موقع 24:
2024-06-27@09:31:46 GMT

تعرف إلى الأعراض التي تنذر بمشاكل في الكبد

تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT

تعرف إلى الأعراض التي تنذر بمشاكل في الكبد

قال معهد الجودة والكفاءة الاقتصادية في القطاع الصحي إن بعض الأعراض تنذر بمشاكل صحية في الكبد، على رأسها اصفرار بياض العين والجلد واللون البني الداكن للبول، والحكة في الجسم بأكمله والإعياء والهزال.

وأوضح المعهد الألماني أن سبب هذه الأعراض قد يكمن في التهاب الكبد الوبائي، وفي أسوأ الأحوال قد يرجع الأمر إلى تليف الكبد أو سرطان الكبد.

وأضاف المعهد أن الشعور بضغط في الجزء العلوي من البطن قد يشير إلى الإصابة بالكبد الدهني، شأنه في ذلك شأن اضطرابات الهضم والشعور بالانتفاخ.

وعلى أية حال ينبغي استشارة الطبيب فور ملاحظة هذه الأعراض لإجراء الفحوصات اللازمة، مثل تحسس البطن وفحص الدم وقياس وظائف الكبد ومنظار البطن والموجات فوق الصوتية والتصوير المقطعي المحوسب، بالإضافة إلى خزعة الكبد (أخذ عينة من نسيج الكبد).

طرق الوقاية من التهاب الكبد "سي"https://t.co/PskA3iBoSQ pic.twitter.com/oHEjWFhApm

— 24.ae | منوعات (@24Entertain) June 13, 2023 نمط حياة صحي

وللحفاظ على صحة الكبد، أوصى المعهد الألماني باتباع نمط حياة صحي، يقوم على التغذية المتوازنة وقليلة الدهون والغنية بالفيتامينات والمواظبة على ممارسة الرياضة والأنشطة الحركية، مع الإقلاع عن التدخين والخمر. ومن المهم أيضاً التمتع بوزن جسم طبيعي وضبط مستوى السكر بالدم.

وللوقاية من التهاب الكبد الوبائي من النوع A ينبغي الاهتمام بنظافة الطعام والشراب والمرحاض، لا سيما أثناء السفر. ومن المهم تلقي التطعيم ضد التهاب الكبد الوبائي من النوع A.

كما ينبغي تلقي التطعيم ضد التهاب الكبد الوبائي من النوع B، وذلك لحماية الجسم من فيروسات التهاب الكبد B، والتي يمكن أن تنتقل عن طريق الدم أو سوائل الجسم.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي ثريدز وتويتر محاكمة ترامب أحداث السودان مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة صحة التهاب الکبد الوبائی

إقرأ أيضاً:

افتتاح فعاليات اليوم العالمي للمحيطات بجامعة السويس

افتتح الدكتور أشـرف حنيجـل، رئيـس جامعة السويـس، اليوم الثلاثاء، فعاليات اليوم العالمي للمحيطات الذي تنظمه جامعة السويس كلية الثروة السمكية بالتعاون مع المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد، المعهد الدولي للمحيطات.

جاء ذلك بحضور الدكتور عادل عبد المجيد رئيس المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد، الدكتورة لمياء محمدين مدير المعهد الدولي للمحيطات، كما حضر فعاليات افتتاح الاحتفالية نواب رئيس الجامعة وعمداء الكليات أعضاء مجلس إدارة المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد ولفيف من المتخصصين في مجال البيئة وعلوم البحار وطلاب كلية الثروة السمكية والكليات المعنية وذات الصلة.

أعرب رئيس جامعة السويس، عن سعادته بهذا الحدث الذي يعد باكورة ثمار بروتوكول التعاون الذي سبق توقيعه بين الجامعة والمعهد لتعظيم مجالات التعاون بين الجانبين، مشيرًا إلى أن رسالة جامعة السويس تسعى إلى توفير بيئة تعليميــة خصبة لديها قدرة على التعليم و التعلم ومواكبة التطورات التكنولوجية، والتحديات المستقبلية في البحث العلمي، في سبيل تنميه المجتمع المصري، و مشاركه مختلف المؤسسات الأكاديمية لتلبية حاجات الإنسان وا شباعها، والمشاركه في بناء حضارة راقية لمهد الحضارة مصر الغالية.

وأكد "حنيجل" على أن هذا النشاط وغيره الكثير من الفعاليات والأنشطة التي تحرص عليها جامعة السويس إنما ينبع من الاهتمام غير المسبوق من فخامة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية بالتعليم البحث العلمي، حيث أكد سيادته أكثر من مرة وفي مناسبات عدة ثقته الكبيرة في عقول وامكانات منسوبي المجتمع الأكاديمي من الباحثين، وذلك إيمانًا من الدولة المصرية بأن البحث العلمي هو طوق النجاة، والوسيلة المُثلى لتقدم أي مجتمع.

وأشار رئيس الجامعة، إلى أن محاور الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، التي أطلقها معالي أ.د.محمد أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، لتحقيق الخطة الشاملة للدولة "مصر 2030"، والتي تهدف إلى تحقيق رؤية شاملة لمصر في مجالات التنمية المتنوعة، تشجع مثل هذه الفعاليات التي تحقق محاور هذه الاستراتيجية الطموحة مثل " التكامل - التخصصات المُتداخلة - التواصل".

كما أشار "رئيس الجامعة" إلى أن لقاء اليوم ليس مجرد احتفال عادي بمناسبة اليوم العالمي للمحيطات، وإنما هو ندوةٌ علميةٌ رصينةٌ، يقوم عليها كوكبة من المتخصصين ليقدموا الحديث والجديد والمُوثق من العلم فيما يتعلق بتأثير التغيرات المناخية على البيئة البحرية.

وأوضح حنيجل، أن البيئة البحرية على مر التاريخ تُعد أحد أهم مقومات التنمية الاقتصادية للبشر، حيث تمثل شبكة نقل رئيسية بين مختلف قارات العالم، فضلا عن دورها الهام في توفير مصادر الغداء للبشر، وكذا مصدر لمختلف الثروات التي تتسابق الدول لاغتنامها، ولقد كان لجامعة السويس من قبل دورا في الاهتمام بقضية الاقتصاد الأزرق، حيث سبق تنظيم مؤتمر دولي في رحاب كلية الثروة السمكية عام ٢٠١٩ يعنى بالاقتصاد الأزرق والتحديات المتعلقة به.

و تابع رئيس الجامعة: أن التقارير المتواترة لمنظمة الأمم المتحدة التي تؤكد أن التغيرات المناخية التي يشهدها العالم على مدى القرن الماضي، ترجع بالدرجة الأولى إلى الأنشطة البشرية في التعامل مع هذه البيئة، كما أن التغيرات في البيئة البحرية الناجمة عن آثار تغير المناخ تحدث في ظل بيئة بحرية تعاني بالفعل من الإجهاد جراء مسبباته المباشرة وغير المباشرة التي من صنع الإنسان، والمرتبطة بالصيد المفرط وممارسات الصيد غير السليمة، واستغلال السواحل، والترسيب، والمصادر البرية للتلوث، والتلوث البحري.

كما أوضح رئيس جامعة السويس، أن هذه العوامل جميعا تتضافر لتسبب ضغوطا كبيرة على البحار المحيطات بما تمثله من قيمة كبرى للإنسان، مشيرًا إلى أنه في هذا اليوم العلمي إنما نسعى إلى تزويد معارف ومدركات كافة المعنيين بالجامعة من أعضاء هيئة التدريس بالجامعة والطلاب بالجديد في هذا الإطار، مؤكدين على قيمة مثل هذه الفعاليات في تطوير وتنمية البناء المعرفي والثقافي لمختلف منسوبي الجامعة.

ومن جانبه، أكد عادل على عبد المجيد، رئيس المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد، علي سعادته بتنظيم اليوم العالمي للمحيطات في رحاب كلية الثروة السمكية بجامعة السويس مُشيرًا إلى أن بروتوكول التعاون الذي سبق توقيعه مع الجامعة منذ أيام قد بدأ يؤتي ثماره، بهذا الحدث المتمثل في الاحتفال باليوم العالمي للمحيطات.

وأشار "رئيس المعهد" إلى أن المعهد مؤسسة بحثية عريقة منذ عام ١٩١٨ وله فروع عدة في مختلف مدن الجمهورية مشيرًا إلى أن المعهد يقوم بمهام علمية عدة منها دراسات النمو البحري الصلب، تقييم الأخطار الزلزالية، الدراسات العيدروجرافية، تقييم الأثر البيئي، استطلاعات الرأي، التدقيق البيئين وفي نهاية كلمته وجه "عبد المجيد" التحية لرئيس الجامعة ولكلية الثروة السمكية على استضافتها لهذا الحدث الهام.

و أوضحت الدكتورة لمياء محمدين مدير المعهد الدولي للمحيطات "IOI" أن المعهد الدولي للمحيطات قد تأسس عام 1972، والمقر الرئيسي له "IOI"، في جامعة مالطا، مشرةً إلى أنه منظمة مستقلة، دولية، غير حكومية، غير ربحية تجري التدريب وبناء القدرات في إدارة المحيطات على مستوى العالم. يهدف IOI إلى بناء القدرات من خلال تدريب الممارسين الشباب في منتصف حياتهم المهنية على الأساليب المعاصرة لإدارة السواحل والمحيطات، مع التركيز على القيم الأخلاقية والقانونية في إدارة المحيطات.

يُذكر أن فعاليات اليوم تمتد على عدة جلسات علمية تتعلق بموضوعات التغيرات المناخية وتأثيرها على الثروة السمكية، التغيرات المناخية وديناميكية المناطق الساحلية، وكذا موضوعات التغيرات المناخية والاقتصاد الأزرق.

مقالات مشابهة

  • تقدّم علمي.. هذه الطريقة تمنع تلف خلايا الكبد!
  • أصيبت به المطربة الكندية سيلين ديون.. معلومات عن متلازمة التيبس ونصائح لمواجهته
  • اعراض التهاب الجيوب الأنفية الحاد في فصل الصيف
  •  3 أنواع حلوى تساعدك على التخلص من دهون البطن.. أغربها الجبن القريش بالأناناس
  • «الصحة» توضح أعراض مرض التهاب الكبد.. «تجاهلها يؤدي إلى الوفاة»
  • افتتاح فعاليات اليوم العالمي للمحيطات بجامعة السويس
  • تيبس وتصلب العضلات.. تعرف على أعراض الشلل الرعاش
  • الإعلام الحكومي لـ"صفا": مأساة حقيقية بغزة تنذر بارتفاع عدد ضحايا الجوع
  • هآرتس: لا ينبغي أن يغمض للإسرائيليين جفن حتى يزيحوا نتنياهو
  • نوعان لها يوجدان في ظفار: ماذا تعرف عن “الألوة” واستخداماتها؟