احذر استعمال الهاتف في الحمام يعرضك لهذه الأضرار
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
صراحة نيوز -يعتاد بعض الأشخاص على استعمال الهاتف المحمول داخل المرحاض، دون الانتباه أن هذه العادة الخاطئة تهدد صحة الجسم ببعض الأضرار.
يستعرض في التقرير التالي، أضرار استعمال الهاتف المحمول في الحمام، وفقًا لموقع “Healthshots”.
أضرار استعمال الهاتف المحمول في الحمام
1- العدوى
يصبح الهاتف المحمول وسيلة لنقل العدوى لصاحبه والآخرين عند استعماله في الحمام، ويرجع السبب إلى الجراثيم التي تنتقل إليه من مقعد المرحاض والمناديل الورقية ومقبض الباب.
وتؤدي الجراثيم التي تغطي الهاتف المحمول إلى الإصابة بالإسهال والتهاب المسالك البولية وأمراض الأمعاء.
2- الإمساك
عادةً ما يقضي الشخص أكثر من 10 دقائق في المرحاض عند التبرز، ولكن عند استعمال الهاتف المحمول، قد يزداد الوقت من 20 إلى 30 دقيقة، مما يسبب الإصابة بالإمساك، نظرًا لاعتياد الجسم على العمل في إطار زمني طويل جدًا.
3- البواسير
الإمساك الناتج عن استعمال الهاتف المحمول في الحمام قد يتطور إلى الإصابة بالبواسير، لأن الشخص الذي يواجه صعوبة في التبرز يضطر إلى الحزق، في محاولة للتخلص من الفضلات العالقة بالقولون.
الكونسلتو
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي علوم و تكنولوجيا مال وأعمال الشباب والرياضة عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا عربي ودولي علوم و تكنولوجيا مال وأعمال الشباب والرياضة عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
أنا في ضهر أخويا.. أول تعليق من ناهد السباعي على أزمة شقيقها زوج آية سماحة
كشفت الفنانة ناهد السباعي، عن رأيها في أزمة المنشور الذي كبته شقيقها محمد السباعي، زوج آية سماحة، عبر موقع “فيس بوك”، تجاه بعض المصورين الصحفيين المكلفين بتغطية جنازة الفنان الراحل سليمان عيد.
وقالت ناهد السباعي فى تصريحات خاصة لـ"صدى البلد": "أنا مع أخويا وضهرُه في أي حاجة، ووجهة نظري أننا لسنا ضد توثيق أي حدث مهم، وفي حال أننا فقدنا نجما كبير؛ فلا بد من توثيق الحدث، ولكني ضد انتهاك حرمات الشخص المتوفي، فالدين الإسلامي يشدد على أن الشخص والكفن لهم حرمه، فما الاستفادة من تصوير تلك الأشياء".