الحوثي يتوعد العدو الا مريكي بمفاجآت كبيرة
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
وقال الحوثي في كلمة خلال تدشين مشروع العرس الجماعي الرابع لزفاف 11 ألف عريس وعروس " نحن في هذه المعركة الكبيرة نتطلع إليها ونحب أن نشارك فيها أبناء الشعب الفلسطيني ونعدهم بمفاجآت كبيرة حصلت وما تزال هناك الكثير من المفاجآت من شعب الإيمان والحكمة".
ودعا العدو الأمريكي إلى أخذ تهديدات السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي بجدية،
مضيفاً "نقول للعدو الأمريكي إن القوات المسلحة اليمنية مجهزة زفة كبيرة جداً لاستقبال أي حاملة طائرات قادمة وسنعوض العرس الجماعي في استقبال أي حاملة طائرات تصل البحر الأحمر" في إشارة الى الغاء مظاهر الاحتفالات بالعرس الجماعي الحالي تضامنا مع غزة .
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
الحوثي يتوعد إسرائيل إذا استأنفت حربها على غزة
توعد زعيم جماعة الحوثيين في اليمن عبد الملك الحوثي إسرائيل بأنها ستكون "تحت النار" في حال استئناف حربها على قطاع غزة.
وقال الحوثي، في كلمة له بمناسبة شهر رمضان "نؤكد ثبات موقفنا والتزامنا الديني والإنساني والأخلاقي في نصرة الشعب الفلسطيني، وإخوتنا المجاهدين في الفصائل الفلسطينية، وعلى رأسها كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس".
وأضاف "إننا نراقب محاولات إسرائيل التهرب من وقف إطلاق النار في غزة، والالتفاف على استحقاقات المرحلة الثانية".
وشدد الحوثي على أن عودة الحرب الإسرائيلية على غزة ستصاحبها عودة كل إسرائيل، وفي مقدمتها تل أبيب، تحت النار، وهدد بعودة التدخل العسكري في مختلف المسارات.
وتضامنا مع غزة في مواجهة الإبادة الجماعية على يد إسرائيل، هاجم الحوثيون منذ نوفمبر/تشرين الثاني 2023 سفن شحن إسرائيلية أو مرتبطة بها في البحر الأحمر بصواريخ وطائرات مسيّرة، كما هاجموا أهدافا في إسرائيل.
وبدعم أميركي، ارتكبت إسرائيل بين 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 و19 يناير/كانون الثاني 2025 إبادة جماعية بقطاع غزة، خلّفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.
إعلانوبدأ في 19 يناير/كانون الثاني الماضي سريان اتفاق لوقف إطلاق النار بغزة وتبادل الأسرى يتضمن 3 مراحل تمتد كل منها 42 يوما.
وبينما كان من المفترض أن تبدأ في اليوم الـ16 من المرحلة الأولى للاتفاق (3 فبراير/شباط الماضي) مفاوضات المرحلة الثانية، عرقل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ذلك حيث يريد تمديد المرحلة الأولى فقط.
إذ يخشى نتنياهو دخول المرحلة الثانية من الاتفاق، التي تنص على إنهاء حرب الإبادة وانسحاب الجيش الإسرائيلي بشكل كامل من غزة، خوفا من انهيار ائتلافه الحكومي الذي يضم وزراء من ما يسمى اليمين المتطرف رافضين لتلك الخطوة.
وتشرف المرحلة الأولى من الاتفاق على الانتهاء بنهاية السبت، دون اتفاق على دخول المرحلة الثانية.