إنجلترا – يعاني الكثيرون من مشكلة التعرق الغزير، وخاصة خلال فصل الصيف. في التقرير التالي جمعنا نصائح بعض الخبراء التي قد تقلل من التعرق في الأيام الحارة.

تعد مشكلة التعرق الغزير من المشاكل المزعجة، خاصة لمن يعيشون في المناطق الحارة التي ترتفع فيها درجات الحرارة أغلب شهور السنة.

ولتقليل التعرق ينصح بالتالي:

1.

تقليل تناول القهوة والبهارات الحارة:
• الكافيين الموجود بالقهوة قد يزيد من التعرق
• البهارات الحارة ترفع حرارة الجسم وتزيد من التعرق

2. تناول أطعمة مرطبة:
• الفاكهة: غنية بالماء وتساعد على ترطيب الجسم
• الزبادي: يساعد على تقليل رائحة العرق
• الأطعمة الغنية بالزنك: كالمكسرات، تساعد في التحكم برائحة العرق

3. ارتداء ملابس فضفاضة من أقمشة طبيعية:
• تسمح بتهوية أفضل وتقلل من التعرق

4. ارتداء الألوان الفاتحة:
الملابس الفاتحة تعكس أشعة الشمس
وتقلل من امتصاص الحرارة
على عكس الألوان الداكنة

5. استخدام مضادات التعرق:
فهي تقلل من إفراز العرق
أما مزيلات العرق تغطي على رائحة العرق فقط
ومن الأفضل استخدامها قبل النوم

6. الاستحمام بالمياه الباردة أو الفاترة:
تساعد في إغلاق المسام وتقليل التعرق

7. تأجيل الأنشطة البدنية الشاقة للمساء أو الصباح الباكر

8. زيارة الطبيب عند التعرق الزائد عن الحد وكالات

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

كلمات دلالية: من التعرق

إقرأ أيضاً:

“وول ستريت جورنال”: حماس تُعيد تجميع صفوفها.. “إسرائيل” قد تغرق في صراع طويل الأمد

يمانيون – متابعات
تحدّثت صحيفة “وول ستريت جورنال” عن إعادة المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة “تجميع صفوفها وتسليحها”، الأمر الذي يشير إلى أنّ “الصراع قد يتحول إلى حرب استنزاف طويلة الأمد”.

ولفتت الصحيفة، في تقرير، إلى أنّ المقاومة في غزة أطلقت، في وقتٍ سابق اليوم، واحدة من أكبر عمليات إطلاق الصواريخ في اتجاه “إسرائيل”، منذ أسابيع، في إشارة إلى قصف سرايا القدس مستوطنات “كيسوفيم” و”العين الثالثة” و”نيريم” و”صوفا” و”حوليت” في “غلاف غزة”، برشقات صاروخية مركزة.

أتى ذلك بالتزامن مع خوض المقاومة اشتباكات مع “جيش” الاحتلال في حي الشجاعية في مدينة غزة، والذي اجتاحه سابقاً، وفق “وول ستريت جورنال”.

وبحسب الصحيفة، “عززت هذه الهجمات التحدي الذي تواجهه إسرائيل في سعيها لمواصلة حربها ضد المقاتلين في غزة، والذين يحتفظون بقدرات إطلاق الصواريخ وقذائف الهاون بعد مرور 9 أشهر تقريباً”.

ورأت أنّ “توغل الجيش الإسرائيلي في حي الشجاعية في مدينة غزة يوضح مدى صعوبة تحقيق إسرائيل هدف القضاء على حماس في القطاع”.

وأوضحت أنّ “العملية في الشجاعية هي الأحدث، واضطُرت فيها القوات الإسرائيلية إلى العودة إلى المنطقة التي انسحبت منها، لأنّ حماس أعادت تجميع صفوفها، واستعادت سيطرتها”.

وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي عادت إلى عدد من المناطق التي اجتاحتها في وقت سابق في قطاع غزة، بما في ذلك جباليا شمالي القطاع، بالإضافة إلى مستشفى الشفاء، أكبر مستشفى في القطاع.

مستنقع غزة
ويقول محللون أمنيون إنّ “إسرائيل معرّضة لخطر الغرق في صراع طويل الأمد مع حماس، التي أظهرت قدرتها على البقاء، مستفيدةً من بعض الدعم من السكان في غزة”.

وقال جوست هلترمان، مدير برنامج الشرق الأوسط وشمالي أفريقيا في مجموعة الأزمات الدولية، إنّ “الصراع منخفض الحدة سيكون لفترة طويلة”، واصفاً الأمر بـ”المستنقع”.

وأضاف: “يمكنك استخدام العمليات العسكرية لدفع حماس إلى جيوب متعددة في غزة، لكنّها في النهاية تتسرب مرة أخرى عبر نظام الأنفاق أو براً. إنّها تكتسب مجندين جدداً كل يوم، فالشبان الذين فقدوا عائلاتهم سوف يقومون بالالتحاق بها”.

يأتي ذلك في وقتٍ تواصل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة عملياتها ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي، مكبّدةً إياها خسائر كبيرة، وسط مواصلة الاحتلال العدوان على القطاع من دون أن يقترب من تحقيق أي هدف من أهدافه المعلنة من الحرب.

وفي السياق، أشار معلق الشؤون السياسية في القناة الـ”12″ الإسرائيلية، يارون أبراهام، أمس، إلى أنّ العملية الإسرائيلية في حي الشجاعية في غزّة تجري للمرّة الثالثة، فحماس أعادت ترميم البنية التحتية والبنية المدنية والسلطوية، وتوزّع المواد الغذائية والمساعدات الإنسانية والطبية على المدنيين.

وأضاف أبراهام أنّ “الجيش” الإسرائيلي دخل حي الشجاعية للمرّة الثالثة بهدف تدمير مواقع لم تُكتشف في المرّة الأولى ولا الثانية، متوقعاً أنّ يتكرر هذا السيناريو في رفح، جنوبي قطاع غزّة.

وأكّد مسؤول أميركي لشبكة “CBS”، في حزيران/يونيو الماضي، أنّ “إسرائيل” ليست قريبة من تحقيق هدفها “تدميرَ حماس”.

وأوضح المسؤول الأميركي أنّه “لا يزال مئات من مقاتلي حماس على الأرض، بالإضافة إلى أميال من الأنفاق التي لم يتم اكتشافها بعدُ، بينما لا يزال زعيم حماس داخل قطاع غزة يحيى السنوار طليقاً”.

ورأى أنّه “في ظل غياب وجود أيّ خطة إسرائيلية لليوم التالي للحرب في غزّة، فإنّ الاستراتيجية الحالية هي أنّ الحرب مستمرة”.

مقالات مشابهة

  • نصائح «الصحة» لسكان الصعيد وجنوب البلاد مع ذروة الموجة الحارة اليوم
  • مزيل العرق الطبيعي.. طريقة التحضير وأهم الفوائد الصحية
  • هل يرحل مارسيل كولر عن الأهلي بالصيف؟
  • نصائح للتغلب على مشكلة ارتفاع حرارة الهاتف في الصيف
  • مبابي ممنوع من خلع القناع عقب التأهل إلى ربع نهائي اليورو
  • أبرزها الخرشوف والكرفس.. أطعمة تحافظ على رطوبة جسمك خلال الصيف
  • صحيفة أمريكية: حماس تُعيد تجميع صفوفها.. “إسرائيل” قد تغرق في صراع طويل الأمد
  • طرق التخلص من رائحة العرق في فصل الصيف
  • “وول ستريت جورنال”: حماس تُعيد تجميع صفوفها.. “إسرائيل” قد تغرق في صراع طويل الأمد