الخطوط الملكية المغربية تواصل الريادة القارية وتصنف ثاني أفضل شركة طيران في أفريقيا
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
زنقة 20 ا الرباط
تواصل الخطوط الملكية المغربية ريادتها القارية كثاني أفضل شركة طيران و55 عالمياً.
وكشف تصنيف حديث أفرج عنه مكتب “سكايتراكس” SKYTRAX ، مؤخرا، أن الخطوط الملكية المغربية حلت بالمرتبة الثانية على مستوى القارة الإفيرقية وراء الخطوط الجوية الأثيوبية (36 عالميا) وتفوقت على نظيرتها الجنوب إفيرقية (69 عماليا) والكينية (77 عالميا) والرواندية (81 عالميا) وطيران مريشيوش (85 عالميا) وعلى الطيران المصري (88 عالميا).
يشار إلى أنه في إطار الاستعداد لموسم صيف 2024، وضعت الخطوط الملكية المغربية برنامجا خاصا لمواكبة الطلب المرتفع على رحلاتها.
ومن المرتقب أن يتضمن البرنامج الاستثنائي على وجه الخصوص تعزيز عدد المقاعد والرفع من عدد الرحلات مع توسيع شبكة الخطوط الملكية المغربية وتعزيز الأسطول باستئجار طائرات جديدة.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: الخطوط الملکیة المغربیة
إقرأ أيضاً:
إطلاق كرسي الدراسات المغربية في جامعة القدس
أطلق، اليوم الأحد، في جامعة القدس الفلسطينية، كرسي الدراسات المغربية، بموجب مذكرة تفاهم تم توقيعها بين وكالة بيت مال القدس الشريف، وجمعية المركز الثقافي المغربي -بيت المغرب في القدس- وجامعة القدس، بحضور وفد أكاديمي مغربي وعمداء الكليات ومراكز البحوث التابعة للجامعة.
ووفق بيان صادر عن جامعة القدس، يندرج إحداث هذا الكرسي، الذي تم توطينه في جناح خاص في كلية الهندسة بحرم الجامعة في بلدة أبو ديس، شرقي المدينة المقدسة، بموجب مذكرة تفاهم تم توقيعها بين الأطراف الثلاثة، لتسليط الضوء على تاريخ المغرب وموروثه الحضاري.
وأشاد رئيس جامعة القدس حنا عبد النور، بخطوة إطلاق كرسي الدراسات المغربية، وقال إنه "يأتي توطيدًا للعلاقات الثقافية والأكاديمية والبحثية بين الشعبين الفلسطيني والمغربي، وإحياءً للعلاقة التاريخية واللحمة القائمة بين الشعبين منذ مئات السنين".
من جهته، قال المدير المكلف بتسيير وكالة بيت مال القدس الشريف، محمد سالم الشرقاوي، إنه من خلال الإعلان عن هذا الكرسي، تضع الوكالة والجامعة لبنة جديدة في ترسيخ ارتباط المغاربة بهذه الأرض المباركة، وتعزيز الحضور المغربي، متعدد الأوجه، في القدس وفلسطين، من خلال أعمال البحث العلمي والأكاديمي.
إعلانوأشار إلى أن "وكالة بيت مال القدس الشريف، تواصل عملها في القدس، تحت الإشراف المباشر للعاهل المغربي الملك محمد السادس لدعم الفلسطينيين في القدس ودعم مؤسساتها".
وقدمت رئيسة الكرسي صفاء ناصر الدين، عرضًا قالت فيه، إن إحداث كرسي الدراسات المغربية في جامعة القدس "أداة فعالة للوصل بين الأكاديميين والمثقفين المغاربة والفلسطينيين".
وتابعت أن أهداف الكرسي "تنصب في تشجيع الطلبة والباحثين الفلسطينيين على الكشف عن مزيد من أسرار العلاقة المغربية الفلسطينية الممتدة من الماضي والحاضر نحو المستقبل".
يذكر أن لوكالة بيت المال مساهمات عدة مع جامعة القدس عبر سنوات طويلة من منح دراسية ودعم مشاريع، والتي كان آخرها تدشين مشروع تهيئة فضاءات الحرم الجامعي في بيت حنينا، بتمويل من المملكة المغربية، لإعادة تصميم مداخل الجامعة التي حملت الطابع المغربي.