“عبداللطيف جميل للسيارات” تطلق لاند كروزر برادو الجديدة كليًا في المملكة العربية السعودية
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
• لاند كروزر برادو الجديدة كليًا تصل إلى المملكة لتقلب موازين الأداء والسلامة مع تصميم عصري أنيق ومزايا تكنولوجية متقدمة
• محرّك قوي وتشكيلة واسعة من المزايا ضمن 3 فئات لإتاحة قيادة ممتعة وآمنة على الطرق المعبّدة والوعرة على حد سواء
أعلنت عبداللطيف جميل للسيارات، الموزع المعتمد لسيارات تويوتا في السعودية منذ عام 1955، عن إطلاق لاند كروزر برادو الجديدة كليًا؛ لتقديم معيار جديد من الفخامة والأداء في المملكة العربية السعودية.
وبفضل تصميمها الذي يجمع بين الأناقة المعاصرة والإرث الغني للطراز، تتيح لاند كروزر برادو 2024 أداءً وأناقة لا مثيل لهما، كما تتميز بتشكيلتها الواسعة من المزايا المتقدمة لإعادة تعريف تجربة القيادة ضمن الفئة الرياضية متعددة الاستخدامات (SUV).
والسيارة مصممة للارتقاء بتجربة الضيوف على مختلف التضاريس، بدءًا من شوارع المدينة الحيوية إلى الطرقات الصحراوية الخلابة والمسارات الوعرة بالمملكة.
وتأتي لاند كروزر برادو الجديدة كليًا بخيارين للمحركات، أولهما محرك بنزين توربو سعة 2.4 لتر قادر على توليد قوة 267 حصانًا، وعزم دوران 430 نيوتن/ متر، بينما يقوم محرك ديزل توربو سعة 2.8 لتر بإنتاج قوة 201 حصان، وعزم دوران 500 نيوتن/ متر. ويقترن كلا المحركين بناقل حركة ثماني السرعات لتجربة قيادة استثنائية.
ومع وضع السلامة كأولوية قصوى، تقدم لاند كروزر برادو مجموعة رائعة من الميزات المتقدمة لتوفير راحة البال للسائقين والركاب على حد سواء، ابتداء من أحدث إصدار من نظام استشعار السلامة من تويوتا (TSS3) القادر على تخفيف المخاطر المحتملة، وتعزيز السلامة العامة، إلى جانب المستشعرات الأمامية والخلفية، التي تعمل مع كاميرا الرؤية المحيطة 360 درجة لمنح السائقين وعيًا شاملاً بمحيطهم، وضمان المناورة الواثقة في جميع الأوقات. كما يعزز نظام مراقبة النقطة العمياء (BSM) ونظام تنبيه حركة المرور الخلفية (RCTA) السلامة من خلال تنبيه السائقين إلى النقاط العمياء المحتملة أو اقتراب السيارات عند الرجوع إلى الخلف.
وتكتمل هذه الميزات بمجموعة شاملة من الوسائد الهوائية الموضوعة بشكل استراتيجي في جميع أنحاء المقصورة، مما يوفر للركاب حماية لا مثيل لها في حالة حدوث تصادم.
وتجلب لاند كروزر برادو معايير جديدة للتنوع والابتكار والجودة.. ويجسّد تصميمها جوهر القيادة على الطرق الوعرة، مع إعطاء الأولوية للموثوقية والأناقة الخالدة. وهي متوافرة في 3 فئات، تشمل TX وTXL وAdventure. تأتي الأخيرة بإصدار أول محدود، يتميز بمصابيح أمامية مستديرة، تضفي لمسة فريدة من الحنين إلى الماضي.
وقد تم تصميم كل جانب من جوانبها بدقة لتحمّل الاستخدام القاسي، مما يضمن المتانة وطول العمر في أكثر البيئات تحديًا. كما تتمتع لاند كروزر برادو بمظهر احترافي، يدمج بسلاسة بين إرث العلامة مع الحداثة المعاصرة، بدءًا من خطوطها الخارجية القوية إلى التشطيبات الداخلية الراقية؛ لتوفّر مزيجًا متناغمًا من التصميم والوظيفة المثالية على الطرق المعبّدة والوعرة على حد سواء.
وبهذه المناسبة، قال مازن غازي جميل، المدير العام التنفيذي لعمليات التسويق في عبداللطيف جميل للسيارات: “لأكثر من 70 عامًا، ظلت لاند كروزر الرفيق الأمثل للسائقين على الطرق الوعرة في جميع أنحاء العالم. واليوم نفخر بتقديم لاند كروزر برادو الجديدة كليًا لضيوفنا في السعودية؛ فهي تتمتع بتاريخ غني ومتألق في المملكة. ويجمع الطراز الجديد والمنتظر بين القدرات الاستثنائية على الطرق الوعرة والراحة والفخامة والتكنولوجيا المتطورة. ولا يسعنا الانتظار حتى يختبر ضيوفنا لاند كروزر برادو الجديدة كليًا مع أحبائهم لخوض رحلة من الاكتشافات اللامحدودة”.
وتعتبر لاند كروزر برادو الجديدة كليًا أكثر من مجرد سيارة رياضية متعددة الاستخدامات؛ فهي الرفيق المثالي لمحبي المغامرة، وتوفر الموثوقية التي تدعم مختلف أنماط الحياة.
ويعد الطراز العملي الجديد تجسيدًا حقيقيًا لإرث لاند كروزر على الطرقات الوعرة.
ومنذ عام 1955 تواصل عبداللطيف جميل للسيارات، بالتعاون مع شركة تويوتا، لتوفير تجربة متميزة في ملكية السيارات وخدمات ما بعد البيع في المملكة.
وبالاستفادة من عقود من الخبرة الكبيرة عبر كامل سلسلة قيمة التنقل، تواصل عبداللطيف جميل للسيارات تحسين المنتجات والخدمات، وتلبية الاحتياجات المتطورة لضيوفها.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية فی المملکة على الطرق
إقرأ أيضاً:
“السداسية العربية” تشدد على رفض تهجير الفلسطينيين أو المساس بحقوقهم
يمن مونيتور/ وكالات
عبّرت دول المجموعة السداسية العربية، خلال الاجتماع الوزاري التشاوري بالعاصمة المصرية القاهرة السبت، عن “رفضها التام لأي محاولات لتهجير الفلسطينيين أو تقسيم قطاع غزة”، داعية إلى العمل على تمكين السلطة الفلسطينية لتولي مهامها في قطاع غزة، باعتباره جزءاً من الأرض الفلسطينية المحتلة إلى جانب الضفة الغربية والقدس الشرقية، وبما يسمح للمجتمع الدولي بمعالجة الكارثة الإنسانية التي تعرض لها القطاع بسبب العدوان الإسرائيلي
وأكد وزراء خارجية دول السعودية والأردن والإمارات وقطر ومصر، إلى جانب أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، والأمين العام لجامعة الدول العربية، خلال اجتماعهم بالقاهرة، رفضهم المساس بحقوق الفلسطينيين غير القابلة للتصرف، سواءً من خلال الأنشطة الاستيطانية، أو الطرد وهدم المنازل، أو ضم الأرض، أو عن طريق إخلاء تلك الأرض من أصحابها، من خلال التهجير، أو تشجيع نقل أو اقتلاع الفلسطينيين من أرضهم، بأي صورة من الصور، أو تحت أي ظروف ومبرّرات، بما يهدد الاستقرار، وينذر بمزيد من امتداد الصراع إلى المنطقة، ويقوّض فرص السلام والتعايش بين شعوبها.
ورحّب الوزراء بالتوصل لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى، مشيدين بـ”الجهود التي قامت بها كل من مصر وقطر في هذا الصدد، والتأكيد على الدور المهم والمقدر للولايات المتحدة في انجاز هذا الاتفاق”، معبّرين عن تطلعاتهم للعمل مع إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب لتحقيق السلام العادل والشامل في الشرق الأوسط، وفقاً لحل الدولتين، والعمل على إخلاء المنطقة من النزاعات.
وأكدت المجموعة السداسية العربية دعمها الجهود المبذولة من قبل الدول الثلاثة لضمان تنفيذ الاتفاق بكامل مراحله وبنوده، وصولاً للتهدئة الكاملة، والتأكيد على أهمية استدامة وقف إطلاق النار، وبما يضمن نفاذ الدعم الإنساني إلى جميع أنحاء قطاع غزة، وإزالة جميع العقبات أمام دخول كافة المساعدات الإنسانية والإيوائية ومتطلبات التعافي وإعادة التأهيل، وذلك بشكل ملائم وآمن.
كما أكد البيان الختامي للاجتماع، “الدور المحوري الذي لا يمكن الاستغناء عنه وغير القابل للاستبدال لوكالة غوث وتشغيل لاجئي فلسطين (الأونروا)” والرفض القاطع لأي محاولات لتجاوزها أو تحجيم دورها.
وأكدت المجموعة السداسية العربية كذلك، “أهمية تضافر جهود المجتمع الدولي للتخطيط وتنفيذ عملية شاملة لإعادة الإعمار في قطاع غزة، بأسرع وقت ممكن، وبشكل يضمن بقاء الفلسطينيين على أرضهم، خاصةً في ضوء ما أظهره الشعب الفلسطيني من صمود وتشبث كامل بأرضه، وبما يُسهم في تحسين الحياة اليومية للفلسطينيين من سكان القطاع على أرضهم، ويعالج مشكلات النزوح الداخلي، وحتى الانتهاء من عملية إعادة الإعمار”.
إعادة إعمار غزة
كما أعربت عن “استمرار الدعم الكامل لصمود الشعب الفلسطيني على أرضه وتمسكه بحقوقه المشروعة وفقاً للقانون الدولي، وتأكيد رفض المساس بتلك الحقوق غير القابلة للتصرف، سواءً من خلال الأنشطة الاستيطانية، أو الطرد وهدم المنازل، أو ضم الأرض.
كما رحبت المجموعة باعتزام مصر، بالتعاون مع الأمم المتحدة، استضافة مؤتمر دولي لإعادة إعمار قطاع غزة، وذلك في التوقيت الملائم، ومناشدة المجتمع الدولي والمانحين للإسهام في هذا الجهد.