بعائد يصل لـ26.5%.. تفاصيل شهادة «يوم ورا يوم» في بنك الإسكندرية
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
يوفر بنك الإسكندرية عدد كبير من الشهادات الادخارية من بينهم شهادة يوم ورا يوم المتغيرة بعائد يصل إلى 26.5% ومدتها 3 سنوات.
وبحسب جدول أسعار العائد من بنك الإسكندرية لشهر يوليو 2024 على الموقع الرسمي، يكون العائد فوري بدورية صرف يوم بعد يوم، وإمكانية إضافة العائد إلى حساب جاري أو توفير.
تفاصيل شهادة يوم ورا يومويتيح البنك إمكانية الحصول على تمويل بقيمة الشهادة بنسبة تصل إلى 95%، وتم تعديل سعر العائد اعتبارًا من يوم 6 مارس 2024، ويكون حسب سعر الإيداع في البنك المركزي.
وعن الحد الأدنى لشراء شهادة يوم ورا يوم مدة الـ3 سنوات 10 آلاف جنيه مع إمكانية زيادة قيمة الشهادة بفئات الألف جنيه.
لجنة السياسة النقديةويذكر أن قررت لجنة السياسة النقديـة للبنك المركـزي المصـري في اجتماعهـا الثالث على مدار العام يوم 23 مايو 2024 الماضي الإبقاء على سعري عائد الإيداع والإقراض لليلة واحدة وسعر العملية الرئيسية للبنك المركزي عند 27.25% و28.25% و27.75% على الترتيب وسعر الائتمان والخصم عند 27.75%.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شهادة بنك الإسكندرية شهادة يوم ورا يوم شهادات بنك الإسكندرية أعلى عائد عائد متغير یوم ورا یوم
إقرأ أيضاً:
مدير مكتبة الإسكندرية يشرح تفاصيل تصميم «بيت مصر في باريس»: صُمم بهوية مصرية
قال الدكتور أحمد زايد؛ مدير مكتبة الإسكندرية، إن الروابط الثقافية العميقة التي تربط مصر وفرنسا موجودة منذ أن شرع محمد على باشا في تأسيس مصر الحديثة، كما كانت بداية الفكر النهضوي التنويري في مصر التي بقيت فرنسية الثقافة رغم تعرضها للاحتلال البريطاني فيما بعد، وجاء ذلك خلال كلمته في افتتاح ندوة «بيت مصر في باريس» التي حاضر فيها المهندس المعماري وليد عرفة، التي نظمها مركز دراسات الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط بقطاع البحث الأكاديمي، وأدارها الدكتور عماد خليل؛ المشرف علي مركز دراسات الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط بمكتبة الإسكندرية.
وأكد المهندس المعماري وليد عرفة أن «بيت مصر في باريس» يمثل الكوزموبوليتانية - مصطلح يعبر عن الأماكن التي تضم ثقافات متعددة- في أبهي صورها، مشيراً إلى أن البحر المتوسط يجب أن يكون دوما مكانا لعبور الثقافات وليس الجيوش.
وأضاف أنه كان هناك 60 تحالفاً تقدموا لمسابقة تصميم بيت مصر في باريس، تمت تصفيتهم إلى 5 تحالفات، كان مكتبه من بينها، حتى انتهت المسابقة باختيار تصميمه القائم على إبراز الهوية المصرية، مضيفا أن عمله بتصميم بيت مصر في باريس بدأ بدراسة كل التجارب العمرانية السابقة في المنطقة والتي تمثل تحدياً معمارياً، مشيراً إلى أن أكبر تحد كان وجود شجرة زان أحمر في الموقع عمرها 100عام ومحمية بالقانون الفرنسي، الذي يلزم أن تبعد الإنشاءات عنها 10 أمتار، ويتضمن المبنى 200 غرفة مزودة بكافة الخدمات التي يحتاجها الدارسين.
وأوضحت لينا بلان؛ قنصل عام فرنسا في الإسكندرية إن فكرة إنشاء فرنسا للمدينة الجامعية بالشراكة العديد من دول العالم تعود إلى فترة ما بعد الحرب العالمية الاولى في محاولة لتجنيب الإنسانية الكوارث، وبناء مجتمع قائم على قيم انسانية، مشيرة إلى أن العلاقات الثقافية بين مصر وفرنسا ليست مجرد قصة ماضى ولكنها أيضا مستقبل.
تفاصيل إنشاء بيت مصر في باريسوتناول المهندس المعماري وليد عرفه قصة تحديات وفكرة التصميم المعماري الذي فاز بشرف وضعه ليكون معبراً عن الهوية المصرية وسط عاصمة النور ووسط بيوت مماثلة لعشرات من دول العالم التي تجاورت في مساحة 85 فداناً خصصتها فرنسا للمشروع.