18 مواصفة جديدة.. تحديث لائحة مواد العزل والتكسية للمباني في المملكة
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
طرحت الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة، تعديل اللائحة الفنية لمواد العزل والتكسية للمباني «الجزء الثاني».
ويهدف التعديل الذي جرى عرضه عبر منصة ”استطلاع“ إلى تحديد المتطلبات الأساسية لهذه المواد وإجراءات تقويم المطابقة لضمان مطابقتها للمواصفات، بما يحافظ على البيئة وصحة وسلامة المستهلك ويسهل إجراءات مسح الأسواق.
أخبار متعلقة الطائف.. مواصلة تنفيذ مشروع الطريق الدائري الأوسط لتخفيف الضغط المروريبتوجيه من القيادة.. وزير الدفاع يصل أنقرة في زيارة رسمية /عاجلوتغطي المواصفات الجديدة جوانب مختلفة مثل العيوب الفيزيائية، لون الواجهة، التعاريف والمتطلبات، طرق الاختبار، تقييم المطابقة، ومواصفات المنتج، وتهدف هذه الخطوة إلى رفع مستوى جودة مواد البناء وتعزيز سلامة المباني في المملكة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات الدمام الهيئة السعودية للمواصفات والجودة السعودية
إقرأ أيضاً:
مقال الرزيقي
كتب الصادق الرزيقي مقالا (طويل عريض) مؤخرا عن الحرب الحالية. طوفنا بنا في سفر التاريخ وخطوط الطول والعرض الجغرافية وتقاطعات علم الاجتماع. ولنا وقفة مع جزء من مقاله بخصوص المصالحة المجتمعية بين عرب دارفور وبقية قبائل السودان. هذا ما دعونا له مرارا وتكرارا. ولكن يا غالي لا أظن في القريب العاجل والمتوسط أن يتناسى الشعب تلك المآسي. قد يتجاوز الشعب عن جرائم القتل والنهب والسلب. أما الاغتصاب وبيع الحرائر في الضعين ودول الجوار. فتلك من الصعب تجاوزها. وفي تقديرنا أن جدار العزل المجتمعي الذي شيدته تداعيات الحرب بين عرب دارفور عامة والرزيقات والمسيرية خاصة مع بقية قبائل السودان لا يمكن بأي حال من الأحوال القفز من فوقه. أما هدمه نهائيا فذاك ضرب من المستحيل. ولست متشائما ولكن قراءة ما بين سطور الحقيقة أجزم بأن دفع فاتورة الحرب سوف تبدأ بعد رفع تمام إسكات البندقية. هنا المقاطعة المجتمعية تماما. عليه نطالب مثقفي عرب دارفور تهيئة مجتمعاتهم للتعايش مع الواقع المر الذي ينتطرهم. ومن ثم رويدا رويدا يمكنهم كسر حاجز العزل مع الشارع السوداني. خلاف ذلك مزيدا من العزل. وخلاصة الأمر نرى بأن عقلية عرب دارفور وبُعدها عن المدنية وقبول الآخر سوف يدفعها للتهور أيضا. وهي غير قابلة لدفع الفاتورة. عليه مستقبلهم سوف يكون خصما على جغرافيتهم (الحواكير). أي: الهروب خارج السودان لدول الحوار بفعل الضربات الموجعة من قبائل أم زرقة الدارفورية مباشرة وبقية قبائل السودان بطريقة غير مباشرة.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الخميس ٢٠٢٥/١/٣٠