صـدر عـــن المديريـّة العامّـة لقــوى الأمــن الدّاخلـي _ شعبــة العلاقــات العامّــة مـــا يلــــــــي:

تُعمِّم المديريّة العامّة لقوى الأمن الداخلي بناءً على إشارة القضاء المختص صورة المفقودة:

-  ياسمين أحمد الحمادة (مواليد عام 1988، لبنانية)

التي غادرت منزلها الزوجي الكائن في محلّة الرّامة- وادي خالد حوالى الساعة 8:00 من تاريخ 30/06/2024 إلى جهةٍ مجهولة، ولم تَعُد لغاية تاريخه.



لذلك، يرجى من الذين شاهدوها أو يعرفون مكان وجودها، الاتصال بمخفر وادي خالد التابع لفصيلة القبيّات في وحدة الدّرك الإقليمي على الرّقم: 351684/26، للإدلاء بما لديهم من معلومات.

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

من طفولته في الإسكندرية إلى المنفى بباريس.. بيرم التونسي شاعر لم يعرف الحب أبدا

في العدد 287 من مجلة الكواكب، الصادر يناير عام 1957، قدم الشاعر الغنائي الكبير بيرم التونسي اعترافاته للجمهور والقراء، وبدأ بيرم بالحديث عن فترة الطفولة إذ قال «شغفت بالمطالعة وأنا طفل في السابعة، ولم يكن بمقدوري أن أفهم أكثر من القصص الشعبية الشائعة في ذلك الحين، وأعجبتني منها قصة «السلك والوابور» و«الفقر» و«الإسكافي» وكلها ملاحم تستهوي الأطفال وأشباه الأطفال من الرجال، وزدت شغفا بهذه الملاحم، عندما سمعتها ملحنة تلقى على الدفوف من المداحين الذين كانوا ولا يزالون يملؤن ميدان أبو العباس في الإسكندرية، فكنت أسير خلف الأدباتية الشحاذين، الذين يلقون أزجالهم على الجالسين في المقاهي مسافات طويلة، فكانوا يلقون الأزجال موقعة على دربكة يحملها الأدباتي».

وتابع بيرم مشدد على إن محصوله الأول من الأدب الشعبي جاء من هذه المصادر، حتى وصل إلى سن 12 عاما، وقتها عرف مصدرا جديدا، «كان عمري وقتها 12 سنة حين عرفت طريق مكتبة البلدية، فاستعرت منها مجموعة مجلة الأستاذ التي كان يصدرها عبدالله النديم، وكان هو أول من استخدم الأزجال السياسية لمعالجة المشاكل، وحين بلغت 16 سنة كنت أتأرجح بين المدارس الأهلية ومصنع الحرير الذي تركه والدي تحت وصاية أحد المغاربة بالإسكندرية في حي الميدان، وفي سن 18 سنة تزوجت وماتت زوجتي قبل أن أغادر البلاد منفيا».

بعدها ينتقل الشاعر الكبير للحديث عن كواليس النفي، ويقول: «حين اندلعت الثورة المصرية 1919 أخرجت مجلة المسلة دون أن استخرج إذنا من إدارة الداخلية، وكانت المجلة السبب في نفيي إلى فرنسا، إذ صدرتها بمقطوعة عن زواج الملك السابق فؤاد تحت عنوان «البامية السلطاني»، وفي باريس عانيت شظف العيش واحترفت كل الحرف إلا الأدب، عملت حمالا في مصنع للبيرة وفي مصنع سيارات وفي مصنع للحرير الصناعي ومصنع للبسكويت، ولما أضناني التعب تسللت إلى مصر في غفلة من العيون وفي ذلك كتبت "غلبت أقطع تذاكر وشبعت يا رب غربة.. بين الشطوط والبواخر ومن بلادنا لأوروبا».

كما أشار التونسي في اعترافاته إلى أنه لم يعرف الحب يوما، لأن في رأيه «الحرمان أقوى من الحب»، كما أنه كان دائما يعاني من الفقر، وبرأيه «المرأة لا تحب الرجال اللي على الحديدة».

وختاما تحدث بيرم عن رحلته مع المرض بقوله «الربو يعيش في صدري منذ زمن بعيد، واستطعت أن أدرس خصائصه وأحببته، لأنه مرض جميل، وأجمل ما فيه أنه ديكتاتور، لا يسمح لأي مرض آخر أن ينافسه أو يشاركه في جسدي، ولكنه يقتلني، لقد استطعت أن أقلع عن كثير من عاداتي ولكني رغم كل المحاولات لم أستطع أن أبتعد عن المحروقة السيجارة، وياعمر ما بقى فيك عمر».

مقالات مشابهة

  • ياسمين عبد العزيز تكشف ملامح شخصيتها في “وتقابل حبيب”!
  • دنيا بطمة تعانق الحرية بعد سنة من سجنها
  • بالصورة.. العثور على صاروخ غير منفجر في بلدة الهيشة - وادي خالد
  • مستشار أمريكي: الرئيس ترامب يعرف العراق شارعا شارعا!
  • فتاوى :يجيب عنها فضيلة الشيخ د. كهلان بن نبهان الخروصي مساعد المفتي العام لسلطنة عُمان
  • عبد الله غادر منزل ذويه ولم يعُد لغاية تاريخه.. هل تعرفون عنه شيئاً؟
  • خالد سعد: الإنتاج المحلي يقلل الأوفر برايس
  • باستثمارات 90 مليون ريال.. إطلاق مشروع “وادي زها” بعمان
  • من طفولته في الإسكندرية إلى المنفى بباريس.. بيرم التونسي شاعر لم يعرف الحب أبدا
  • الأمن العام يلاحق تجار الأسلحة بالمحافظات ويضبط 111 متهما