بند خطير في عقد لاعب برشلونة
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
بغداد اليوم - متابعة
يملك أحد لاعبي برشلونة بندًا خطيرًا يفتح الباب أمام رحيله بسعر منخفض، خلال الصيف الحالي.
وقالت صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية، اليوم الثلاثاء (2 تموز 2024)، إن أليكس فالي عاد إلى صفوف برشلونة هذا الصيف، بعد انتهاء إعارته في نادي ليفانتي.
وأشارت إلى أن إدارة برشلونة تتوخى الحذر في التعامل مع وضع فالي، لا سيما عقب انتقال مارك جويو، إلى تشيلسي هذا الصيف.
وينتهي عقد فالي مع برشلونة في صيف 2025، لكنه يتضمن بندًا يستطيع من خلاله البارسا تجديده تلقائيًا.
وإذا فعَّل برشلونة بند التمديد سيرتفع الشرط الجزائي من 8 إلى 30 مليون يورو، وسيزيد راتب اللاعب لأكثر من مليون يورو، وهو الأمر الذي لا يريده البارسا.
على الجانب الآخر، إذا لم يفعل برشلونة بند التمديد بحلول أغسطس/أب سينخفض الشرط الجزائي لـ3 ملايين يورو فقط، وبالتالي يمكنه الرحيل بسعر منخفض على شاكلة جويو.
ويخطط برشلونة أن يتواجد فالي مع المدرب هانز فليك خلال فترة الإعداد وأن يعوض رحيل ماركوس ألونسو في مركز الظهير الأيسر.
المصدر: وكالات
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
500 مليون يورو سنويا تكلفة أضرار سرقة المتاجر في النمسا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بلغت تكلفة الأضرار الناجمة عن سرقة المتاجر في النمسا أكثر من 500 مليون يورو سنويا، أي ما يزيد عن 0.6 في المائة من حجم مبيعات التجزئة في البلاد.
وقال المدير الإداري لاتحاد التجارة النمساوي راينر ويل - في تصريح اليوم /الأربعاء/ - إن نسبة لا تقل عن 86 بالمائة من تجار التجزئة المحليين تعرضوا بالفعل لتجارب الجريمة في أعمالهم، و42 بالمائة منهم تعرضوا لها عدة مرات.
وأضاف أنه علاوة على ذلك، تشكل الجرائم الإلكترونية تهديدًا خطيرًا ومتزايدًا، وفقًا لدراسة الأمن لعام 2025، والتي شاركت فيها أيضًا وزارة الداخلية، ومكتب الشرطة الجنائية الفيدرالية.
ولفت إلى أنه في مجال البيع بالتجزئة عبر الإنترنت، تضرر 64 بالمائة من المتاجر الإلكترونية المحلية بسبب الجرائم الإلكترونية والاحتيال في الطلبات، مشيرًا إلى أن الاستثمارات في مجال الأمن لا تكون مكلفة، ومن الإيجابي أن النمساويين يعتبرون التسوق في المتاجر التقليدية آمنًا.
يشار إلى أن سرقة المتاجر تتصدر قائمة الجرائم الأكثر شيوعا، إذ أن 91 بالمائة من المتاجر، شهدت بالفعل مثل هذه الجرائم لكن الدفع بأموال مزيفة منتشر أيضًا (45 بالمائة)، وكذلك عمليات السطو الكلاسيكية (42 بالمائة).