مش كولر.. مفاجأة بشأن رحيل سيد عبد الحفيظ عن الأهلي |فيديو
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
كشف الكابتن أحمد فوزي، حارس مرمى النادي الأهلي الأسبق، أن معظم الجماهير بالنادي الأهلي، غير راضية عن رحيل الكابتن سيد عبد الحفيظ، من الجهاز الفني لـ النادي الأهلي.
الأهلي يدرس بعض الترشيحات لبديل علي معلول الخضري: الأهلي عينه على زيزو.. وقرار رحيل عبدالحفيظ كان مفاجأة كبيرة
وأضاف حارس مرمى النادي الأهلي الأسبق، خلال تصريحات تلفزيونية، أن الكابتن سيد، كان على علم بالرحيل منذ أسبوع مضي، وأن المدير الفني لـ الأهلي كولر لم يكن لديه يد في رحيل سيد.
وأشار إلي أن سيد رحل بشكل راضي، وأن سيد ترك الجهاز، وهناك توافق بين سيد و النادي الأهلي، ولا توجد أي مشكلات.
ولفت إلي أن سيد رفض أن يعمل بـ لجنة الكرة، وذلك حتي لا تحدث مشكلات بعد ذلك، ويكون هناك خلاف بينه وبين الكابتن خالد بيبو.
وتابع :" سيد مدير كرة بالنادي الأهلي لمدة 13 عامًا ماضيًا، وكان يعمل من أجل النادي الأهلي".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأهلى النادي الأهلي سيد عبد الحفيظ لجنة الكرة خالد بيبو النادی الأهلی
إقرأ أيضاً:
مفاجأة جديدة عن تفجير البيجر في لبنان.. اكتشفوا ما جرى!
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، تفاصيل جديدة عن عملية تفجير أجهزة النداء الآلي "البيجر"، التي كان يحملها عناصر "حزب الله" في أيلول الماضي.وذكرت القناة 12 الإسرائيلية أن "رئيس جهاز الموساد، ديدي برنياع، عرض جهاز "البيجر" البديل المفخخ الذي تم تصنيعه خصيصاً لهذه العملية أمام رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الذي سأل عن إمكانية رمي الجهاز على الحائط، ليجيب برنياع بثقة بأن الجهاز سيظل سليماً".
وأضافت: "وبالفعل، ضرب نتنياهو الجهاز بقوة على الحائط، ليبقى الجهاز في حالة ممتازة، مما شكل مفارقة أثارت دهشة الحاضرين.
وأشارت إلى أن "الضربة أدت إلى تكوين حفرة صغيرة في الحائط، وهي الحفرة التي لا تزال باقية حتى اليوم، وتعد شاهداً صامتاً على نجاح العملية" وفق قولها.
وبقيت عملية "البيجر" طيّ الكتمان لفترة ولم يتم الكشف عن تورط إسرائيل فيها إلا بعد أن أعلنها نتنياهو بنفسه، حيث أكد أن العملية كانت جزءاً من خطة إسرائيلية طويلة الأمد.
وكان الثقب الذي أحدثه الجهاز في الجدار بمثابة اختبار لمتانة الجهاز، وفي ذات الوقت إشارة إلى النجاح الاستباقي للعملية، وفق القناة.
وكشفت القناة تفاصيل إضافية حول العملية، حيث تم الإشارة إلى أن إحدى اللحظات الحاسمة في العملية كانت مرحلة التخطيط، فقد كان "حزب الله" يسعى إلى العثور على جهاز تنبيه مدرع يمكنه الصمود أمام التضاريس الصعبة والتقنيات المتقدمة التي تمتلكها إسرائيل.
ومؤخراً، قدم عميل موساد سابق يدعى "غابرييل"، بعض التفاصيل التي تكشف لأول مرة عن حادثة تفجير البيجر، كاشفاً أن حزب الله كان يشتري هذه الأجهزة من شركة تايوانية تدعى "Gold Apollo".