يرفع العلم الفلسطيني إلى جانب العلم المصري.. كشف تفاصيل الدورة الثانية من مهرجان العلمين
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أعلنت إدارة مهرجان "العلمين" في مصر، في مؤتمرٍ صحفي الإثنين، عن انطلاق فعاليات النسخة الثانية منه، بين 11 و 30 تموز/ يوليو الجاري، وتخصيص 60 بالمئة من أرباحه لدعم الفلسطينيين، كما يرفع شعار المهرجان العلم الفلسطيني إلى جانب العلم المصري.
وكشف القائمون على مهرجان "العلمين"، أنه سيراعي في نسخته الثانية "ترشيد استهلاك الكهرباء في مصر، وتخفيف الأحمال"، وذلك عبر إقامة معظم فعالياته خلال فترة النهار، واستخدام "أجهزة لتوليد الطاقة الشمسية، ومولدات الكهرباء" بحسب ما أعلنت الإعلامية منى عبدالوهاب، المنسق العام والمتحدث الرسمي للمهرجان.
وتشمل فعاليات مهرجان "العلمين" بنسخته الثانية مهرجانًا خاصًا للأطفال بعنوان "نبتة" تحت رئاسة الفنان المصري أحمد أمين، بالإضافة لمهرجانات للموسيقى، والترفيه، والطعام، والطفل، والرياضة.
ويوجه المهرجان رسالة "شكر وعرفان للكاتب المصري الراحل وحيد حامد في ذكرى رحيله، وسيحيي حفلاته الموسيقية، نخبة من أشهر نجوم الغناء في مصر والعالم العربي، كـ :عمرو دياب، محمد منير، كاظم الساهر، ديانا حداد، سعاد ماسي، تامر عاشر، ويجز، وفرقة كايروكي.
وسيكون هناك تعاون بين "موسم الرياض" ومهرجان "العلمين" في رعاية متبادلة لعددٍ من العروض المسرحية، والحفلات الموسيقية.
وقال عمرو الفقي الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، إن "مهرجان العلمين حقق خلال دورته الماضية مليون زائر، وهدفنا في النسخة الحالية مضاعفة الرقم والوصول لـ 2 مليون زائر."
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: مهرجانات
إقرأ أيضاً:
التلفزيون المصري.. تاريخ طويل من الريادة الإعلامية بالمنطقة على مدى 64 عاما
قال الإعلامي رجائي رمزي، إنّ اليوم مهم للإعلاميين إذ يحتفل العالم باليوم العالمي للتلفزيون الموافق 21 نوفمبر، والذي أقرته الأمم المتحدة للاحتفال بيوم التلفزيون العالمي.
وأضاف رمزي، خلال تقديم حلقة اليوم من برنامج "صباح الخير يا مصر"، عبر القناة الأولى والفضائية المصرية: "اليوم نحتفل بالدور الكبير الذي يضطلع به هذا الجهاز في حياتنا، إذ إن له تأثير كبير جدا في نشر معلومات وتثقيف توعية".
وتابع: "ورغم كل التغيرات التي نشهدها والأدوات الجديدة التي دخلت حياتنا حديثا، إلا أن التلفزيون مازال له التأثير الكبير في حياتنا اليومية".
وذكرت الإعلامية دينا شرف، أن التلفزيون المصري له تاريخ كبير، إذ أن ماسبيرو رائد الإعلام في المنطقة العربية ويتمتع بمكانة كبيرة، وحصل على اسمه من عالم الآثار الفرنسي ماسبيرو الذي كان له دور كبير جدا في تأسيس أول محطة إذاعية بمصر عام 1934.