روبن نيفيز برفقة عائلته بعد التأهل لربع نهائى يورو 2024
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
ماجد محمد
ظهر لاعب نادي الهلال والمنتخب البرتغالي، روبن نيفيز، برفقة عائلته عقب تأهل منتخب بلاده إلى ربع نهائى بطولة كأس أمم أوروبا “يورو 2024”.
وظهر نيفيز وهو يرتدي قميص منتخب بلاده ويقف في مدرجات الجمهور وبرفقته أحد أفراد عائلته وسط ابتسامات وفرحة بإنجاز منتخبهم.
يذكر أن منتخب البرتغال فاز على سلوفينيا بركلات الترجيح بنتيجة 3-0 بعد تعادلهما سلبيًا في الوقتين الأصلي والإضافي من المباراة التي أقيمت بينهما مساء أمس.
يذكر أن المباراة أقيمت على ملعب “مركور شبيل أرينا”، ضمن منافسات ثمن نهائي بطولة كأس الأمم الأوروبية “يورو 2024″، المقامة حاليًا في ألمانيا وتستمر حتى 14 يوليو الجاري.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: بطولة كأس أمم أوروبا روبن نيفيز نادي الهلال يورو 2024
إقرأ أيضاً:
«كمال» آخر مبدعي «عائلة هدهد» يشارك في معرض تراثنا.. ويبدع في صناعة الزجاج الملون
وسط عائلة نشأ الشاب كمال هدهد، صاحب الـ30 عاماً، مكتسباً خبرة كبيرة فى صناعة الزجاج اليدوى النادرة، بعد أن تعلم فنونها وأسرارها من عائلته، ليؤكد لـ«الوطن» أنه آخر من يعملون فى صنع الزجاج اليدوى، وهى من الحرف المتوارثة جيلاً بعد جيل فى عائلته.
«الحرفى يجلس حوالى 11 ساعة أمام الفرن»، هكذا وصف «كمال» ما يواجهه حرفى صناعة الزجاج حتى يتمكن من كسب رزقه، حيث تصل درجة حرارة الفرن إلى 1500 درجة مئوية، ليُخرج بعد هذه الرحلة من الشقاء مشغولات زجاجية ذات تصميم وجودة تستحق العناء.
كانت بداية عمل «كمال» فى هذا المجال قبل 20 عاماً فى ورشة عائلته الخاصة، والموجودة فى منطقة مقابر المماليك، تحت اسم «مماليك فاكتورى»، حيث تحتاج الحرفة إلى الصبر، والتحمل، فصناعة الزجاج الملون تُعد من الصناعات النادرة فى مصر.
لم يدخر الشاب المتفانى فى عمله أى نوع من الجهد فى تعليم كل من يقصده هذه الحرفة، وقال: «نفسى أقوم بتأسيس مدرسة لأعلم من خلالها النشء ومريدى تعلم الحرفة أسرار الصنعة، لكن لم أجد حتى الآن من يتبنى فكرتى».
وشارك «كمال» فى معرض «تراثنا» للحرف اليدوية لعام 2024، وهى المشاركة الرابعة له، وعبَّر عن ذلك قائلاً: «بستفيد جداً من مشاركتى فى المعرض بجانب تعريف المواطنين بالصناعة، وتحقيق أرباح مالية، تعود بالنفع على العاملين بها، وهناك فرص من بعض المصدرين الذين يتعاقدون على تصدير الزجاج الملون خارجياً».
وعبَّر «كمال» عن امتنانه وشكره للجهود التى يقوم بها جهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر، وتابع: «الجهاز له دور قوى فى دعم ومساندة أصحاب المشروعات، وبصدد التعرف على فرص التدريب المقدمة من جهاز تنمية المشروعات وفرص التسويق».