ثلاث أعشاب تساهم في تحسين التركيز الذهني ومنع الخرف.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
أوصت مختصة أمريكية بثلاث أعشاب طبيعية من شأنها المساعدة في تقوية الدماغ بما في ذلك تحسين التركيز الذهني ومنع الخرف، مشيرة إلى وجود دراسات ربطت هذا المكملات الغذائية الطبيعية بعمر أطول أيضا.
وقالت الأستاذة المشاركة في مركز "ميموريال سلون كيترينغ" للسرطان بمدينة نيويورك، الدكتورة نيكول سافير، إنه "عندما يتعلق الأمر بتحسين الذاكرة وتقليل خطر التدهور المعرفي، فإن المكملات الغذائية الطبيعية المفضلة لدي هي: باكوبا مونيري، وجينكو بيلوبا، والجينسنغ".
وأضافت سافير، التي تعرف بكونها من أنصار العلاجات الطبيعية والأعشاب، أن "دراسات أجريت على البشر، تبين أن هذه المكملات الثلاثة تعمل على تحسين الذاكرة والتعرف البصري، وربما تقلل من خطر التدهور المعرفي".
ولفتت خلال حديثها لقناة فوكس نيوز، إلى أن هناك بعض الدراسات أيضا التي ربطت هذه المكملات الغذائية بعمر أطول، موضحة أن باكوبا مونيري والجنكة بيلوبا والجينسنغ كلها نباتات طبيعية.
وتابعت المختصة التي تركز على العلاجات الطبيعية للوظيفة الإدراكية، قائلة: "أحب أن أتناولها في أشكال مغذية سائلة، لأنه يتم امتصاصها بشكل أفضل".
فماذا تعرف عن هذه النباتات الطبيعية؟
◼ الجنكة بيلوبا
تشتق هذه النبتة من مستخلص مأخوذ من أوراق هذه الأشجار، وتشير بعض الأدلة إلى أن مستخلص الجنكة قد يحسن الذاكرة بشكل طفيف لدى البالغين الأصحاء، وفقا لتقرير نشره موقع "مايو كلينيك" الإلكتروني.
وتجدر الإشارة إلى أنه من الممكن تناول الجنكة على شكل حبوب أو مستخلصات أو كبسولات أو مشروب، إلا أن تقرير الموقع يحذر من تناول بذور الجنكة النيئة أو المحمصة، والتي يمكن أن تكون سامة.
◼ الباكوبا
تم استخدام هذا النبات في الطب التقليدي لعدة قرون، حيث إنه يساهم في زيادة المواد الكيميائية في الدماغ التي تساعد في التعلم والذاكرة والوظائف المعرفية الأخرى، كما أنه يمكن أن يكون بمثابة آلية وقائية ضد مرض الزهايمر، بحسب ما أورده موقع "ويب مد".
من الممكن إضافة هذا النبات إلى الماء الساخن لصنع الشاي، كما أنه يمكن للبالغين تناول آمنا عن طريق جرعات تتراوح ما بين 300 و600 ملغ يوميا لمدة 12 أسبوعا.
◼ الجنسنغ
نبات يستخدم منذ فترة طويلة في العلاجات الطبية في آسيا وأمريكا الشمالية، حيث تربط بعض الدراسات الجنسنغ بتحسين التركيز الذهني، على الرغم من أن هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث لتأكيد فوائده، وفقا لـ"ويب مد".
وأشار الموقع إلى أن هناك "أدلة على أن الجينسنغ قد يعطي دفعة صغيرة وقصيرة المدى للتركيز والتعلم".
ومن الممكن تناول هذه النبتة على شكل أعشاب مجففة أو مشروب أو كبسولات أو مسحوق.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي صحة طب وصحة طب وصحة أعشاب صحة أعشاب المزيد في صحة طب وصحة طب وصحة طب وصحة طب وصحة طب وصحة طب وصحة صحة صحة صحة سياسة سياسة صحة صحة صحة صحة صحة صحة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة إلى أن
إقرأ أيضاً:
أفلام ترصد قصص نسائية في اليوم العالمي للمرأة .. تعرف عليها
حرص العديد من صناع الأفلام على رصد قصص نسائية، وعرض الأزمات والمشكلات التي تواجه المرأة ولاقت نجاحا كبيرا.
وبمناسبة اليوم العالمي للمرأة، نرصد لكم في التقرير التالي عدد من الأفلام التي تعرض عبر منصة نتفليكس ويمكن مشاهدتها في هذه المناسبة.
معظم هذه الأفلام أخرجتها نساء وحققن نجاحا كبيرا في مصر والوطن العربي أبرزهم:
من وراء الموجفيلم "من وراء الموج" الذي تقوم ببطولته المخرجة والممثلة اللبنانية نادين، يدور حول سيدة تكافح من أجل النجاة مع أسرتها بعد أن يجدوا أنفسهم محاصرين على جزيرة دون أي مساعدة في الأفق.
فيلم السباحتانفيلم السباحتان هو قصة ملهمة عن شقيقتين لاجئتين سوريتين تسبحان ضد كل الصعاب لتحقيق أحلامهما.
يجسد الفيلم بأداء حقيقي من الأختين منال وناتالي عيسى، ويُخرَج ببراعة على يد سالي الحسيني الحائزة على جوائز، ليُلهم النساء العربيات بأن لا شيء مستحيل عندما يتحلين بالإرادة والعمل الجاد.
جرس إنذارفي فيلم "جرس إنذار" تواجه مجموعة من الفتيات حريق مدمر قضى على مدرستهن بالكامل.
يضم الفيلم مواهب متعددة مثل الشيماء طيب، خيرية أبو لبن، وأضوى فهد. يجسد كيف يمكن للنساء، عند اتحادهن، أن ينهضن من وسط الدمار ويصبحن أقوى من أي وقت مضى.
فيلم بسمة
فيلم بسمة السعودي من إخراج وتمثيل فاطمة البنوي، ويرصد رحلة نضوج لشابة سعودية تعود إلى جدة بعد الدراسة في الخارج.
وبينما تكتشف ذاتها من جديد، تتعلم قوة التحكم في مصيرها واتخاذ قراراتها الخاصة.
فيلم اجتهدييحرص الفيلم على استعادة ذكريات المدرسة الثانوية، حيث يقدم رحلة كوين، التي تجسدها سابرينا كاربنتر، بينما تكتشف شغفها الجديد بالرقص في محاولة لتحقيق حلمها بالدخول إلى جامعتها المفضلة.
الفيلم من إخراج لورا تيروسو، ويقدم الفيلم بصدق مشاعر النساء الطامحات إلى النجاح.