سواليف:
2025-03-16@22:40:58 GMT
الأردن يسيّر 50 شاحنة مساعدات من ضمنها براد وحدات دم إلى غزة
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
#سواليف
عبرت قافلة مساعدات إنسانية جديدة لأهلنا في غزة تم تسييرها من قبل القوات المسلحة الأردنية- الجيش العربي والهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية.
وسيرت القافلة التي تضم ٥٠ شاحنة بالشراكة مع برنامج الغذاء العالمي (WFP) وبدعم من نقابة المقاولين ومنظمة بايوس وأنيرا والسفارة البلغارية وروابي فرح وغيرها من المتبرعين.
وحملت الشاحنات الطرود الغذائية الأساسية والطحين والمواد الإغاثية مثل (الفرشات والبطانيات والطرود الصحية ووحدات الدم)، ليصار إلى توزيعها على أهلنا في غزة من خلال الجمعيات والمنظمات الشريكة والمستشفيات العاملة في القطاع.
وقال أمين عام الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية الدكتور حسين الشبلي إنه تم إرسال براد وحدات الدم لايصالها للمستشفيات وضمان استمرارية تقديم الخدمات الطبية بسبب النقص الحاد بوحدات الدم.
وأضاف الشبلي بأن الجهود الأردنية مستمرة في تذليل كافة الطرق لإدخال وإيصال المساعدات لأهلنا في شمال قطاع غزة خاصة وقطاع غزة عامة.
وأوضح الشبلي أن العدد الكلي للشاحنات البرية التي دخلت لقطاع غزة حتى اليوم إلى ٢٣٧٣ شاحنة و53 طائرة عبر العريش.
وتستمر الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية في استقبال التبرعات النقدية من خلال حسابها البنكي في بنك الاتحاد رقم JO32 UBSI 1030 0000 4010 1659 9151 06 أو من خلال المحافظ الالكترونية أو من خلال كليك JHCOGAZA، إضافة إلى “اي فواتيركم” ومن خلال موقعها الالكتروني www.jhco.org.jo.
المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
هيئة الأعمال الخيرية العالمية تدعم 60 ألف يتيم في رمضان
أعلنت هيئة الأعمال الخيرية العالمية، تنفيذ حزمة من المشاريع الخيرية لدعم 60 ألف يتيم داخل دولة الإمارات وخارجها خلال شهر رمضان المبارك، وذلك بهدف إدخال السرور على هذه الفئة وتعزيز استقرارها المعيشي.
ومن أهم هذه المشاريع، توزيع زكاة المال، وتوفير كسوة العيد للأيتام وأمهاتهم، وتقديم الطرود الغذائية، والكفالات النقدية الشهرية، والعيديات، وتوفير العلاج والأدوية.وقال الدكتور خالد الخاجة، الأمين العام للهيئة، إن هذه المشاريع تأتي في إطار التزام الهيئة برعاية الأيتام وتخفيف أعباء الحياة عنهم وعن أسرهم، انطلاقاً من رسالتها النبيلة في تمكين الفئات الأكثر احتياجاً ودعمها على مختلف الأصعدة.
وأكد أن هذه الجهود تعكس التعاون الوثيق مع شركاء الهيئة من مؤسسات خيرية ومحسنين، كان لعطائهم الأثر العظيم في مسيرة الخير خلال الشهر الفضيل.
وأضاف أن رعاية الأيتام ليست مجرد التزام مادي، بل مسؤولية مجتمعية وواجب إنساني يتطلب من الجميع مد يد العون إليهم وتوفير بيئة آمنة ومستقرة تسعدهم، ومن هذا المنطلق، تواصل الهيئة تطوير مشاريعها وبرامجها لتقديم الدعم المستدام الذي يعزز من جودة حياة الأيتام وأسرهم.
وتوجه بخالص الشكر والتقدير لكل من ساهم في دعم هذه المبادرات، سائلين الله تعالى أن يجعل ذلك في ميزان حسناتهم، داعياً الجميع لمواصلة العطاء عبر هذه المشاريع الخيرية التي تعكس قيم التراحم في مجتمع الإمارات.