توجيه من القيادة.. سمو وزير الدفاع يلتقي رئيس جمهورية تركيا
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
أنقرة : البلاد
بتوجيه من القيادة – أيدها الله – التقى صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الدفاع، في القصر الرئاسي بالعاصمة التركية أنقرة، اليوم، فخامة الرئيس رجب طيب أردوغان رئيس جمهورية تركيا.
ونقل سمو وزير الدفاع خلال اللقاء تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- وتمنياتهما لفخامته، ولحكومة وشعب الجمهورية التركية الشقيق المزيد من التقدم والازدهار، فيما حمّل فخامته تحياته وتقديره لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.
كما جرى خلال اللقاء استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين، وسبل تعزيزها، وبحث مستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية والجهود المبذولة تجاهها.
حضر اللقاء مدير عام مكتب وزير الدفاع هشام بن عبدالعزيز بن سيف، فيما حضره من الجانب التركي معالي وزير الدفاع الوطني ياشار غولر، ومعالي رئيس هيئة الصناعات الدفاعية البروفيسور خلوق غورغون وعدد من كبار المسؤولين.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: بن عبدالعزیز وزیر الدفاع
إقرأ أيضاً:
سمو الأمير ابن عيّاف: مبادرة سمو ولي العهد تؤكد الخطى الثابتة للقيادة بتحويل الأقوال إلى أفعال
البلاد – جدة
ثمّن سمو الأمير الدكتور عبدالعزيز بن محمد بن عيّاف، رئيس مجلس إدارة جمعية الملك سلمان للإسكان الخيري، المبادرة الكريمة من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء –حفظه الله– بتبرعه السخيّ على نفقته الخاصة لدعم برامج تمليك الإسكان للأسر المستحقة، مؤكدًا أن هذه اللفتة ليست بالأمر المستغرب من سموه.
وأشار سموه إلى أن هذا التبرع يُجسّد العناية الفائقة التي يُوليها سمو ولي العهد لتحسين جودة حياة المواطن، والاهتمام بأدق تفاصيل احتياجاته المعيشية، في انسجامٍ تامٍّ مع مستهدفات رؤية السعودية 2030 التي يقودها سموه بخطى راسخة.
وأضاف سمو الأمير ابن عيّاف أن هذه المبادرة تمثل امتدادًا لما عُرِف عن سمو ولي العهد من التزامٍ فعليّ يُترجم الأقوال إلى أفعال، ويجعل من الإنجاز واقعًا ملموسًا، مؤكدًا أن أثر هذه الخطوات لا يُزول؛ لأنها تُبنى على رؤية تستشرف المستقبل، وتُحدث الفرق الحقيقي في حياة أفراد المجتمع.