الدكتور سامي فوزي يشارك في تنصيب رئيس إقليم أمريكا الشمالية
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شارك رئيس الأساقفة الدكتور سامي فوزي، رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية الأنجليكانية، في مراسم تنصيب القس ستيف وود رئيسًا جديدًا لإقليم إبروشية أمريكا الشمالية، وذلك بكاتدرائية سانت فنسنت، بولاية بنسلفانيا بأمريكا الشمالية.
وأعرب رئيس الأساقفة الدكتور سامي فوزي عن سعادته بتنصيب رئيس الأساقفة ستيف وود رئيسًا لإقليم أمريكا الشمالية، الذي سيقود الكنيسة إلى مرحلة جديدة، بالإضافة إلى توصيل رسالة السيد المسيح للشعب.
بدأت مراسم التنصيب بقراءات من الكتاب المقدس ثم تقدم رؤساء الأساقفة ليقابلوا رئيس الأساقفة المنتخب، من ثم تم نقل رئاسة الإقليم من رئيس الأساقفة الدكتور فولي بيتش إلى رئيس الأساقفة الجديد ستيف وود، حيث تسّلم رئيس الأساقفة ستيف وود عصا الرعايا، وبذلك يصبح هو ثالث رئيس أساقفة للكنيسة الأنجليكانية في أمريكا الشمالية.
وتحدث رئيس الأساقفة ستيف وود قائلاً: أنا ستيف وود وقد اُنتخبت لأكون مطرانًا لإبروشية أمريكا الشمالية، أتعهد بأن أصون وأرعى وأحافظ على دستور وقوانين الكنيسة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أمریکا الشمالیة رئیس الأساقفة رئیس ا
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الإفريقي قلق بشأن الأزمة في إقليم تيغراي الإثيوبي
أكد الاتحاد الإفريقي، الجمعة، أنه يتابع بـ"قلق عميق" التطورات في إقليم تيغراي الإثيوبي حيث يهدد التوتر بين فصيلين متخاصمين اتفاقاً هشاً للسلام.
وقال البيان إن "الاتحاد الإفريقي يتابع عن كثب وبقلق عميق تطور الوضع ضمن جبهة تحرير شعب تيغراي. يؤكد الاتحاد الإفريقي على أهمية الاستقرار والسلام في المنطقة، داعياً كافة الأطراف المعنية إلى ممارسة ضبط النفس والخوض في حوار بنّاء".
More than a million Tigrayan IDPs, hundreds of thousands of sexually violated women in desperate need of support, and the recovery of Tigray’s devastated infrastructure - including schools and hospitals - have all been pushed to the sidelines.
The November 2022 Pretoria… pic.twitter.com/EBBuKQChSD
أنهى اتفاق للسلام أُبرم عام 2022 حرباً استمرت عامين بين متمردي تيغراي والحكومة الفدرالية وأودت بحياة ما يصل إلى 600 ألف شخص، بحسب بعض التقديرات.
لكن الفشل في تطبيق بنوده كاملة غذى الانقسامات في صفوف النخبة السياسية في تيغراي ما أدى، إلى جانب تدهور العلاقات بين إثيوبيا وإريتريا المجاورة، إلى مفاقمة المخاوف من إمكانية اندلاع نزاع جديد.
وجاء في البيان أن "الاتحاد الإفريقي يؤكد على أن الامتثال (لاتفاق السلام) ضروري للمحافظة على السلام الذي تم نيله بشق الأنفس وتهيئة بيئة مواتية لبناء السلام المستدام والمصالحة والتنمية".