وزارة الصناعة تصدر أكثر من 31 ألف «شهادة منشأ» خلال يونيو الماضي
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
أصدرت وزارة الصناعة والثروة المعدنية 31,887 "شهادة منشأ"، خلال شهر يونيو 2024، وذلك في إطار سعيها لدعم الخدمة وتسهيلها على المصدرين في مختلف القطاعات، سواء الصناعي، أو التجاري، أو قطاع الأفراد.
وتعد شهادة المنشأ وثيقة تُفيد بأن المنتجات المصدرة إلى الخارج هي من أصل وطني أو اكتسبت صفة المنشأ الوطني، وتستهدف الخدمة المنشآت الصناعية، والقطاع التجاري من الشركات والمؤسسات، وقطاع الأفراد الذي يشمل المزارعين، والصيادين، وذوي الأنشطة الفردية، والحرفيين المحليين، وغيرهم.
وتتضمن الشهادة أربعة نماذج، هي: شهادة منشأ للمنتجات الوطنية لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وشهادة منشأ للمنتجات الوطنية للدول العربية، وشهادة المنشأ (التفضيلية) النموذج الموحد لدول الخليج العربية عند التصدير إلى الدول والتجمعات الاقتصادية التي معها اتفاقيات تجارة حرة، وشهادة منشأ باللغتين العربية والإنجليزية للدول التي لا تمنح المعاملة التفضيلية (النموذج العام).
وأوضحت الوزارة أنه يمكن التقديم للحصول على شهادة المنشأ من الموقع الإلكتروني للوزارة من خلال الرابط: https://coo.mim.gov.sa/.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المنشآت الصناعية وزارة الصناعة شهادة منشأ شهادة منشأ
إقرأ أيضاً:
انطلاق بطولة كأس الخليج الـ26 في الكويت: مهرجان رياضي وثقافي يجمع الفرق العربية
يتطلع الجمهور إلى منافسات حافلة بالنجوم، في بطولة تعتبر علامة فارقة في تطور كرة القدم في المنطقة منذ بدايتها في عام 1970.
تستضيف الكويت هذه النسخة للمرة الخامسة، مما يجعلها في الصدارة تاريخياً بين الدول المنظمة، بفوزها بعشرة ألقاب منذ انطلاق البطولة، حيث تعود آخر ألقابها إلى عام 2010.
رئيس الاتحاد الكويتي، الشيخ أحمد اليوسف، يؤكد أن التنظيم سيكون استثنائياً، مع عرض ثقافي مميز خلال حفل الافتتاح والذي سينطلق على استاد جابر الأحمد.
سيلتقي الأزرق الكويتي في المباراة الافتتاحية مع نظيره العماني، بينما يتواجه منتخبا الإمارات وقطر في مباراة مثيرة ضمن المجموعة الأولى.
يحظى المنتخب الإماراتي بفرص جيدة في التأهل بعد سلسلة من الانتصارات في تصفيات كأس العالم، بينما يسعى العنابي القطري لتجاوز العقبات بعد تغييرات في جهازه الفني.
تتجه الأنظار في الوقت ذاته إلى أداء المنتخب الكويتي، الذي يأمل أن يستعيد ذكريات تألقه في الثمانينات، رغم التحديات التي واجهها في التصفيات الأخيرة.
من المتوقع أن يقدم الحفل الافتتاحي مجموعة من العروض الفنية والثقافية العربية، مُعززا الروح الجماهيرية للمناسبة الرياضية الكبيرة.