مصيلحى يجتمع بالجهاز الفني لفريق الكرة
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
اجتمع محمد مصيلحى رئيس نادى الاتحاد السكندرى مع الجهاز الفني للفريق الأول لكرة القدم بقيادة أحمد سارى لأول مرة حيث أن الجهاز الفني تولى مهام عمله خلال فترة تواجد رئيس النادى خارج البلاد
و أكد محمد مصيلحى خلال الاجتماع للمدير و الجهاز المعاون أن مجلس إدارة النادى يُدعم ويُساند الجهاز الفنى من أبناء النادى، و يثق به ثقه كبيره من أجل تحقيق أمال وطموحات جماهير زعيم الثغر خلال المباريات القادمة من عمر مسابقة الدورى الممتاز.
وأعرب مصيلحى للجهاز الفني بقيادة أحمد سارى عن تمنياته التوفيق للفريق خلال المباريات القادمة.
وتولى أحمد سارى المدير الفني للفريق المسئولية مؤخرًا خلفا لطارق العشرى.
ويتكون الجهاز الفنى من: أحمد سارى مديرا فنيا، كرم مرسي مدرب عام، عصام ربيع مدرب، محمد لطفى قطب مدرب مساعد، مجدى بهلول مدرب حراس مرمى، وليد سليمان مخطط أحمال.
ويحتل الاتحاد السكندرى المركز التاسع برصيد 37 نقطة.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
أحمد فهيم يرثى سليمان عيد: مصر كلها زعلانة عليك
نعي الفنان أحمد فهيم، صديقه الفنان الراحل سليمان عيد، الذي غيبه الموت عن عالمنا يوم 18 أبريل، بكلمات مؤثرة.
نشر فهيم، صورة له بجانب نعش سليمان عيد خلال جنازته، عبر حسابه على إنستجرام، وعلق: "إيه يا سولي يعني خلاص مش هشوفك عند محمد في المكتب نتكلم ونحكي ونهزر، مش هنسافر زي كل سنة مع بعض ونقعد عند حودة بالليل في المركب، مش هنتكلم في التليفون أحكيلك وتحكيلي خلاص كدة خلصت الحكاية".
وشيع جثمان الفنان الراحل سيلمان عيد، من المسجد الكبير بالمجمع الإسلامي في الشيخ زايد، في جنازة مهيبة حضرها عدد كبير من نجوم الوسط الفني، الذين حرصوا على وداع زميلهم في لحظاته الأخيرة.
وسادت أجواء من الحزن الشديد خلال مراسم التشييع، وسط مشاهد مؤثرة، كان أبرزها انهيار الفنانين صلاح عبدالله، أحمد السقا، وحمدي الميرغني، الذين لم يتمالكوا دموعهم تأثرًا برحيل صديقهم المقرب.
وشهدت الجنازة حضورًا واسعًا من الفنانين، من بينهم: أشرف زكي، أشرف عبدالباقي، محمد ثروت، محمد إمام، كريم محمود عبدالعزيز، أوس أوس، ريهام عبدالغفور، أحمد رزق، هاني رمزي، محمود عبدالمغني، محسن منصور، إيهاب فهمي، محمد رياض، مصطفى غريب، محمد عبدالرحمن (توتا)، المخرج معتز التوني، والمخرج شريف عرفة، وغيرهم من نجوم الفن، الذين حرصوا على توديع الراحل في لحظة وداع مؤثرة ومليئة بالدموع.