مصطفى بكري يكشف أسماء الوزراء الجدد
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
كشف الإعلامي مصطفى، عضو مجلس النواب، ملامح التشكيل الوزاري الجديد، الذي سيعلن عنه غدًا وأسماء الوزراء المتوقع انضمامهم للحكومة.
وكتب بكري سلسلة تدوينات له في صفحته الشخصية بموقع “إكس”، : “كريم بدوي، هل يكون وزيرًا للبترول، وبدر عبدالعاطي هل يكون وزيرا للخارجية، أسئلة مطروحة في خضم التوقعات”.
وتابع في تدوينات أخرى: “ شريف الشربيني شاب عمل بالعاصمة الإدارية هل يتولى وزارة الإسكان”، وفي ثالثة: “إذا تولى المهندس محمود عصمت وزارة الكهرباء، فعليك أن تدرك أن حال الكهرباء سيكون للأفضل، محمود عصمت مهندس كهرباء بالأساس”.
وأكمل في رابعة: “لا أعرف لماذا تم فصل وزارة التخطيط عن وزارة التعاون الدولي، ألم يحن الوقت للعودة مرة أخرى”، وفي خامسة: “أتمنى عودة وزارة شئون مجلس الوزراء مجددا، وأن يترأسها قانوني، هذه الوزارة لها أهميتها الكبري في متابعة أعمال مجلس الوزراء”.
وكان كتب في تدوينة سادسة سابقة: “مصدر حكومي صرح منذ قليل بأن مراسم أداء اليمين الدستورية ستجري غدا بالقصر الجمهوري بمصر الجديدة”.
تعديل وزاريأفادت قناة "إكسترا نيوز" في نبأ عاجل عن مصدر حكومي مطلع، بأن الحكومة الجديدة ستعمل وفقًا لبرنامج محدد يراعي ترتيب الأولويات وفي مقدمتها تحسين الخدمات المقدمة للمواطن والإصلاح الهيكلي للاقتصاد وتشجيع الاستثمار.
التغيير يشمل عددًا كبيرًا من الحقائب الوزاريةوشدد المصدر الحكومي، على أن التغيير يشمل عددًا كبيرًا من الحقائب الوزارية والمحافظين.
ونوه إلى أن التغييرالوزاري شامل، وشهد دمج وزارات واستحداث أخرى في إطار توجيه رئيس الجمهورية بتطوير السياسات الحكومية لمواكبة التحديات التي تواجه الدولة.
جدير بالذكر أن الإعلامي نشأت الديهي، نفى صحة ما يُثار حول أن تأخر التعديل الوزاري في مصر كان بسبب اعتذار الكثير من المرشحين عن قبول المناصب.
وقال نشأت الديهي خلال برنامجه "بالورقة والقلم" المذاع على قناة "ten" الفضائية المصرية مساء الأحد: "مفيش حد مصري يُطلب لمهمة وطنية ويرفض.. عيب إن في حد يعمل بطولة على حساب الدولة".
وأكد الديهي أن الأحاديث حول رفض المرشحين للمناصب الوزارية هي مجرد شائعات لا أساس لها من الصحة، وأن كل مصري يجب أن يكون مستعداً لتحمل المسؤولية الوطنية متى طُلب منه ذلك.
أكد المستشار إيهاب رمزي، عضو اللجنة التشريعية بمجلس النواب، أنه عندما يتم الإعلان عن تشكيل الحكومة الجديدة من قبل رئيس الوزراء يتم عرض التشكيل على مجلس النواب وينعقد مجلس النواب في الجلسة العامة ويتم التصويت على كل وزير".
التصويت على رئيس الوزراء أيضا ومن ثم كل وزير على حدةوتابع “رمزي” خلال تصريحاته ببرنامج “صالة التحرير”، المذاع عبر فضائية “صدى البلد”، الأحد، أنه "يتم التصويت على رئيس الوزراء أيضا ومن ثم كل وزير على حدة، ولابد من أن تكون الموافقة بثلثي الأعضاء، وبعد الموافقة يعود الأمر لرئيس الجمهورية لحلف اليمين".
وأوضح أن التعديل الوزاري الجديد سيتم عرضه قبل يوم الخميس المقبل، أو عقب عودة عمل البرلمان بعد إجازة عيد الأضحى 2024"، لافتا إلى أن الإجازة البرلمانية من شهر يوليو حتى أكتوبر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التعديل الوزاري مصر التعديل الوزاري الجديد التشكيل الوزاري التعديلات الوزارية اخبار مصر تعديل وزاري ملامح التعديل الوزاري الجديد التشكيل الوزاري مصر التشكيل الوزاري الجديد في مصر التعديل موعد التشكيل الوزاري التشكيل الوزاري 2024 مجلس النواب
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري يكشف سرا خطيرا.. ماذا قال الفريق سامي عنان للمشير طنطاوي يوم 29 يناير2011؟.. فيديو
لا يزال الإعلامي مصطفى بكري يكشف خزائن أسراره حول أحداث يناير 2011، حيث يمتلك مصطفى بكري العديد من التفاصيل التي لم يكشف عنها حتى هذه اللحظة. آخر ما رواه الإعلامي مصطفى بكري، من أسرار وذكريات عن أحداث 25 يناير سنة 2011. هو تفاصيل ما حدث من حوار بين المشير محمد حسين طنطاوي، وزير الدفاع آنذاك، والفريق سامي عنان رئيس أركان القوات المسلحة المصرية حينئذ.
وقال مصطفى بكري خلال برنامج «حقائق وأسرار» على قناة صدى البلد «تعود بي الذاكرة إلى 30 يناير 2011 حيث كانت المظاهرات وجماعة الإخوان ومعها عناصر من حماس في هذا الوقت تلعب دورا تخريبيا طال الكثير من السجون المصرية، كانت التعليمات الأمريكية تأتي من الخارج وتمارس الضغط على النظام، وكان الهدف إجباره على الرحيل».
وأضاف «كان الهدف إحداث فوضى في البلاد تقود لمشاكل، وفي هذه الفترة رفض مبارك زيارة الولايات المتحدة الأمريكية بسبب الضغوط الأمريكية التي كانت تمارس لتعديل موقفه من القضية الفلسطينية، لكن الفساد والاستبداد كان عاملا أيضا لتحقيق هذا الزخم».
وواصل الإعلامي مصطفى بكري «يوم 29 يناير وتحديدا بعد تكليف الفريق أحمد شفيق بمنصب رئيس الوزراء وعمر سليمان بمنصب نائب الريئس كان الفريق سامي عنان يقترح على المشير طنطاوي القيام بانقلاب عسكري لحماية البلاد -كما كان يرى- لكن المشير رفض ذلك، وقال الجيش المصري لا ينقلب نحن نحمي الشعب ونلبي مطالبه»، مردفا «الحكايات كثيرة ومتعددة، وسنواصل في الفترة المقبلة الكشف عن المزيد من الأوراق المهمة حتى يدرك الجميع ما الهدف من هذه الأحداث، وكيف استغلت الجماعة الإرهابية المطالب المشروعة لثورة انقلبت لفوضى كادت تدمر البلاد لولا يقظة الجيش المصري».