قال الدكتور محمود عبد العظيم وكيل وزارة الشباب والرياضة بمحافظة الشرقية، إنهم نظمه ندوة دينية حول «الهجرة النبوية بين التأييد الإلهي والتخطيط البشري»، وتم عرضها اليوم الثلاثاء الموافق 2 يوليه 2024 في تمام الساعة الثانية عشر والنصف ظهراً، عن طريق البث المباشر على صفحة المديرية و لجنة الدعوة الإسلامية بالمحافظة.

تحت رعاية وزير الشباب والرياضة ومحافظ الشرقية وبالتعاون مع لجنة الدعوة الإسلامية.

من خلال الروابط الآتية:

https://www.facebook.com/yssharkia?mibextid=ZbWKwL

https://www.facebook.com/profile.php?id=100068785399535وأوضح وكيل وزارة الشباب والرياضة، أنه الشيخ سعيد عبد الدايم عضو الجنة العليا للدعوة الإسلامية بالمحافظة؛ قدم الندوة والتي سوف يتحدث فيها عن الهجرة النبوية المباركة ومكانتها بين الأحداث الإسلامية موضحًا كيف كانت الهجرة النبوية الشريفة من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة انطلاقة جديدة لبناء دولة الإسلام، وإعزازاً لدين الله تعالى، وفاتحة خير ونصر وبركة على الإسلام والمسلمين، وآثارها على انتصار الدعوة الإسلامية وظهورها.

 وبيَن الشيخ سعيد عبد الدايم عضو الجنة العليا للدعوة الإسلامية بالمحافظة؛ الدروس المستفادة من الهجرة النبوية المباركة، وهي التدبر والتوكل علي الله والصبر والأخذ بالأسباب.

وأشاد الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية، بالدور الذي تقوم به مديرية الشباب والرياضة، وما تقدمه من ندوات تثقيفية ودورات تدريبية وأنشطة متنوعة، وعرضها من خلال وسائل التواصل الاجتماعي، بهدف الوصول إلى مختلف الفئات العمرية، وشغل أوقات فراغهم بطرق إيجابية وتوجيهها لخدمة المجتمع.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: طرق إيجابية التخطيط البشري الشباب والرياضة مكة المكرمة المدينة المنورة الدعوة الإسلامية شباب الشرقية ندوة دينية محافظة الشرقية وزارة الشباب التواصل الاجتماعي أوقات فراغهم لجنة الدعوة الإسلامية الشباب والریاضة الهجرة النبویة

إقرأ أيضاً:

الأرشيف والمكتبة الوطنية ينظم ندوة «الإمارات ملتقى الحضارة والحداثة»

أبوظبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة 827.4 مليار درهم إجمالي الودائع النقدية في الإمارات مشاركون لـ«الاتحاد»: «قمة AIM» منصة دولية لتعزيز الاستثمارات

في إطار موسمه الثقافي 2025، نظم الأرشيف والمكتبة الوطنية ندوة بعنوان: «الإمارات ملتقى الحضارة والحداثة»، قدم فيها مشهداً متكاملاً لدولة الإمارات العربية المتحدة التي يلتقي فيها عبق التاريخ والتراث العريق مع التطور والحداثة ببريقها المتلألئ، فهي دولة حديثة تستند إلى تاريخ عريق حافل بالحضارات، وتتطلع إلى الريادة، وهي تعيش حياة نموذجية تتسم بالحداثة والتطوّر، وتستضيف على أرضها الطيبة أكثر من 200 جنسية من أنحاء العالم كافة.
بدأت الندوة بحديث خبير التنمية البشرية الدكتور شافع النيادي، الذي قال: «إن التاريخ الحضاري للإمارات يمتد إلى آلاف السنين، وهذا ما يجعلنا نفخر بماضينا، ونبذل ما بوسعنا حتى نرسخ حضارة معاصرة، ولا سيما أننا وصلنا الفضاء، وأن الدولة تعمل على ترسيخ مكانتها لكي تصبح رائدة عالمياً في مجال الذكاء الاصطناعي، وهي تربط بين التقدم التكنولوجي ورفاهية المجتمع. وقد سطرت قيادتنا الرشيدة إنجازات مشهودة عالمياً، فالإمارات تمتاز بما لديها من تاريخ وحضارة، وأصالة ومعاصرة، وهي تواصل مسيرة الحداثة والتطور، محققة إنجازات مادية ومعنوية في مختلف مجالات الحياة، وتتطلع إلى مزيد من الرقي والاستدامة. وتعدّ الإمارات واحة عالمية للتسامح والإخاء والتعايش السلمي، وهذا ما جعلها تحتضن أكثر من 200 جنسية من مختلف أنحاء العالم يعيشون فيها بسلام. وانطلاقاً من ذلك كله، فإننا نتوجه إلى الشباب -القلب النابض لأي مشروع نهضوي والرهان الحقيقي لمواصلة الاستدامة الحضارية- لنحثّهم على اكتساب المعارف وخوض غمار البحث العلمي في مختلف المجالات، فمن واجبهم ترسيخ الهوية والحفاظ على القيم الإماراتية الأصيلة، دون الانطواء والعزلة عن العالم، وما يشهده من تطورات، وتعزيز فضيلة التسامح دون المساس بالهوية الثقافية».
وحثّ النيادي الشباب على تطوير الذات، والمشاركة في المبادرات المجتمعية والتطوعية، ونشر القيم والسنع، والسلوكيات الإيجابية، وإلى جانبها الاهتمام بالذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الحديثة والتحول الرقمي، وما من شأنه المساهمة في تطوير الاقتصاد والتعليم والصحة وغيرها، مشيراً إلى أنه من واجب الشباب الإماراتي أن يكونوا قدوة للآخرين، وأن يكونوا حاملي لواء الحضارة والأصالة والحداثة، ومثال الشخصية الإماراتية النموذجية في إبداعهم وأفكارهم الابتكارية.
وشاركت في الندوة الدكتورة أسماء المعمري، من جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، حيث أكدت أن الآثار المكتشفة في أرض الإمارات، تدلّ على حضارتها الضاربة في عمق التاريخ.
واستعرضت المعمري ملامح حضارة أم النار، والعصور التي مرت بها الإمارات.
وأكدت المعمري أن المؤسس الباني المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، استطاع أن يُحدثَ نقلة نوعية بفضل رؤاه السديدة، حيث قاد نهضة مستدامة عمّت أرجاء الدولة، وبفكره الاستراتيجي استطاع تنمية الاقتصاد وتطوير البنية التحتية، حيث شهدت الدولة تطوراً في جميع المجالات، مع المحافظة على المبادئ والقيم والفضائل، وفي مقدمتها التسامح والتعايش، والتماسك والتلاحم المجتمعي.

مقالات مشابهة

  • ندوة توعوية لسائقي الحافلات المدرسية بالبريمي
  • الشباب والرياضة بالغربية تطلق أولى فعاليات تدريبات TOT لسفراء مشواري الجدد
  • ضمن "بداية".. "حب الأوطان" ندوة دينية بـ"علوم كفر الشيخ"
  • الأرشيف والمكتبة الوطنية ينظم ندوة «الإمارات ملتقى الحضارة والحداثة»
  • زراعة الشرقية تنفذ ندوة إرشادية عن محصول القطن جيزة 94 بالحسينية
  • وزير الشباب والرياضة وأعضاء نقابة الصحفيين يشاركون في عزاء شقيقة خالد البلشي|صور
  • اعتماد نظام إدارة الوثائق الخصوصية بشمال الشرقية
  • تاجيل محاكمة وزير الشباب والرياضة الأسبق عبد القادر خمري الى 30 أفريل
  • وزير الرياضة: دعم كامل من الرئيس السيسي لشباب مصر في مختلف الأعمار لتأهيلهم لسوق العمل
  • محافظ دمياط: يوجد تعاون وثيق بين المحافظة ووزارة الشباب والرياضة