تواصل فتح معبر رفح البري في شمال سيناء
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
واصلت السلطات المصرية، اليوم، فتح معبر رفح البري بشمال سيناء لعبور المسافرين من الجانبين وإدخال المساعدات المتنوعة إلى قطاع غزة، طبقًا لتوجيهات القيادة السياسية.
أخبار متعلقة
إعادة فتح معبر رفح البري بعد العطلة الأسبوعية
قافلة دعوية مشتركة بين الأزهر والأوقاف إلى رفح والشيخ زويد
إغلاق معبر رفح البري للعطلة الأسبوعية
وأكد مصدر مسؤول في المعبر على استمرار تواجد الأطقم الإدارية والفنية بالمعبر لتيسير إجراءات عبور المسافرين الفلسطينيين بين الجانبين، وإدخال المساعدات المتنوعة إلى قطاع غزة.
يذكر أنه تم تشغيل المعبر استثنائيًا، اعتبارًا من يوم الأحد الموافق 16 مايو من العام قبل الماضي، لاستقبال الجرحى والمصابين والحالات الإنسانية وإدخال المساعدات المتنوعة إلى قطاع غزة.
تواصل فتح معبر رفح البري في شمال سيناء آلية السفر عبر معبر رفح البري آلية العمل بمعبر رفح البري في شمال سيناء إعادة فتح معبر رفح إعادة فتح معبر رفح البرى إغلاق معبر رفح البري بشمال سيناءالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين تواصل فتح معبر رفح البري في شمال سيناء إعادة فتح معبر رفح إغلاق معبر رفح البري بشمال سيناء زي النهاردة فتح معبر رفح البری
إقرأ أيضاً:
دراسة: الصداقات المتنوعة تعزز اللطف والتعاون بين الأطفال
أبريل 30, 2025آخر تحديث: أبريل 30, 2025
المستقلة/- كشفت دراسة حديثة نُشرت في مجلة الشخصية والاجتماع أن الصداقات التي تجمع بين أطفال من خلفيات جنسية أو عرقية مختلفة يمكن أن تعزز سلوكيات اجتماعية إيجابية مثل التعاون والمساعدة بين الأطفال في سن المدرسة.
وتركزت الدراسة على أطفال تتراوح أعمارهم بين 7 و11 عاماً، وشارك فيها 603 طلاب من مدارس حكومية في جنوب غرب الولايات المتحدة. وتوزعت العينة بشكل شبه متساوٍ بين الذكور والإناث، مع تمثيل واسع للأطفال من خلفيات عرقية مهمشة.
ووجد الباحثون أن الأطفال الذين تربطهم صداقات مع زملاء من جماعات سكانية مختلفة، أظهروا مستوى أعلى من السلوكيات الإيجابية تجاه أقرانهم، خاصة أولئك الذين يختلفون عنهم من حيث العرق أو الخلفية الثقافية.
وتشير النتائج إلى أن التنوع في الصداقات داخل البيئة المدرسية يمكن أن يكون عاملاً مؤثراً في تنمية مهارات التعاطف، والاندماج، والتعاون بين الأطفال، ما ينعكس إيجاباً على المناخ الاجتماعي داخل المدارس.
وتأتي هذه النتائج في وقت تتزايد فيه النقاشات حول أهمية التنوع والشمول داخل المؤسسات التعليمية، ودورها في بناء أجيال أكثر تقبلاً للآخر وأكثر قدرة على التفاعل في مجتمعات متعددة الثقافات.