مراكش الان:
2025-03-13@22:16:20 GMT

بيع 82 ألف سيارة جديدة بالمغرب عند متم يونيو 2024

تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT

بيع 82 ألف سيارة جديدة بالمغرب عند متم يونيو 2024

أفادت جمعية مستوردي السيارات بالمغرب بأن إجمالي مبيعات السيارات الجديدة بالمغرب بلغ 82.286 وحدة بمتم شهر يونيو 2024، بارتفاع نسبته 1,06 في المائة مقارنة بالفترة ذاتها من السنة الماضية.

وأوضحت الجمعية، في إحصائياتها الشهرية، أنه حسب الصنف، أظهر عدد التسجيلات الجديدة لسيارات الخواص انخفاضا بنسبة 0,24 في المائة بتسجيل 74.

048 وحدة، بينما بلغ العدد بالنسبة للسيارات النفعية الخفيفة ما يعادل 8238 وحدة (زائد 14,54 في المائة).

وهيمنت علامة “داسيا” على صنف سيارات الخواص، بحصة سوق بلغت 26,65 في المائة، أي ما يعادل 19.732 وحدة جديدة مباعة منذ بداية السنة، متبوعة بعلامة “رونو” التي باعت 11.657 وحدة (أي 15,74 في المائة من حصة السوق)، ثم علامة “هيونداي” (5.933 وحدة، بنسبة 8,01 في المائة من حصة السوق).

وبخصوص صنف السيارات النفعية الخفيفة، باعت علامة “رونو” 2040 وحدة، أي 24,76 في المائة من حصة السوق، متقدمة على علامة “فورد” التي رفعت مبيعاتها إلى 1138 سيارة، أي 13,81 في المائة من حصة السوق وDFSK (963 وحدة و11,69 في المئة من حصة السوق).

وفي صنف السيارات الفاخرة، بلغت حصة علامة “أودي” من السوق 3,04 في المائة بتسجيل 2252 سيارة مباعة، متقدمة بذلك على علامة ” بي إم دبليو” (2,78 في المائة من حصة السوق، و2055 وحدة)، تليهما “مرسيدس-بنز” (2,03 في المائة من حصة السوق، و1505 وحدة).

من جهتها، باعت علامة “بورش” 354 وحدة منذ بداية سنة 2024، بزيادة نسبتها 54,59 في المائة مقارنة بمتم يونيو 2023، بينما تراجعت مبيعات علامة “جاغوار” بنسبة 15 في المائة إلى 51 سيارة.

وبرسم شهر يونيو 2024 فحسب، سجلت إحصائيات مبيعات السيارات الجديدة بالمغرب 15.855 وحدة في صنف السيارات الخاصة و1513 في صنف السيارات النفعية الخفيفة، أي بإجمالي 17.368 سيارة، بانخفاض بنسبة 0,15 في المائة مقارنة بيونيو 2023.

المصدر: مراكش الان

كلمات دلالية: صنف السیارات

إقرأ أيضاً:

لماذا تسعى الشركات الصينية وراء السيارات الطائرة والذكاء الاصطناعي؟

تواجه روسيا تدفقًا هائلًا من السيارات الصينية، حيث ارتفعت واردات المركبات الصينية إلى السوق الروسية بمعدل سبعة أضعاف مقارنة بعام 2022، وفقًا لتقارير اقتصادية حديثة. 

هذا الارتفاع يعود بشكل رئيسي إلى العقوبات الغربية المفروضة على موسكو، والتي أدت إلى انسحاب العلامات التجارية الأوروبية واليابانية من السوق الروسية، مما منح الشركات الصينية فرصة ذهبية لملء الفراغ.

الإجراءات الروسية لوقف اجتياح السيارات الصينية

مع سيطرة العلامات الصينية على 63% من السوق الروسية، تحركت الحكومة الروسية لمحاولة حماية صناعة السيارات المحلية. 

وفي يناير 2024، فرضت روسيا رسوم إعادة التدوير الجديدة، والتي تعادل في تأثيرها التعريفات الجمركية، ورفعتها إلى 667,000 روبل (حوالي 7,500 دولار) على معظم سيارات الركاب. 

هذه الرسوم من المتوقع أن تزداد تدريجيًا بنسبة 10-20% سنويًا حتى عام 2030، بهدف تقليص الاعتماد على السيارات المستوردة.

مخاوف حول جودة السيارات الصينية

إلى جانب الهيمنة المتزايدة للشركات الصينية، بدأ بعض المستهلكين الروس يشككون في متانة وجودة السيارات الصينية مقارنة بالمركبات الأوروبية واليابانية. 

حيث أبلغ العديد من سائقي سيارات الأجرة أن السيارات الصينية لا تدوم أكثر من 150,000 كيلومتر، في حين أن السيارات الأوروبية يمكن أن تصل إلى 300,000 كيلومتر وأكثر. 

كما أن توفر قطع الغيار يشكل تحديًا إضافيًا، مما يجعل الصيانة والإصلاح أكثر تعقيدًا.

صراع بين روسيا والصين؟

رغم الشراكة الاستراتيجية بين البلدين، بدأت تظهر توترات اقتصادية مع محاولة روسيا تقليل هيمنة الصين على قطاع السيارات. 

يرى بعض المسئولين الروس، مثل سيرجي تشيميزوف رئيس شركة Rostec، أن الحكومة بحاجة إلى اتخاذ تدابير لحماية الصناعة المحلية، وهو ما يشير إلى بداية نهج أكثر تحفظًا تجاه الشراكة التجارية مع الصين.

الصين تسعى لترسيخ مكانتها في مستقبل النقل

على الجانب الآخر، بينما تحاول روسيا الحد من هيمنة الشركات الصينية في مجال السيارات، تسعى الصين إلى الريادة في قطاع النقل المستقبلي من خلال السيارات الكهربائية، القيادة الذاتية، وحتى السيارات الطائرة.

الذكاء الاصطناعي والقيادة الذاتية.. المستقبل القريب

أصبح الذكاء الاصطناعي والقيادة الذاتية أولوية استراتيجية للصناعة الصينية، حيث دعا قادة الصناعة مثل «لي جون» مؤسس شركة شاومي، و«He Xiaopeng» الرئيس التنفيذي لشركة Xpeng، إلى وضع معايير موحدة لأنظمة الذكاء الاصطناعي وتنظيم مخاطر القيادة الذاتية لضمان تبنيها بشكل واسع.

السيارات الطائرة.. خطوة الصين نحو المستقبل

إلى جانب السيارات الكهربائية، تدفع الصين بقوة نحو تطوير السيارات الطائرة، وهي جزء من رؤية "الاقتصاد منخفض الارتفاع" الذي يشمل أيضًا الطائرات بدون طيار لنقل البضائع والمسافرين. 

وقد أنشأت بكين في ديسمبر 2023 إدارة خاصة بتطوير هذا القطاع، مما يعكس جدية الحكومة في دمج التكنولوجيا الجوية ضمن مشهد النقل الحديث.

هل تتجه روسيا لمنافسة الصين في قطاع السيارات؟

بينما تحاول روسيا الحد من سيطرة الصين على سوق السيارات لديها، تستمر بكين في الابتكار وإرساء قواعد جديدة لمستقبل النقل العالمي. 

ومع استمرار التوترات الاقتصادية، قد نشهد تغييرًا كبيرًا في ميزان القوى في صناعة السيارات خلال السنوات القادمة، حيث تحاول كل من موسكو وبكين حماية مصالحها الاقتصادية في ظل عالم متغير.

مقالات مشابهة

  • رابطة مصنعي السيارات تكشف أسباب انخفاض الأسعار حتى 240 ألف جنيه
  • «الإمارات لتعليم قيادة السيارات» توزع أرباحاً نقدية بنسبة 34% عن 2024
  • الصيد التقليدي يحقق عائدات قدرها 2.2 مليار درهم منذ مطلع هذا العام
  • تقرير يرصد تراجع المغرب والجزائر في ترتيب مستوردي الأسلحة بالعالم
  • عجز الميزانية يصل 21 مليار درهم مع نهاية فبراير
  • ارتفاع حصة الشركات التركية في الصادرات الدفاعية العالمية بنسبة 103%
  • سيارة طائرة جديدة تحلق فوق السيارات الأخرى في الزحام
  • تقرير: أسعار العقارات سجلت استقرارا خلال العام الماضي
  • لماذا تسعى الشركات الصينية وراء السيارات الطائرة والذكاء الاصطناعي؟
  • أخبار السيارات| أرخص سيارة يابانية أوتوماتيك موديل 2024.. تبدأ من 724 ألف جنيه 5 سيارات سيدان 2025 في مصر