سمك طازج أم فاسد؟.. حيل عبقرية لاختيار أفضل ما في السوق
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
سمك مقلي (مواقع)
هل أنت من محبي المأكولات البحرية؟ هل تبحث دائمًا عن أطيب أنواع السمك الطازج؟.
ليس هناك داعي للقلق! فمع هذه النصائح الذكية، ستتمكن من تمييز السمك الطازج من الفاسد بكل سهولة، لضمان تجربة طهي ممتعة وصحية.
اقرأ أيضاً "نصر الله" يقوم بهذا الأمر الهام بعد تلقيه تحذيرا بأن إسرائيل تنوي تصفيته 2 يوليو، 2024 الكشف عن 3 أطعمة شائعة تؤدي إلى الإصابة بالسرطان.. احذرها 2 يوليو، 2024
ـ المظهر الخارجي:
العينان: مفتوحة براقة ولامعة، لا غائمة أو ضبابية.
القشور: متماسكة ولامعة، تغطي الجسم بالكامل بدون تساقط.
الخياشيم: حمراء زاهية ورطبة، بدون رائحة كريهة.
الجلد: رطب ومرن، يعود إلى مكانه عند الضغط عليه.
اللون: طبيعي وموحد، بدون بقع أو تغييرات في اللون.
ـ الرائحة:
السمك الطازج: رائحة بحرية خفيفة، غير نفاذة أو كريهة.
السمك الفاسد: رائحة قوية، تشبه الأمونيا أو العفن.
ـ الملمس:
السمك الطازج: لحم صلب ومرن، لا يتفتت عند الضغط عليه.
السمك الفاسد: لحم طري ولين، يتفتت بسهولة عند الضغط عليه.
ـ الاختبار النهائي:
وضع السمكة في الماء: يغرق السمك الطازج بسرعة، بينما يطفو السمك الفاسد على السطح.
ـ نصائح إضافية:
شراء السمك من مصدر موثوق: تأكد من شراء السمك من بائع سمك ذو سمعة طيبة، يعرض الأسماك الطازجة بشكل صحيح.
موسمية الأسماك: اختر الأسماك في موسمها للحصول على أفضل طعم ونكهة.
التخزين الصحيح: احرص على تخزين السمك في الثلاجة أو المجمد فور شرائه.
مع اتباع هذه النصائح، ستتمكن من اختيار أفضل أنواع السمك الطازج والاستمتاع بوجبات بحرية لذيذة وصحية.
المصدر: مساحة نت
إقرأ أيضاً:
من ثلاث عجلات إلى سيارات لا تنبعث منها رائحة البنزين!
ألمانيا – بدأ تاريخ السيارات بمركبة مزودة بمحرك احتراق داخلي وتسير على ثلاث عجلات، حصل مخترعها المهندس الألماني كارل بنز على شهادة رسمية بشأنها في 29 يناير 1885.
هذه العربة الأولى المزدوجة كانت تزن 250 كيلو غراما وتسير بسرعة 16 كيلو متر في الساعة بمحرك رباعي يشتغل بالبنزين قوته 0.9 حصان.
السيارة الأولى في العالم ظهرت لأول مرة في معرض باريس عام 1887. تم صنع ثلاث سيارات فقط، بقيت سالمة منها واحدة لا تزال معروضة في المتحف الألماني في ميونيخ.
نفس المخترع الألماني كارل بنز عرض أول حافلة بمحرك احتراق داخلي، وكان ذلك في عام 1895، وفي العام التالي 1896، اخترع المهندس الألماني غوتليب دايملر أول سيارة أجرة وشاحنة.
ما يمكن تسميتها الذروة في مراحل تطور السيارات بدأت على يد الصناعي الأمريكي هنري فورد ومهندسيه في شركة “فورد موتور” عام 1913، وتحديدا في مصانع “هايلاند بارك” بولاية ميشيغان الأمريكية، من خلال ابتكار “خط التجميع المتحرك”، ما سمح بإنتاج السيارات بكميات كبيرة وبأسعار أرخص.
سيارات الدفع الرباعي ظهرت لأول مرة في عدة طرازات مطلع القرن العشرين، بما في ذلك سيتروين التي أصبح أحد طرازاتها، الأول الذي يسير بالعجلات الأمامية.
تطور لاحق حصل في القرن العشرين وتمثل في إنتاج الألمان أول سيارات ركاب في العالم يتم إنتاجها بكميات كبيرة وبمحرك ديزل. هذا النوع من المحركات كان في السابق يستخدم فقط في الشاحنات.
بعد حقبة محركات البنزين والديزل، أنتجت شركة جنرال موتورز في عام 1996 أعدادا محدودة لأول سيارة حديثة تعمل بالبطاريات، وكان ذلك استجابة لقوانين الانبعاثات الحرارية في كاليفورنيا. هذه السيارة كانت تقطع مسافة 140 كيلو مترا بشحنة واحدة. لاحقا سُحبت من السوق وتم التخلص من معظمها، ما أثار جدلا واسعا.
أول سيارة كهربائية صنعت في اليابان أنتجتها شركة ميتسوبيشي عام 2009، وكانت بتصميم مدمج ومدى يصل إلى 150 كيلو مترا. تعد هذه السيارة خطوة مهمة في طريق انتشار السيارات الكهربائية الصغيرة المخصصة للمدن.
لاحقا أطلقت شركة رينو في عام 2012 سيارة نموذجية مبتكرة تميزت بتصميم عملي وبأسعار تنافسية وبتقنيات شحن سريع.
في نفس العام أطلقت شركة تسلا سيارة كهربائية موديل “إس”، تميزت بتصميم خارجي جميل ومدى يصل إلى 510 كليو مترات، أما السيارة الكهربائية التي توصف بأنها الأكثر شعبية، فكانت من طراز نيسان لايف، وأطلقت عام 2013.
بدأ تاريخ السيارات في العالم عمليا بواحدة تسير على ثلاث عجلات، ثم تحورت وتطورت في أشكالها ومحركاتها وقدراتها مع الزمن إلى أن دخلت في العقود الأخيرة إلى عصر الكهرباء. اللافت أن السيارات في نفس هذه الفترة بدأت تتعلم الطيران بظهور نماذج لعربات لا تسير على الأرض فحسب، بل تفرد أجنحتها او تشغل مراوحها وتطير.
المصدر: RT