مميزات كارنيه نقابة المحامين في العلاج.. صرف الأدوية وتحمل نفقات
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
ما هي مميزات كارنيه نقابة المحامين؟ سؤال يبحث عنه خريجي كليات الحقوق، قبل الالتحاق بالنقابة، ووفقا لقانون النقابة فإنه لا يجوز للمحامي الذي يقيد اسمه بجدول المحاماة أن يزاول المهنة إلا بعد حلف اليمين واستلام كارنيه نقابة المحامين.
أما عن مميزات كارنيه نقابة المحامين الخاص بمشروع العلاج، فأكدت النقابة عبر موقعها الرسمي أن النقابة تتحمل كامل تكلفة علاج المحامي في المستشفيات الحكومية والتعليمية والجامعية المبينة بالجدول الذي سيتم إرفاقه بهذا القرار.
كما أنه تم زيادة مساهمة النقابة العامة في علاج المحامين وأسرهم في عمليات القلب المفتوح بمبلغ ستين ألف جنيه بدلًا من خمسين ألف، علاج الأورام السرطانية بمبلغ ستين ألف جنيه بدلاً من خمسين ألف، والتحاليل والأشعة مبلغ ثلاثة آلاف جنيه بدلًا من ألفيْ جنيه، وزيادة المخصص للأسرة كاملة إلى مبلغ خمسة آلاف جنيه، والقسطرة والدعامات بمبلغ أربعين ألف جنيه بدلًا من ثلاثين ألف.
كما يحصل حامل كارنيه نقابة المحامين لمشروع العلاج على مميزات منها الأدوية في الأمراض المزمنة مبلغ عشرة آلاف جنيه بدلًا من ثمانية آلاف، تتم مساهمة النقابة في علاج المحامي إلى أربعين ألف جنيه بدلًا من ثلاثين ألف.
مميزات كارنيه نقابة المحامين في العلاجومن من مميزات كارنيه نقابة المحامين في العلاج، أنه في حالات الحوادث الثابتة بموجب مستندات رسمية ؛ يسمح بتقديم خدمة العلاج للمحامي لما أصابه من جراء الحادث حتى ولو لم يكن مشتركًا في مشروع العلاج، كما يتم تخصيص موظف بالنقابة العامة للمساعدة في إجراءات العلاج على نفقة الدولة لمرضى السرطان وذلك لمن يتجاوز الحد الأقصى لسقف علاجه من الزملاء. كما أنه بالنسبة للأمراض التي يتم صرف الأدوية لها (ضمن الحد الأقصى وتكون للمحامي فقط).
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نقابة المحامين
إقرأ أيضاً:
بالفيديو| لمرضى السكري.. كيف تحقق التوازن بين الأدوية ونمط الحياة الصحي؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أن علاج مرض السكري لا يقتصر على تناول الأدوية فقط، بل يعتمد بشكل أساسي على تغيير نمط الحياة بالكامل، مشيرًا إلى أن الالتزام بالرياضة، وتجنب الانفعالات، واتباع نظام غذائي صحي ضروري لضبط معدلات السكر في الدم.
وخلال تقديمه في برنامج "رب زدني علمًا" المذاع عبر قناة صدى البلد، أوضح حسام موافي أن الأدوية وحدها لن تكون فعالة إذا لم يلتزم المريض بالعادات الصحية السليمة، مؤكدًا أن التحكم في المرض يتطلب تكاملًا بين العلاج الدوائي والسلوك الحياتي الصحيح.
كما أشار إلى أن الشعور بالتنميل الذي يعاني منه بعض مرضى السكري ليس مؤشرًا على ضبط أو اضطراب معدلات السكر، بل هو نتيجة لالتهاب الأعصاب، وهو عرض شائع بين المصابين بالمرض حتى وإن كانت مستويات السكر لديهم مستقرة.
وأضاف حسام موافي أن التهاب الأعصاب لا يقتصر على الأطراف فقط، بل يمكن أن يصيب أعصاب المخ أيضًا، لافتًا إلى أن العلاج الفعّال للسكري يتمثل في ثلاثة عناصر رئيسية: ممارسة الرياضة، اتباع نظام غذائي صحي، وروشتة علاجية متكاملة.
وفي ختام حديثه، شدد على أهمية إجراء الفحوصات الطبية الدورية لمصابي السكري، خاصة قبل ممارسة التمارين الرياضية، للتأكد من عدم وجود أي مشكلات صحية أخرى قد تؤثر على حالتهم.