تفاصيل مسابقة «مصر تبدع» للقراءة والرسم.. تستهدف 3 فئات عمرية
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
كشف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة، عن مسابقة «مصر تبدع» بعد إطلاقها من وزارة الثقافة، مشددًا على أن وزيرة الثقافة نيفين الكيلاني كلفته بإعداد مسابقة للتشجيع على القراءة واكتشاف الموهوبين في مجالات الفنون التشكيلية، موضحًا أن المسابقة تتضمن «مصر ترسم» و«مصر تقرأ» للأطفال والشباب.
وشدد «ناصف»، خلال لقائه على قناة «دي أم سي»، على أن آخر موعد للمشاركة في مسابقة «مصر تبدع» 15 أغسطس المقبل وسيُقام الحفل الختامي لتوزيع جوائز بداية سبتمبر المقبل، منوهًا بأن المسابقة تستهدف اكتشاف الموهوبين في مجالات الفنون التشكيلية المتعددة.
المسابقة يشارك بها ثلاث فئات عمرية
وأشار إلى أن المسابقة يشارك بها ثلاث فئات عمرية من 6 لـ12 عاما، ومن 13 لـ18 عامًا، ومن 19 لـ27 عامًا، ويُخصص مسار موازٍ لهذه المراحل لمشاركة الأطفال والشباب من ذوى الإعاقة، مؤكدًا أن موضوعات المسابقة تشمل التعبير عن مفردات البيئة وخصوصيتها الثقافية وأثر التغيرات المناخية الحالية والمستقبلية عليها وعن المشروعات القومية وفكرة قصة أو رواية أو كتاب، وما يحويه من الأفكار الإيجابية، والسير الذاتية للشخصيات البارزة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مصر تبدع مسابقة مصر تبدع وزارة الثقافة مصر تبدع
إقرأ أيضاً:
فنادق ومنتجعات سياحية بشرم الشيخ تحتفل باليوم العالمي للطفل
احتفلت فنادق ومنتجعات سياحية بمدينة شرم الشيخ، اليوم الخميس باليوم العالمي للطفل، بإطلاق الحفلات ومشاركة فعالة للأطفال من خلال مسابقات الرسم والتلوين، وشمل الاحتفال فقرات غنائية وموسيقية وفقرة الساحر التي أبهرت الأطفال بمختلف جنسياتهم، مع مشاركة الآباء والأمهات أطفالهم اللعب والرسم.
احتفالات الفنادق باليوم العالمي للطفل
وحرصت أغلب الفنادق والمنتجعات السياحية بمدينة شرم الشيخ على الاحتفال ومشاركة الأطفال الأجواء الممتعة، من خلال جلسات المرح والرسم والتلوين وتقديم الحلوى لهم، بالإضافة إلى الفقرات الفنية التي نالت إعجاب الأطفال ومنها الساحر ومجسمات العرائس والفقرات الموسيقية والغنائية التي شارك الأطفال فيها.
اليوم العالمي للطفليذكر أن اليوم العالمي للطفل يرتبط بتاريخ توقيع الاتفاقية الدولية لحقوق الطفل 20 نوفمبر 1989 من قبل 192 دولة، وهو يوم عمل عالمي لمنظمة اليونيسيف احتفالًا بتلك الذكرى كي لا تتم إساءة فهم حقوق الأطفال أو إهمالها، وكذا إعطاء الأطفال الفرصة للاستماع إليهم والتعبير عن أنفسهم ومحاولة فهمهم ووضعهم على قائمة أولويات المستقبل.