بعد متاجرته بـ60 قنطار من المخدرات.. الإسكوبار “ح.أسامة” امام العدالة مجددا
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
من المنتظر ان تفتح محكمة الجنايات الاستئنافية لدى مجلس قضاء الجزائر يوم 4 جويلية. قضية الإسكوبار “ح.أسامة” أكبر تاجر مخدرات رفقة 10 متهمين آخرين ،لمتابعتهم بترويج حوالي 60 قنطار من المخدرات.
وتأتي هذه المحاكمة بعد أن إستأنف المتهمون الأحكام الصادرة ضدهم عن محكمة الجنايات الإبتدائية بالدار البيضاء. عن تهم جناية تكوين وقيادة جماعة أشرار وعرض وبيع ووضع للبيع مخدرات وشرائها وتخزينها قصد البيع.
و بالرجوع الى تفاصيل قضية الحال مصالح الأمن سبق وان ألقت القبض على المتهم لتورطه في قضية المتاجرة في المخدرات سنة 2016. وبعد إيداعه مؤسسة إعادة التربية والتأهيل بالحراش تمكن من الهروب بعدما انتحل صفة محامي.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
ضجة في “لاهاف 433” الإسرائيلية على خلفية قضية “مساعدة العدو في زمن الحرب”
إسرائيل – أفاد الإعلام العبري إن ضجة أثيرت في منظمة الشرطة الإسرائيلية لمكافحة الجريمة في أعقاب قرار المدعي العام تقديم لائحة اتهام ضد جنود سلموا مواد استخبارية إلى المتحدث باسم نتنياهو.
وذكرت قناة “i24 News” أن النائب العام قدم لوائح اتهام بحق جنود استخبارات نقلوا مواد استخباراتية للمتحدث باسم رئيس الحكومة الإسرائيلي إيلي فلدشتاين تحت بند “تسليم معلومات سرية مع نية للمساس بأمن الدولة”.
وأكدت أن موظفي منظمة الشرطة “لاهاف 433” يعتقدون أن هذا البند لا أساس له من الصحة على الإطلاق في ظل ظروف الوضع.
وأوضحت أنه حتى الآن لم يتم قبول موقفهم من قبل المدعي العام للدولة.
يشار إلى أن النيابة العامة نظرت منذ البداية في استنفاد القانون معهم تحت بند الجرائم الأشد خطورة وهو “مساعدة العدو في الحرب”، لكن تم التخلي عن هذا البند.
هذا وأفادت صحيفة “يديعوت أحرونوت” بأن القضاء الإسرائيلي أطلق سراح إيلي فلدشتاين المشتبه الرئيسي في تسريب وثائق سرية بديوان رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو على أن يتم تطبيقه يوم الأحد بطلب من الشرطة التي طلبت تأجيل الإفراج عنه.
إيلي فيلدشتاين المتورط في تسريب وثائق من مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهووتتعلق القضية بوثائق سربها فيلدشتاين إلى مجلة ألمانية قبل شهرين في محاولة للتأثير على الرأي العام، تزعم أن رئيس المكتب السياسي السابق لحركة الفصائل الفلسطينية يحيى السنوار لا يريد التوصل إلى اتفاق لتبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة.
وتتناقض تلك المزاعم مع إصرار نتنياهو على استمرار الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة، وهو ما عطل صفقة تبادل الأسرى مع حركة الفصائل الفلسطينية التي وافقت على مقترح للرئيس الأمريكي جو بايدن في مايو الماضي، بينما رفضته تل أبيب.
ومؤخرا أوقف الأمن الإسرائيلي 5 أشخاص بشبهة التورط في قضية التسريبات، هم 4 جنود وفيلدشتاين وهو المتهم الرئيس في القضية.
هذا، وذكرت “يديعوت أحرونوت”، نقلا عن مسؤول أمني إسرائيلي، أن هناك مجموعة كاملة بمكتب نتنياهو “تعمل في الخفاء وتجند عملاء داخل الجيش وتزور وثائق وتنشر أخبارا مضللة لإحباط صفقة التبادل”.
وفي ظل التحقيقات المستمرة لجهاز الأمن العام “الشاباك” في قضية التسريبات، ذكرت هيئة البث إن الجهاز الأمني يشتبه بوجود تلاعب من قبل مدير مكتب نتنياهو تساحي برافرمان بتغيير البروتوكول المتعلق بمكالمة هاتفية بين السكرتير العسكري ونتنياهو صبيحة 7 أكتوبر 2023، دون سبب واضح.
وأضافت الهيئة أن برافرمان طلب تعديل توقيت المكالمة من الساعة 06:40 إلى 06:29.
المصدر: إعلام عبري