صدور موافقة الملك على منح ميدالية الاستحقاق لـ 50 مقيمًا لتبرعهم بالدم
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
صدرت موافقةُ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- على منح ميدالية الاستحقاق من الدرجة الثالثة لـ 50 مقيمًا، لقاء تبرع كل منهم بدمه عشر مرات، وهم:
علي بن محمد أحمد القطعه، عبدالله ميرزا، فؤاد سالام خميس حترش، رولاندو جرافيلو فيرنانديز، عبداللطيف كونولا عمر كونولا ، الطبيب/ أحمد هشام عبدالكريم أبو هاشم، عمر إبراهيم النجار، فيصل عباس علي محمد، ماجد عبدالوهاب نعمان هربز، عبدالعزيز طارق فايز الشامي، محمد حويشان نفوري، جابر محمد أحمد مسعد، محمد عماد الطيب حسن، محمد أحمد المحمد، مصطفى عمر محمد أحمد، يمان عبدالخالق ملا خاطر، أحمد شعبان عبدالغني عبدالواحد، محمد أحمد محمد جلحوف، جشيم الدين محمد ذاكر حسين، عبدالله محمد عبدالله غبير، ريان أدهم التركماني، مجد علي ميوس، نصر الدين محمد صالح العبالي، فادي زهير موسى الشروف، محمد قاسم حسن ناجي، محمد عل علي الكينعي، رجاء ناصر ساسي، الحسن ساو دار إبراهيم، شريف محمد يوسف عمر، عبدالكريم يحيى أحمد منصر، عبدالله مبارك صالح بارفعه، زاهد عبدالملك رحمة الله عبد السعيد، حسين كمال تلاليني، سامر موسى محمد دراز، إلياس عبدالحكيم شاكر محمد فوزي ، صديق مولا بخش خان، علي عبدالله عبده عبدالله، مؤمن محمد كامل سليمان، محمد عبدرب النبي سالم باطوق، محمود عبدالمنعم المحمود، محمود عمر أحمد الدرعاوي ، إبراهيم الحاج هادي الشعبي، برهان الدين محمد، عواد ابهيت الصالح، نبيل محمد أحمد العونقي ، ثامر محمود محمد موسى، صادق بسام صادق أبو دواس ، محمد شاكر العشماوي، عمار محفوظ عمر بن محفوظ، عبدالرحمن محمد حسان الترجمان.
أخبار متعلقة لتبرعهم بالدم.. منح 60 مواطنًا ميدالية الاستحقاق من الدرجة الثالثة"التعليم" تحدد الحد الأدنى لأيام الدراسة.. وتسمح بتعديل الإجازات
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واس الرياض موافقة خادم الحرمين التبرع بالدم محمد أحمد
إقرأ أيضاً:
ندوة لمحيي الدين حول "الأفكار والسياسات والمؤسسات" بجامعة القاهرة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت قاعة الاحتفالات الكبري بجامعة القاهرة، ندوة حول " الأفكار والسياسات والمؤسسات"، تحدث فيها الدكتور محمود محيى الدين أستاذ اقتصاديات التمويل بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة، ومبعوث الأمم المتحدة لتمويل التنمية المستدامة ووزير الاستثمار الأسبق، بحضور الدكتور محمود السعيد نائب رئيس جامعة القاهرة لشؤون الدراسات العليا والبحوث، وعدد من عمداء الكليات ووكلائها، والمهندس أحمد ترك أمين عام الجامعة، ولفيف من أعضاء رابطة خريجي جامعة القاهرة ومن هيئة التدريس والعاملين والطلاب.
أقيمت الندوة تحت رعاية الدكتور محمد سامي عبد الصادق رئيس الجامعة، والسيد عمرو موسى رئيس رابطة الخريجين، والأمين العام الأسبق للجامعة العربية ووزير خارجية مصر الأسبق، وأدارت الندوة الدكتورة هبه نصار نائب رئيس الجامعة الأسبق وأستاذ الاقتصاد ونائب رئيس مجلس إدارة الرابطة.
وأكد الدكتور محمد سامي عبد الصادق، خلال كلمته أهمية رابطة خريجي جامعة القاهرة ودورها المؤثر في النهوض بالجامعة، لاسيما أن الرؤية المستقبلية لجامعة القاهرة ترتكز في بعض محاورها على ما تقدمه الرابطة، لافتًا إلي الأنشطة والفعاليات التي تحرص على المشاركة فيها، ومؤكدًا على أهمية تعزيز تواصل أعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة وخريجي الجامعة مع الرابطة.
وأضاف رئيس جامعة القاهرة، أن الجامعة مؤسسة تنويرية تتبنى الأفكار البناءة ولديها مجموعة من السياسات التي تنطلق من خلالها لتحقيق رؤيتها. وأشار سيادته إلى أن الجامعة اطلقت منذ أيام استراتيجيتها للذكاء الاصطناعي والتي تشتمل على أربعة محاور تتعلق بتطوير التعليم وإنتاج المعرفة، وتحفيز البحث العلمي والابتكار، ونشر الوعي المجتمعي، وتطوير القدرات الإدارية، مؤكدًا حرص الجامعة علي مواكبة الركب العالمي فيما يتعلق بالذكاء الاصطناعي وتبني السياسات والقواعد الموحدة لاستخداماته داخل الجامعة.
وأكد الدكتور محمود محي الدين، أن موضوع الندوة يرتكز على المستجدات العلمية التي تتعلق بدور المؤسسات في التنمية، وما قد يؤدي إلى تقدم الدول أو سقوطها، مشيرًا إلى اسهامات جامعة القاهرة في إحداث تغيرات كُبري في المجتمع لكونها مسئولة عن إعداد كوادر متميزة وتقديم اسهامات ليس فقط على المستوي المحلي بل على المستوى الدولي.
وتطرق الدكتور محمود محي الدين، إلى بعض النظريات والمدارس الاقتصادية، وما طرأ على العالم من تطورات، موضحًا أن الأفكار الاقتصادية لا تختفي، عكس بعض النظريات العلمية، ولكن يتم استدعاؤها واستخدامها، مستشهدا ببعض الصراعات التي يشهدها العالم وتأثيراتها على الاقتصاد العالمي.
واستعرض الدكتور محمود محي الدين، الأفكار والسياسات والمؤسسات على المستوي الوطني والإقليمي والدولي، والتي تشغل اهتمام متخذي القرار داخل مختلف المؤسسات، لافتًا إلى أن البنك الدولي قد أثر في بنوك اقليمية عديدة على مستوى العالم.
وأشار الدكتور محمود محي الدين، إلى نوعين من المؤسسات وهما المؤسسات الاحتوائية التي تحمي حقوق الملكية ومسارها هو التقدم، والمؤسسات المُكذبة التي تدعم رأس مالية المحاسيب وسوء استغلال الموارد ومسارها هو سقوط الأمم، مؤكدًا أن نجاح المؤسسات يعتمد بالدرجة الأولى على القيادة والتمويل.
ولقد استعرضت الدكتورة هبه نصار، تاريخ إنشاء رابطة خريجي جامعة القاهرة وأنشطتها المختلفة، كما أكدت على أهمية موضوع الندوة لاسيما أن المؤسسات بما لديها من أفكار وسياسات تلعب دورًا مهمًا في تحقيق أهداف التنمية.
ومن جانبه، أثنى السيد عمرو موسى رئيس رابطة خريجي جامعة القاهرة على موضوع الندوة، مؤكدا أن الأفكار والمؤسسات تحتاج إلى بحث عميق، مشيدًا بالخبرات المتراكمة للدكتور محمود محي الدين وكفاءته المشهود لها على المستويين الوطني والدولي.
وفي النهاية، تم فتح باب النقاش والرد على اسئلة الحضور للاستفادة من أفكار ورؤي الدكتور محمود محي الدين أحد أعلام جامعة القاهرة.
1000427952 1000427958 1000428209 1000428204 1000428206 1000428214