الجزيرة:
2024-07-04@14:23:02 GMT

أمنستي: 3 من كل 5 نشطاء حقوقيين يواجهون المضايقات

تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT

أمنستي: 3 من كل 5 نشطاء حقوقيين يواجهون المضايقات

قالت منظمة العفو الدولية إن 3 من كل 5 نشطاء شباب يواجهون مضايقات عبر الإنترنت على مستوى العالم لنشرهم محتوى يتعلق بحقوق الإنسان.

جاء ذلك ضمن خلاصات لتحليل جديد لاستبيان أجرته منظمة العفو الدولية للناشطين الشباب في 59 دولة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2اعتقال "كيدي".. لجنة أممية تتهم سلطات باكستان باحتجاز عمران خان "تعسفا"list 2 of 2بعد مقتل الصحفي أبو شريعة.

. حصيلة شهداء صحفيي غزة ترتفع لـ153end of list

وشارك في الاستطلاع أكثر من 1400 ناشط شاب، وأجري ضمن جزء من حملة منظمة العفو الدولية العالمية "لحماية الاحتجاج".

وشكا هؤلاء من مضايقات في شكل تعليقات بغيضة وتهديدات وقرصنة. وربطت المنظمة ذلك بـ"الاضطهاد السياسي الذي غالبا ما ترتكبه الجهات الحكومية مع استجابة قليلة أو معدومة من منصات التكنولوجيا الكبرى، مما يؤدي إلى إسكات الشباب".

ويقول 21% من المشاركين إنهم يتعرضون للتصيد أو التهديد أسبوعيا، ويقول ما يقارب من ثلث النشطاء الشباب إنهم فرضوا رقابة على أنفسهم ردا على العنف الذي تيسره التكنولوجيا، بينما قال 14% آخرون إنهم توقفوا عن النشر بما يتعلق بحقوق الإنسان ونشاطها بشكل عام.

وقال المشاركون في الاستطلاع إنهم واجهوا أكبر قدر من الإساءة على فيسبوك، حيث أبلغ 87% من مستخدمي المنصة عن تعرضهم للتنمر.

ويقول 21% من المشاركين إنهم تعرضوا للمضايقات بسبب جنسهم و20% بسبب عرقهم أو أصلهم العرقي. وقالت نسب أقل إنهم يواجهون سوء المعاملة فيما يتعلق بخلفياتهم الاجتماعية والاقتصادية، أو أعمارهم، أو إعاقاتهم.

ويقول 5% من النشطاء الشباب إنهم واجهوا تحرشا جنسيا عبر الإنترنت، وأفادوا بأن المستخدمين نشروا صورا خاصة لهم، حقيقية وأخرى تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي، دون موافقتهم.

وبالنسبة للعديد من المشاركين في الاستطلاع، لا تقتصر المضايقات المتعلقة بنشاطهم عبر الإنترنت على العالم الرقمي أيضا. فقد أفاد ما يقرب من ثلث المشاركين في الاستطلاع بأنهم يواجهون أشكالا من المضايقات خارج الإنترنت، كاستجواب الشرطة والاضطهاد السياسي.

ووفق المنظمة، يبدو أن التهديد بالمضايقات عبر الإنترنت منتشر في كل مكان في جميع قضايا حقوق الإنسان الرئيسية. وكان السلام والأمن، وسيادة القانون، والمساواة الاقتصادية والمساواة بين الجنسين، والعدالة الاجتماعية والعنصرية، وحماية البيئة، بمثابة "مواضيع محفزة" للهجمات.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات حريات عبر الإنترنت فی الاستطلاع

إقرأ أيضاً:

الحوثيون يقولون إنهم أجروا مباحثات مع مبعوث بوتين بشأن عملياتهم في البحر الأحمر

يمن مونيتور/ قسم الأخبار

قالت جماعة الحوثي المسلحة، الأربعاء، إنها أجرت مباحثات مع المبعوث الخاص للرئيس الروسي إلى الشرق الأوسط حول العلميات العسكرية في البحر الأحمر.

وقال رئيس الوفد المفاوض باسم الجماعة محمد عبدالسلام، إنه بحث مع المبعوث الروسي ميخائيل بوغدانوف تطورات العدوان الإسرائيلي على غزة، وضرورة العمل على وقف العدوان على فلسطين وإيقاف الغارات الأمريكية البريطانية على الجماعة”.

وأشار ناطق الحوثيين، إلى أنه “تم التطرق لعملية البحر الأحمر وأنها لا تمثل تهديدا للملاحة الدولية أو استهدافا لأحد، بل عمليات إسناد للوظائف الفلسطينية”.

كما تناول اللقاء، “استعراضات آلات حالة خفض التصعيد في البلاد، وضرورة الوصول إلى حل شامل يضمن وحدة ولاية اليمن”.

والاثنين، كشفت مجلة نيوزويك الأمريكية عما وصفتها بالمؤشرات على أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يفكر في تزويد جماعة الحوثي المتحالفة مع إيران بصواريخ كروز باليستية مضادة للسفن.

وقالت المجلة في تقرير لها إن توثيق التعاون بين روسيا والحوثيين في اليمن قد يؤدي إلى تفاقم المعضلة الاستراتيجية التي تواجه القوى الغربية في سعيها لحماية الشحن التجاري في البحر الأحمر وما وراءه.

وأشارت إلى أن موسكو تنسق مع الحوثيين كجزء من تحالفها المتزايد مع إيران، حيث يسعى الكرملين إلى تحالفات جديدة وأعمق بين القوى المعادية للغرب بعد غزوه الشامل لأوكرانيا في فبراير 2022.

وأكدت أنه في وقت سابق من هذا العام، وافق الحوثيون على عدم استهداف السفن الروسية أو الصينية، وفي مارس / آذار، قال عضو المكتب السياسي للحوثيين علي القحوم إن هناك “تعاونا وتطورا مستمرا في العلاقات بين اليمن وروسيا والصين ودول البريكس، فضلا عن تبادل المعرفة والخبرة في مختلف المجالات”.

ومنذ نوفمبر/تشرين الثاني سجلت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) أكثر من 190 هجوما على السفن العسكرية الأميركية أو السفن التجارية قبالة سواحل اليمن، بما في ذلك ما يقرب من 100 هجوم منذ بدء موجات الضربات الجوية الأميركية في يناير/كانون الثاني الماضي.

وقد أغرق الحوثيون سفينتين، بما في ذلك روبيمار في مارس/آذار، وناقلة الفحم توتور المملوكة لليونان والتي أصيبت في مؤخرتها الأسبوع الماضي بسفينة سطحية مملوءة بالمتفجرات.

وفي مارس/آذار أيضا، أطلق الحوثيون صاروخا باليستيا مضادا للسفن، مما أدى إلى اشتعال النيران في سفينة “ترو كونفيدنس” التي ترفع علم بربادوس، مما أسفر عن مقتل 3 أشخاص.

مقالات مشابهة

  • ندوة تثقيفية حول " إدمان الإنترنت بين الشباب والمراهقين" بالقليوبية
  • يعود تاريخها إلى 51 ألف سنة.. العثور على أقدم قصة مصورة في العالم
  • استطلاع: 60 % من الأمريكيين يرون بايدن غير مناسب لولاية جديدة
  • منظمة التحرير: الفلسطينيون في "الجليل والمثلث والنقب" يواجهون آليات قمع غير مسبوقة
  • أمنستي تندد بفشل سلطات الإقليم في حماية النساء ضحايا العنف المنزلي
  • الحوثيون يقولون إنهم أجروا مباحثات مع مبعوث بوتين بشأن عملياتهم في البحر الأحمر
  • مقتل اثنين على الأقل في هجوم على قافلة إنسانية بالكونغو الديمقراطية
  • نشطاء يحتفون بيوم الأغنية اليمنية