محافظات القاهرة وشمال سيناء والغربية وكفر الشيخ والإسماعيلية والسويس ضمن حركة المحافظين
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
أفادت فضائية “إكسترا نيوز”، في نبأ عاجل لها نقلًا عن مصدر حكومي مطلع بأن حركة المحافظين تشمل محافظات القاهرة وشمال سيناء والغربية وكفر الشيخ والإسماعيلية والسويس.
حركة ال
وأفادت باختيار السفير بدر عبدالعاطي وزيرا للخارجية مع ضم الهجرة، واختيار المستشار محمود فوزي لحقيبة الشؤون النيابية والقانونية والتواصل السياسي، واختيار حسن الخطيب وزيرًا للاستثمار والتجارة الخارجية، واختيار عدنان فنجري لوزارة العدل وسامح الحفني لوزارة الطيران.
وفي تدوينة أخرى عبر موقع “إكس”، أعلنت اختيار شريف فاروق للتموين وأسامة الأزهري للأوقاف ومايا مرسي للتضامن الاجتماعي وشريف الشربيني للإسكان وأحمد كوجوك للمالية.
تكليف مدبولي بتشكيل الحكومة الجديدةوفي 3 يونيو، كلف الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الوزراء المستقيل مصطفى مدبولي بتشكيل حكومة جديدة.
واستقبل السيسي، رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، الذي قدم استقالته للسيسي في وقت سابق الاثنين.
وقام السيسي بتكليف مدبولي بتشكيل حكومة جديدة، من ذوي الكفاءات، والخبرات والقدرات المتميزة، تعمل على تحقيق عدد من الأهداف، على رأسها الحفاظ على محددات الأمن القومي المصري في ضوء التحديات الإقليمية والدولية، ووضع ملف بناء الإنسان المصري على رأس قائمة الأولويات، خاصة في مجالات الصحة والتعليم، ومواصلة جهود تطوير المشاركة السياسية، وكذلك على صعيد ملفات الأمن والاستقرار ومكافحة الإرهاب بما يعزز ما تم إنجازه في هذا الصدد، وتطوير ملفات الثقافة والوعي الوطني، والخطاب الديني المعتدل، على النحو الذي يرسخ مفاهيم المواطنة والسلام المجتمعي، وفقا لبيان نشر على صفحة الرئاسة المصرية.
كما تضمنت تكليفات الرئيس المصري بشأن تشكيل الحكومة الجديدة مواصلة مسار الإصلاح الاقتصادي، مع التركيز على جذب وزيادة الاستثمارات المحلية والخارجية، وتشجيع نمو القطاع الخاص، وبذل كل الجهد للحد من ارتفاع الأسعار والتضخم وضبط الأسواق، وذلك في إطار تطوير شامل للأداء الاقتصادي للدولة في جميع القطاعات.
وقد كلف السيسي الحكومة الحالية بالاستمرار في تسيير الأعمال وأداء مهامها لحين تشكيل الحكومة الجديدة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المحافظين شمال سيناء القاهرة الغربية كفر الشيخ الشؤون النيابية عدنان فنجري وزارة الطيران
إقرأ أيضاً:
تسارع مشاورات تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة
باريس"أ ف ب":عاد الرئيس إيمانويل ماكرون اليوم إلى باريس بعد جولة في أرخبيل مايوت الفرنسي وإفريقيا الشرقية، ما من شأنه أن يتيح تسريع وتيرة المشاورات مع رئيس الوزراء المعيّن أخيرا بغية التوصّل إلى تشكيل حكومة.
وقال مارك فيسنو رئيس حزب "الحركة الديموقراطية" (موديم) الوسطي الذي ينتمي إليه رئيس الوزراء الجديد فرنسوا بايرو، لصحيفة "تريبون ديمانش" إن "الأمور تتقدّم" و"هيكلية الأقطاب الوزارية الكبيرة حدّدت"، مؤكدا أن القائمة الكاملة للحكومة ستقدّم "دفعة واحدة" و"قبل عيد الميلاد".
وخلال نهاية الأسبوع، واصل فرنسوا بايرو الذي عيّن رئيسا للوزراء في الثالث عشر من ديسمبر العمل على تشكيل الحكومة التي يريدها متراصة الصفوف ومنفتحة قدر المستطاع. وهو يرغب في أن تشمل شخصيات وازنة، من اليسار واليمين والوسط، لمواجهة الأولويات الطارئة في البلد، لا سيما مسألة الميزانية.
ومساء السبت، أكد زعيم حزب "الجمهوريين" (اليمين) أنه يميل إلى المشاركة في الحكومة، في حين أعلن فرنسوا بايرو نيّته إبقاء وزير الداخلية برونو روتايو المنتمي إلى هذا الحزب في منصبه.
وما زال من الصعب إقناع المعسكر اليساري بالمشاركة في الحكومة.
ويخوض رئيس الوزراء الجديد فرنسوا بايرو مهمّته في ظلّ تدنّي شعبيته إلى مستويات قياسية، بعدما أعرب 66 % من أشخاص استطلعت آراءهم "ايفوب-لو جورنال دو ديمانش" عن استيائهم.
وقال 34% فقط من المستطلعة آراؤهم إنهم راضون أو راضون جدا عن رئيس الحكومة الوسطي الذي عيّن في 13 ديسمبر، وفق لاستطلاع لصحيفة "لوجورنال دو ديمانش" و"إيفوب" نشرته الجريدة نفسها.
وعيّن الرئيس إيمانويل ماكرون بايرو بعد مشاورات طويلة هدفت إلى إيجاد خليفة لميشال بارنيي الذي أسقط النواب الحكومة التي كان يرأسها بعد ثلاثة أشهر فقط على توليه منصبه.
وبايرو سادس رئيس حكومة منذ انتخاب ماكرون رئيسا عام 2017 والرابع في العام 2024، وهو يأمل في تشكيل حكومة في الأيام المقبلة لكنه سيواجه صعوبة في الجمعية الوطنية المنقسمة.
وفي مؤشر إلى الصعوبات التي تنتظره، فإن نسبة غير الراضين عن بايرو تتجاوز بكثير تلك التي سجلها بارنييه في سبتمبر 2024 (55%)، وغابرييل أتال في يناير 2024 (46%)، وإليزابيث بورن في مايو 2022 (43%).
ومع ذلك، يعكس هذا الاستطلاع تحسنا طفيفا بالنسبة إلى ماكرون. فقد ارتفع العدد الإجمالي للأشخاص الراضين بمقدار نقطتين مقارنة بالشهر الماضي.
وقال فريديريك دابي، مدير "إيفوب" لصحيفة "لوجورنال دو ديمانش"، إن لقاء الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في باريس وإعادة افتتاح كاتدرائية نوتردام "يسهمان في استعادة صورته قليلا".