الربيعة يحتضن طفلين سوريين بعد استعادهما حاسة السمع ..فيديو
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
الرياض
قام معالي المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبد العزيز الربيعة باحتضان طفلين من سوريا بعد ان نجحت عمليتهم الخاصة بزراعة القوقعة واستعادا السمع.
وأعلن د. الربيعة، إطلاق أكبر حدث إنساني تطوعي لزراعة القوقعة والتأهيل السمعي حول العالم برنامج سمع لزراعة القوقعة والتأهيل السمعي والمكون من 24 برنامج تستهدف 940 مستفيدًا من الشعبين السوري والتركي، بالتوازي مع عدد من البرامج التطوعية في مختلف التخصصات من ضمنها الأطراف الاصطناعية والعلاج الطبيعي، والدعم النفسي، والتمكين الاقتصادي، والسلال الغذائية والحقائب الصحية ، ليستفيد من هذه البرامج ما يتجاوز 5000 فرد من الشعبين.
ويتم العمل على تنفيذ برنامج توفير1000 وحدة سكنية مؤقتة في 3 مناطق في محافظة هاتاي متوقع أن يستفيد منها 5000 فرد إضافة إلى 3000 وحدة سكنية سبق وأن تم تنفيذها مناصفة بين المتضررين في سوريا وتركيا ، ليصل تكلفة ما تم تقديمه من المملكة ممثلة في مركز الملك سلمان للإغاثة للمتضررين من الزلزال المدمر الذي ضرب سوريا وتركيا حتى الآن مبلغ 91مليون دولار أمريكي .
وأكد د. الربيعة أن المملكة ستظل ملتزمة بنهجها الثابت في إيصال رسالتها الإنسانية السامية تجاه أشقائها وأصدقائها والمجتمعات المحتاجة في جميع دول العالم.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/07/ssstwitter.com_1719931689278.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: تركيا سوريا مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية اليوم
إقرأ أيضاً:
سليمان: لا بديل عن الوطن الواحد الذي يحتضن جميع المواطنين
قال الرئيس العماد ميشال سليمان في تصريح: "خلاصة الوضع يوم أمس الثلاثاء في ٧/١/٢٠٢٥ جنون بورصة اسماء المرشحين للرئاسة بلغ ذروته مع تصاعد الغموض في مواقف الكتل النيابية وعدم وضوح اسباب الموافقة على مرشح ما ورفض مرشح آخر".
أضاف: "يجري كل هذا في حين يتزايد منسوب التوتر الاقليمي في المنطقة المحيطة بنا. كما يقترب موعد تسلم دونالد ترامب مقاليد الحكم في الولايات المتحدة ويعد ويتوعد بأمور معقولة وأمور مستحيلة".
تابع: "المهم بالنسبة لنا، ان لا نستغل صداقاتنا الدولية وقدرات ابناء الانتشار لتحقيق مصلحة فريق لبناني على حساب مصلحة فريق آخر".
وختم: "لا بديل عن الوطن الواحد الذي يحتضن جميع المواطنين، ولكي يبقى لنا وطن ترخص التضحيات السياسية بهدف اعادة انتظام الدورة الدستورية".