ديشامب يكشف تفاصيل جديدة بشأن قناع مبابي
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
وكالات
كشف ديديه ديشامب، المدير الفني للمنتخب الفرنسي، عن تفاصيل جديدة بشأن قناع النجم كيليان مبابي.
و قال ديشامب بعد تأهل فرنسا أمام بلجيكا إن “كيليان مبابي من الممكن أن يرتدي قناعه لأشهر طويلة، وليس خلال البطولة فقط، ما يعني ذلك لعبه مع ريال مدريد بهذا القناع”.
وأكمل “مبابي أصبح يتعود على اللعب بالقناع وهذا هو المهم، يصبح أفضل به يومًا بعد آخر، العرق يزعجه ولكن أصبح يتعود”.
وأضاف: لم أجرّب قناعه ولكن لديه شعورًا برؤية الملعب بتقنية 3D.. رؤيته للجوانب أقل وضوحًا، من الوارد بأن يواصل اللعب به لأشهر لهذا يجب بأن يتعود على الأمر”.
وتعد تصريحات ديشامب بمنزلة رسالة مدريد، بأن مبابي سيبدأ مشواره مع النادي الملكي، وهو يرتدي القناع “الذي يزعجه”.
يذكر أن مبابي أصيب بكسر في الأنف الأسبوع الماضي خلال الفوز على النمسا بنتيجة 1-صفر في أول لقاءات المنتخب الفرنسي في البطولة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المنتخب الفرنسي ديشامب مبابي
إقرأ أيضاً:
كليفلاند كلينك أبوظبي يكشف عن تقنيات جديدة لدعم مرضى السرطان
كشف مستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي خلال مشاركته في فعاليات أسبوع أبوظبي العالمي للصحة 2025 عن مبادرات نوعية وتقنيات جديدة لتحسين رعاية مرضى السرطان.
وقال الدكتور ستيفن غروبماير رئيس معهد الأورام في مستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي - مركز فاطمة بنت مبارك في تصريح لـ "وام" إن المستشفى يستعرض في "أسبوع الصحة" أحدث علاجات السرطان لكن ما نركز عليه أكثرهو الرعاية الداعمة للمرضى خصوصًا خلال الفترات الصعبة التي يمرون بها أثناء تلقيهم العلاج وهدفنا ليس فقط تقديم العلاج بل تقديم تجربة إنسانية شاملة تحترم احتياجات المرضى وتدعمهم في رحلتهم الصحية.
وأشار إلى إطلاق معهد الأورام في مستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي برنامجا مبتكرا يعتمد على جهاز "BioButton "وهو جهاز قابل للارتداء بدأ استخدامه مع مرضى السرطان الذين يتلقون علاجهم في مركز فاطمة بنت مبارك.
وذكر أن البرنامج يعتمد على تقنية تتيح مراقبة المرضى عن بُعد بعد مغادرتهم المستشفى مما يساعد على اكتشاف أي أعراض أو مضاعفات بشكل مبكر والتدخل السريع لمنع تطورها ما يعزز من سلامة المرضى ويمنحهم راحة أكبر خلال فترة التعافي.وأعلن غروبماير عن حلول جديدة تهدف إلى تقليل الآثار الجانبية للعلاج الكيميائي وهي من أبرز التحديات التي يواجهها المرضى وتشمل قبعة التبريد التي تُوضع على الرأس أثناء تلقي العلاج الكيميائي والتي ثبت علمياً أنها تقلل من تساقط الشعر بشكل ملحوظ وهو أحد أكثر الأعراض الجانبية التي تؤثر نفسيًا على المرضى..إضافة إلى نظام تبريد اليدين الذي يُستخدم مع أنواع معينة من العلاجات الكيميائية ويساعد على تقليل تلف الأعصاب والاعتلال العصبي بعد العلاج مؤكدا أن هذه الإجراءات تمثل نقلة نوعية في الرعاية الداعمة فهي لا تركز فقط على العلاج بل تعمل أيضا على تحسين جودة حياة المرضى خلال وبعد فترة العلاج بما يساعدهم على التعافي وعيش حياة صحية وسعيدة.