19 يوليو.. وائل جسار يحيي حفلا جماهيريا في لبنان
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
يستعد الفنان وائل جسار، لإحياء حفل غنائي ضخم، وذلك في 19 من يوليو المقبل، في لبنان، ضمن موسم حفلات صيف 2024.
حفل وائل جسار في لبنانومن المقرر أن يقدم وائل جسار خلال الحفل باقة مميزة من أشهر أغنياته المحببة لدى جمهوره، ضمن الحفلات التي يحييها نجوم الغناء والطرب في مختلف الدول العربية في موسم الصيف، ومن المتوقع أن يشهد الحفل حضور جماهيري ضخم.
وفي وقت سابق، شارك وائل جسار، البوستر الرسمي للحفل، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «انستجرام» وعلق قائلا: «ناطركم لنقضي سهرة من أحلى السهرات بلبنان بتاريخ 19 يوليو».
آخر اعمال وائل جساروكانت آخر أعمال الفنان وائل جسار، هي أغنية «كل وعد»، التي طرحها خلال الفترة الماضية عبر قناته الرسمية على موقع الفيديوهات «يوتيوب»، وحققت نجاحًا كبيرًا وانتشارًا واسعًا.
أغنية كل وعد من كلمات رفيق نجيب، وألحان أحمد زعيم، توزيع ومكساج وماستر وسام عبد المنعم، جيتار أحمد حسين، منتج منفذ رامز سليمان، وإخراج الكليب نور سالم.
اقرأ أيضاًوائل جسار يكشف عن موعد حفله المقبل في الأردن
«من أحلى السهرات».. وائل جسار يروج لحفله المقبل في لبنان (صور)
ثاني أيام عيد الأضحى.. وائل جسار يحيي حفلا غنائيا بـ لبنان
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنان وائل جسار حفل وائل جسار في لبنان اعمال وائل جسار وائل جسار فی لبنان
إقرأ أيضاً:
تأجيل التسوية الى الاسبوع المقبل.. الفرصة الاخيرة في الميدان
بات واضحاً ان الاميركيين جديون جدا في مساعي وقف اطلاق النار التي تحصل بين "حزب الله" واسرائيل، اذ ان الحراك الذي يحصل من قبل المبعوث الشخصي للرئيس الاميركي الحالي جو بايدن، آموس هوكشتاين، وبمباركة ومتابعة واضحة من الرئيس المتخب دونالد ترامب، تؤكد ان حل بات مطلبا اميركيا قبل وصول ترامب الى البيت الابيض.من المؤكد ان التطورات الخطيرة التي تحصل في الحرب بين روسيا واوكرانيا سيكون لها دور كبير في تسريع الحل ودفع الغرب الى وضع حد لجبهات الشرق الأوسط التي تستنزف الكثير من الموارد والاسلحة، لان احتمالات توسع الحرب في اوكرانيا باتت واقعية وهذا ما سيهدد اوروبا بشكل مباشر، لكن اعتبارات كثيرة تقف وراء القرار الاميركي بإنهاء الحرب في لبنان.
بالرغم من ان قرار المحكمة الجنائية الدولية يشكل صفعة قوية جدا لرئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتيناهو، ويهدد حياته السياسية الا ان الرجل احسن الاستفادة من هذا القرار للحصول على المزيد من الوقت قبل الخضوع لفكرة انهاء الحرب.
يريد نتنياهو تحقيق انجاز ما يستطيع تسويقه امام الرأي العام الاسرائيلي غير المقتنع بإنهاء الحرب من دون القضاء على "حزب الله" او احتلال الجنوب واقامة منطقة عازلة قرب المستوطنات، لذلك فإن المعركة الطاحنة في الخيام والبياضة والاستعجال الاسرائيلي لتحقيق مشهد اعلامي هناك بات هدفا بحد ذاته.
تنازلت اسرائيل في المفاوضات مجددا خلال زيارة هوكشتاين، اذ انتقلت من المطالبة بحق التدخل العسكري في لبنان لحظة خرق القرار ١٧٠١ الى المطالبة بالتدخل جنوب الليطاني في حال شعرت ان هناك اي تحضيرات للهجوم عليها، وعليه فإن الايام المقبلة ستحسم ما الذي سيقبل به لبنان، خصوصا ان الميدان سيحدد التوازنات الجديدة.
يبدو انه لا مفر لنتنياهو من الحل لكنه يريد ان يكسب المزيد من الوقت، وهو وقت متاح ما دام ترامب لم يبدأ ولايته بعد وذلك من اجل تحسين شروطه التفاوضية في حال ترافقت مع انجازات في الميدان، لكن ماذا لو فشل الجيش الاسرائيل في تحقيق اي تقدم واستمر "حزب الله" بضرباته الصاروخية التصاعدية، كيف سيكون المشهد؟
المصدر: خاص لبنان24