخي والقانوني هو لعب بالنار ومقدمة لانفجار شامل تتحمّل حكومة الاحتلال وحدها تبعاته. ودعت حركة حماس جماهير الشعب الفلسطيني في القدس والضفة والداخل المحتل إلى شدّ الرحال للمسجد الأقصى، وتكثيف الرباط فيه، وإفشال محاولات فرض الوقائع الاحتلالية بالقوة. وجددت مطالبتها لقادة وشعوب أمتنا العربية والإسلامية، وفي مقدمتهم جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي، بالوقوف عند مسؤولياتهم تجاه حماية المسجد من خطر التهويد، الذي أصبحت معالمه أكثر وضوحًا في ظل حكومة المتطرفين الصهاينة، بقيادة الفاشيين نتنياهو وبن غفير، ودعم وتعزيز صمود الشعب الفلسطيني في القدس الذين يتعرضون لمحاولات التهجير والاقتلاع، تنفيذًا لمخطط الاستفراد والتهويد ضد الأرض الفلسطينية والمقدسات الإسلامية.

مقالات مشابهة

  • السيسي يشيد بالمواقف السلوفينية الداعمة لحقوق الشعب الفلسطيني
  • الصين وماليزيا في بيان مشترك: غزة ملك الشعب الفلسطيني
  • حماس: شعبنا الفلسطيني لن يسمح بتمرير مخططات التقسيم أو التهويد
  • مفتي تعز يحذّرُ المرتزِقةَ من الانخراط في قتال اليمنيين المساندين للشعب الفلسطيني
  • لقاء لعلماء اليمن دعما لفلسطين
  • عون في المديرية العامة لأمن الدولة
  • رئيس تيار الاستقلال الفلسطيني يوضح أهمية أسباب الجولة الخليجية للرئيس السيسي
  • تدشين الأنشطة والدورات الصيفية في مديرية الزهرة
  • وزيرة الشؤون الاجتماعية تبحث مع وزيرة التنمية والأسرة القطرية تعزيز التعاون لدعم الشعب السوري
  • الرئيس الفلسطيني و نظيره الفرنسي يبحثان هاتفيا آخر المستجدات في الأراضي الفلسطينية