كبرى شركات الشحن البحري الداعمة للكيان تشكوعمليات اليمن
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
وتوقعت شركة “ ميرسك ” الدنماركية الداعمة للكيان الصهيوني تقلص الإنتاج العالمي إلى ادنى مستوى له منذ عقود .
وأفادت الشركة في بيان لها بانها تتوقع انخفاض الطاقة الإنتاجية في أوروبا و اسيا إلى نحو 20 % اي الثلث ، مؤكدة بان الخطر يتسع في وجه الملاحة المرتبطة بإسرائيل في ظل وصول الهجمات اليمنية إلى مناطق ابعد.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة "ميرسك" للشحن البحري ان الشركة لن تعود للإبحارثانية عبر البحر الأحمر
واشار الى المسافة الطويلة لرحلات الشحن وتقلص القدرة الاستيعابية، أدى إلى إرتفاع سعر الحاوية بشكل كبير
واضاف " كلما طال أمد هذه الأزمة في البحر الأحمر، كلما ترسخّت تكاليفنا بشكل أعمق
وتأتي تحذيرات شركة ميرسك عقب يوم على إعلان هاباغ لويد الألمانية تعليق عملياتها في المنطقة مع تصاعد التهديدات اليمنية
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
إعادة فتح ميناء الغردقة البحري بعد تحسن الأحوال الجوية
أعلنت هيئة موانئ البحر الأحمر عن إعادة فتح ميناء الغردقة البحري بمحافظة البحر الأحمر في تمام الواحدة والنصف ظهر اليوم الجمعة 24 يناير 2025، وذلك بعد تحسن ملحوظ في الأحوال الجوية واستقرار الرياح، مما سمح باستئناف كافة الأنشطة البحرية والحركة الملاحية في الميناء.
انتظام الحركة الملاحية بموانئ البحر الأحمرجاء هذا القرار في أعقاب موجة من التقلبات الجوية التي أدت إلى تعليق مؤقت للحركة الملاحية حفاظًا على السلامة العامة. وأكدت الهيئة أن الحركة الملاحية بموانئ البحر الأحمر الأخرى أيضًا تسير بشكل طبيعي مع استمرار التنسيق لمتابعة التغيرات الجوية.
توجيهات للحفاظ على سلامة الملاحةأكد اللواء محمد عبد الرحيم، رئيس هيئة موانئ البحر الأحمر، على ضرورة المتابعة المستمرة مع الهيئة العامة للأرصاد الجوية لرصد الخريطة المناخية والجو مائية. كما شدد على أهمية اتخاذ كافة التدابير اللازمة لضمان سلامة الملاحة البحرية والممتلكات العامة والخاصة.
الأهمية الاقتصادية لإعادة فتح الميناءيعد ميناء الغردقة البحري من الموانئ الحيوية التي تساهم في دعم الاقتصاد المحلي من خلال تعزيز حركة التجارة والنقل البحري. ويأمل العاملون في القطاع البحري أن تسهم استئناف الأنشطة في عودة العمليات بسلاسة واستمرار النشاط التجاري بين البحر الأحمر وباقي المحافظات.
يعكس هذا الحدث الجهود المبذولة لضمان أمن وسلامة النقل البحري، مع التركيز على تلبية الاحتياجات الاقتصادية والمجتمعية لسكان المنطقة.