محمد عبداللطيف وزيرًا للتربية والتعليم خلفًا لـ رضا حجازي - خاص
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
كشفت مصادر خاصة، عن ترشيح الدكتور محمد عبد اللطيف ليتولى حقيبة التربية والتعليم والتعليم الفني، خلفا للدكتور رضا حجازي، وزير التربية والتعليم.
وأوضحت المصادر، في تصريحات خاصة، أن عبد اللطيف يتولى منصب المدير التنفيذي لمدارس نيرمين إسماعيل.
وأشارت المصادر، إلى أن الدكتور محمد عبد اللطيف، هو المدير التنفيذي لمدارس الدكتورة نرمين إسماعيل، والدته، وهي مؤسس ورئيس مجلس إدارة شركة أدفنست إديوكيشين مالكة مجموعة مدارس الدكتورة نرمين إسماعيل NIS.
يذكر أن، قد أكد مصدر داخل ديوان عام وزارة التربية والتعليم، بأن الدكتور رضا حجازي، غادر اليوم الثلاثاء، مقر الوزارة، بعد أن تم إخباره برحيله من الحكومة، وأنه ليس من ضمن التشكيل الوزاري الجديد.
فقام الدكتور رضا حجازي، بعد متابعة امتحانات الثانوية العامة اليوم، بجمع متعلقاته الشخصية من الوزارة، وتوديع جميع العاملين بالوزارة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد عبد اللطيف التربية والتعليم والتعليم الفني رضا حجازي وزير التربية والتعليم رضا حجازی
إقرأ أيضاً:
"مياه الفيوم" تعقد اجتماعًا مع مديرية التربية والتعليم بهدف نشر الوعي المائي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عقد المهندس محمد عبد الجليل النجار، رئيس شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالفيوم، اجتماعًا للجنة التنسيقية لمشروع “صحتهم مستقبلهم”، الممول من منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، بالتعاون مع مديرية التربية والتعليم بالفيوم، بهدف نشر الوعي المائي في 250 مدرسة ابتدائية حكومية بجميع الإدارات التعليمية بالمحافظة.
حضر الاجتماع الدكتور خالد قبيصي، وكيل وزارة التربية والتعليم بالفيوم، والأستاذة رشا عبد الرحمن، وكيل المديرية، إلى جانب ممثلي الجهات المعنية بالمشروع. وناقش الحاضرون الإنجازات المحققة وآخر المستجدات، كما تم بحث سبل تعزيز التعاون بين الشركاء لضمان تنفيذ المشروع بكفاءة وتحقيق أهدافه المرجوة.
وأكد المهندس محمد عبد الجليل أن المشروع يهدف إلى تعزيز الوعي المائي والبيئي الصحي لدى التلاميذ، من خلال تقديم برامج توعوية حول أهمية المياه النظيفة، والصرف الصحي الآمن، والسلوكيات الصحية السليمة، بما يساهم في تحسين الصحة العامة، خاصة في المدارس والمناطق الريفية، ونشر الثقافة الصحية بين الأجيال الجديدة. وشدد على ضرورة تكاتف جميع الجهات المعنية لضمان وصول التوعية لأكبر عدد من المستفيدين.
كما أشار إلى الاتفاق على تكثيف الأنشطة التوعوية، وتبني أساليب جديدة لضمان سهولة وصول الرسائل التوعوية إلى التلاميذ المستهدفين، والبالغ عددهم 262 ألف تلميذ خلال الفترة المقبلة، لتحقيق التأثير الإيجابي المنشود من المشروع ورسائله الستة.
1d4c5f82-8241-41a3-bcf2-5131ed00decf 1fd31cbe-76da-432b-bb61-7e7da37d2569 652928dc-490b-4040-8846-51a3bfe01f3e cd786832-c0ec-41e5-8da3-b868685ec58a