التنمية: توحيد المنصات الإقراضية للبحث عن التمويل المناسب بسهولة
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
التنمية: المنصة بمثابة نافذة إلكترونية تجمع صناديق الحكومة الإقراضية
أكد الناطق الإعلامي باسم وزارة التنمية الاجتماعية أشرف خريس أن هدف توحيد المنصات الحكومية الإقراضية للتسهيل على المواطنين انتقاء التمويل المناسب لمشاريعهم بسهولة.
اقرأ أيضاً : الحكومة تكشف عن خطط لتحسين مستوى المعيشة لأردنيين
وقال خريس لـ"رؤيا" الاثنين، أن المنصة بمثابة بوابة إلكترونية تجمع صناديق الحكومة الإقراضية، لغايات إعطاء الفرصة للمواطنين لتحويلهم من فئة مستهلكة إلى فئة منتجة، بنسبة مرابحة منخفضة.
وأضاف أن هذا الإجراء الحكومي يتميز بعدم الازدواجية، للحصول على خدمة مميزة، في الوقت الذي يسعى فيه المواطنون إلى تحسين مستواهم المعيشي.
"المنصة الإقراضية الموحدة، قاب قوسين أو أدنى من الانتهاء بالتعاون مع وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة عبر تطبيق سند "، وفق خريس الذي أوضح أن الإجراءات في هذا الخصوص تمت بعد موافقة رئيس الوزراء بشر الخصاونة ومتابعة وزيرة التنمية الاجتماعية وفاء بني مصطفى.
وعن آلية الاستفادة من المنصة، بين أنه يُمكن اختيار البرنامج الإقراضي المناسب للمواطن عبر بوابة إلكترونية واحدة التي من شأنها زيادة دخله، إذ أنها مرتبطة بقاعدة البيانات في السجل الوطني.
وصرحت وزيرة التنمية الاجتماعية، وفاء بني مصطفى، في وقت سابق، إن الوزارة تعدّ مشروعاً لتصنيف الجمعيات، وبينت أن الحكومة تعمل على توحيد منصات الإقراض للمشاريع لمنع الازدواجية وتوسيع دائرة المستفيدين.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: وزارة التنمية الاجتماعية المشاريع الاقتصادية القروض تطبيق سند
إقرأ أيضاً:
الملايين يهجرون إكس.. هل بدأ عصر المنصات البديلة؟
(الجزيرة)وتضع شركات ناشئة المستخدم في مركز التجربة معيدة تعريف العلاقة بين المنصات وجمهورها.. فهل يشهد العالم انتهاء حقبة احتكار المنصات الكبرى؟ وكيف سيؤثر هذا التحول على مستقبل التفاعلات الرقمية؟
وبدأت الوسائط الاجتماعية عام 2004 على أساس بناء مركزي بسيط، يعتمد على خادم واحد يخزن بيانات المليارات ويتحكم في تجاربهم الرقمية. أما اليوم، فيشهد عالم التواصل الاجتماعي الذي يضم 4 مليارات ونصف مليار مستخدم نشط تغيرا هيكليا في كيفية ترابط وتفاعل المستخدمين.
وحسب ما جاء في حلقة (2024/11/12) من برنامج "حياة ذكية"، فإن البيانات تكشف عن تحول دراماتيكي، ووفقا لتقارير إعلامية، فقد فقدت منصة "إكس" ثلثا مستخدميها في المملكة المتحدة، وخمس مستخدمها في الولايات المتحدة الأميركية.
وفي المقابل، تشهد منصات جديدة نموا متسارعا، فقد تجاوزت منصة "بلوسكاي" 10 ملايين مستخدم.
ويتزايد الطلب على منصات تقدم تجارب أكثر تخصصا وخصوصية، وهو ما يظهر في نجاح منصات مثل منصة "بوبليك" التي وصلت إلى 25 مليون مستخدم عن طريق خدمات الاستثمار الاجتماعي.
وتواجه المنصات التقليدية تحديا في الحفاظ على اهتمام المستخدمين، بينما تشير تقارير إلى أن 47% من المستخديمن يبحثون عن بدائل تقدم حماية أفضل للخصوصية وحرية أكبر للتعبير.
ومع تزايد مخاوف المستخدمين بشأن الخصوصية والأمان، تتجه المنصات الناشئة إلى وضع المستخدم في مركز القرار.
13/11/2024