هشام طلعت مصطفى: حجم المبيعات المتوقعة لـ«ساوث ميد» 1.6 تريليون جنيه
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
قال المهندس هشام طلعت مصطفى، إنَّ المشروع العقاري السياحي الترفيهي «ساوث-ميد» من المتوقع أن يجذب السياح الوافدين من الشرائح الأكثر إنفاقا، من دول أوروبا والمملكة المتحدة والدول العربية بفضل موقعه الاستراتيجي الواقع بين الكيلو 165 والـ 170 غرب الإسكندرية، وتستغرق رحلة الطيران إليه سواء من أوروبا أو دول الخليج نحو 3 ساعات في المتوسط وصولاً لمطار العلمين الدولي الذي يبعد 15 دقيقة فقط عن المشروع.
وكشف أن قيمة المبيعات المتوقعة للمشروع تقدر بنحو 1.6 تريليون جنيه مصري ما يقرب من 35 مليار دولار أمريكي، وهو أكبر قيمة مشروع سياحي عقاري متكامل في تاريخ مص، وتم فتح باب الحجز في أمس، ومن الخامسة بعد الظهر إلى فجر اليوم حقق خلال هذه الفترة مبيعات حقيقية بقيمة 60 مليار جنيه وهو رقم لم تسمع عنه مصر أو المنطقة العربية من قبل لمشروع عقاري أو سياحي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هشام طلعت مصطفى القطاع العقاري العلمين الجديدة
إقرأ أيضاً:
حملات ترويجية وتدريب العاملين.. برلمانية تطالب بتعزيز دعم قطاع السياحة
رحبت النائبة سحر طلعت مصطفى، عضو مجلس النواب، بالجهود التى تبذلها الحكومة لدعم قطاع السياحة، مؤكدة أن هذا النهج يعد خطوة استراتيجية فى ظل الظروف الصعبة التى يواجهها القطاع.
وقالت النائبة، فى بيان لها، إن السياحة تمر بمرحلة حرجة نتيجة الأزمات الاقتصادية العالمية والمحلية، بما فى ذلك تأثيرات جائحة كورونا والأحداث الجيوسياسية التى تسببت فى تراجع حركة السفر.
وأضافت: "ورغم هذه التحديات، تظل السياحة أحد المصادر الأساسية للدخل القومى، ووسيلة فعالة لتعزيز النمو الاقتصادى".
وفى هذا السياق، أعربت النائبة سحر طلعت مصطفى عن تقديرها لتصريحات وزير السياحة التى أعلن فيها عن دراسة الحكومة إطلاق مبادرة جديدة لدعم القطاع وتوجيه تمويلها لإنشاء فنادق جديدة، والتى تهدف إلى تعزيز القدرة التنافسية للمقاصد السياحية المصرية.
وطالبت النائبة سحر طلعت مصطفى الحكومة بتعزيز دعمها للقطاع السياحى من خلال تنفيذ مزيدا من المبادرات، مثل تكثيف الحملات الترويجية لمصر كوجهة سياحية عالمية، وتوفير التدريب اللازم للعاملين فى القطاع لضمان تقديم خدمات ذات جودة عالية.
وأكدت أهمية التعاون بين الحكومة والقطاع الخاص والمجتمع المدنى لإعادة إحياء السياحة فى مصر، واستعادة مكانتها كوجهة رائدة عالميًا، ما سيساهم بشكل مباشر فى تحقيق الاستقرار الاقتصادى والاجتماعى للبلاد.