حدد برنامج حساب المواطن فترة تقديم اعتراض الأهلية في حالة ظهور أهلية المستفيد غير مؤهل، فيما أوضح معنى ظهور أنه ستتم دراسة الأهلية مجددا للمستفيد بعد تقديم الاعتراض.

ماذا يعني ستتم دراسة الأهلية مجددا؟

ووجه أحد المستفيدين سؤالا إلى حساب المواطن حول معنى ظهور ستتم دراسة الأهلية مجددا، حيث أوضح البرنامج أن هذه الرسالة تعني أنه تمت الموافقة على الاعتراض، مشيرا إلى أنه في حال تمت الموافقة عليه بعد تاريخ  10 يونيو الماضي، سيتم دراسة حالة الأهلية وإبلاغ المستفيد باستيفائه لشروط الأهلية عن طريق زيارة حسابك (دراسة الأهلية) ضمن دورة الأهلية لشهر أغسطس.

اهلا بك، تعني انه تمت الموافقة على الاعتراض، وفي حال تمت الموافقة عليه بعد تاريخ "10يونيو" سيتم دراسة حالة الأهلية وابلاغك باستيفائك لشروط الأهلية عن طريق زيارة حسابك (دراسة الأهلية) ضمن دورة الأهلية لشهر "اغسطس"، نسعد بخدمتك

— خدمة المستفيدين (@Citizen_care) July 2, 2024 اعتراض حساب المواطن

وأوضح برنامج حساب المواطن أنه حال كانت حالة الأهلية (غير مؤهل) يلزم المستفيد التوجه لحسابه وتقديم اعتراض من خلال (دراسة الأهلية، تقديم اعتراض) بعد تحديث بياناتك طبقاً لسبب عدم الأهلية بمدة أقصاها 90 يوما من تاريخ صدور نتيجة الأهلية.

وأعلن حساب المواطن الأسبوع الماضي نتيجة أهلية الدفعة 80 من الدعم عن شهر يوليو 2024، إذ يمكن للمستفيدين الاستعلام عن نتائج أهلية حساب المواطن  ، من خلال الخطوات الآتية:

تسجيل الدخول إلى بوابة حساب المواطن من هنا.

اذهب إلى قائمة دراسة الأهلية.

اختر (دراسة الأهلية)، وسيعرض النظام نتائج الأهلية.

موعد نزول حساب المواطن

وأوضح حساب المواطن أنه لم تصدر مبالغ دفعة شهر يوليو المقبل، حتى الآن، مضيفا أنه في حال صدرت نتيجة الأهلية للمستفيد وأنه "مؤهل" بتاريخ 2024-06-25 وكان مستحقا سيشمله الدعم بتاريخ 10 يوليو 2024.

ويمكن الاستعلام عن قيمة الدعم التقديرية، عبر استخدام حاسبة الدعم التقديرية من هنا .

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: برنامج حساب المواطن حساب المواطن نتائج أهلية حساب المواطن حساب المواطن برنامج حساب المواطن دراسة الأهلية أهلية حساب المواطن اعتراض حساب المواطن موعد نزول حساب المواطن نتائج أهلية حساب المواطن دراسة الأهلية حساب المواطن حساب المواطن تمت الموافقة فی حال

إقرأ أيضاً:

ماذا يعني تعليق الدعم الأمريكي للجنود الأوكرانيين؟

توقع جاك واتلينغ، الباحث البارز في شؤون الحرب البرية بالمعهد الملكي للخدمات المتحدة، أن يؤدي قرار إدارة ترامب بوقف المساعدات العسكرية والتقنية الأمريكية، إضافةً إلى حالة عدم اليقين بشأن استمرار تبادل المعلومات الاستخبارية، إلى عواقب قد لا تظهر آثارها الكاملة إلا بمرور الوقت.

يكمن الخطر في أن تواصل إدارة ترامب تطبيق الضغط

لن تؤدي هذه التدابير إلى تدهور سريع في قدرة أوكرانيا على المقاومة، لكنها ستكلف أرواح العديد من الجنود والمدنيين الأوكرانيين. كما أنها لن تغيّر الحسابات الاستراتيجية لكييف، إذ يعكس ترددها في قبول أي صفقة أمريكية دون شروط مدى المخاطر الوجودية التي يواجهها الرئيس فولوديمير زيلينسكي في المفاوضات.

كتب واتلينغ في صحيفة "فايننشال تايمز" أن الولايات المتحدة كانت أكبر داعم عسكري لأوكرانيا، حيث توسّع دعمها على مدار الحرب ليشمل مجموعة واسعة من القدرات، إذ أتاحت لأوكرانيا الوصول إلى الصور الجغرافية المكانية في وقت مبكر من الصراع، مما كان له دور حاسم في توجيه الضربات بعيدة المدى ضد الجيش الروسي بدقة وفاعلية.
وأشار إلى أن فقدان هذا الدعم سيؤدي إلى تراجع وتيرة تلك الضربات بشكل كبير، مما يقلل من فاعلية استهداف الأهداف العسكرية والاستراتيجية.

وعلى الرغم من أن انخفاض معدل استنزاف القوات والبنية التحتية الروسية لن يظهر تأثيره الفوري، إلا أنه سيسمح لموسكو على المدى الطويل بتجميع المزيد من الأنظمة العسكرية وتعزيز هجماتها ضد أوكرانيا، خاصة في المناطق القريبة من الحدود.

الأقمار الاصطناعية

وزودت الولايات المتحدة أوكرانيا بشكل روتيني بمسوحات كهرومغناطيسية لساحة المعركة، وهذه المسوحات حيوية للتخطيط لعمليات الطائرات بدون طيار المتوسطة والطويلة المدى، مما ساعد أوكرانيا على فهم المناطق والترددات المتأثرة بالتشويش الروسي.

وأشار واتلينغ إلى أن فقدان هذه المعلومات قد يكون له تأثير مباشر أكبر من فقدان صور الأقمار الاصطناعية، إذ اعتمدت القوات الأوكرانية بشكل كبير على الطائرات المسيّرة لتعويض نقصها في المدفعية والقوة الجوية. ومع غياب هذه البيانات، من المرجح أن تتأثر كفاءة العمليات العسكرية الأوكرانية بشكل واضح. 

الإنذار المبكر

وثمة نوع آخر من المساعدات قد يتأثر بانقطاع تبادل المعلومات الاستخبارية، وهو الإنذار المبكر بالضربات الروسية بعيدة المدى. قد يؤدي فقدان هذه الميزة إلى تقليص الوقت المتاح أمام أوكرانيا لتجهيز دفاعاتها الجوية، مما يزيد من احتمالية وصول عدد أكبر من الصواريخ الروسية إلى أهدافها.
وبحسب واتلينغ، فإن هذا الوضع سيجبر أوكرانيا على استهلاك المزيد من صواريخها الاعتراضية للدفاع الجوي، رغم معاناتها بالفعل من نقص حاد في هذه المنظومة، مما قد يفاقم من ضعف قدراتها الدفاعية على المدى الطويل. 

 الذخائر

سيكون لخسارة المساعدات العسكرية التقنية نتائج عدة، فالولايات المتحدة توفر لأوكرانيا نسبة كبيرة من ذخيرة المدفعية وغيرها من الأسلحة.

ولن يظهر تأثير خسارة هذه الأسلحة فوراً لأن أوكرانيا ستستخدم الاحتياطات. لكن بمرور الوقت ستحتاج القوات المسلحة الأوكرانية إلى تقنين معدل إطلاق النار ، مما سيتسبب بزيادة الخسائر الأوكرانية.

خسائر جسيمة أخرى

أما الخسارة الأكثر خطورة ستكون فقدان القدرة على صيانة الأسلحة الأمريكية، إذ تعتمد أجزاء كبيرة من الترسانة العسكرية الأوكرانية، مثل مدافع هاوتزر M777 والمركبات المدرعة ماكس برو المقاومة للألغام، على دعم الشركات الأمريكية، ولا يمكن تأمين قطع غيارها إلا من الولايات المتحدة.

وإذا توقفت واشنطن عن تقديم هذا الدعم - ولم تسمح لأوروبا بشراء قطع الغيار اللازمة - فسيؤدي ذلك إلى خروج المعدات تدريجياً من الخدمة، ما سيؤثر بشكل ملموس على القدرات القتالية للقوات الأوكرانية، ومن المتوقع أن يصبح هذا التأثير واضحاً بحلول الصيف.

الصراع أكثر إيلاماً 

وبحسب الكاتب فإن تعليق المساعدات الأمريكية يأتي على حساب أرواح الأوكرانيين.

ورغم امتلاك الجيش الأوكراني قدرة معينة على التكيف، فإن تعويض أوجه القصور بالتعاون مع الشركاء الأوروبيين يظل تحدياً. المشكلة بالنسبة لكييف أن غياب الدعم الأمريكي سيجعل إطالة أمد الصراع أكثر إيلاماً، بينما قد يؤدي قبول صفقة أمريكية دون ضمانات طويلة الأمد إلى إخضاعها في نهاية المطاف لروسيا.

وبما أن استمرار القتال أثناء المفاوضات يظل أمراً حيوياً بالنسبة لأوكرانيا، فإن الضغوط الأمريكية لن تغيّر هذه الحقيقة.

وفي حال واصلت أوكرانيا القتال - ربما في تحدٍ للولايات المتحدة - فإن الخطر يكمن في أن تمضي إدارة ترامب قُدماً في تصعيد الضغوط، وصولاً إلى تعطيل شبكة ستارلينك الفضائية التابعة لإيلون ماسك، مما سيؤثر بشدة على القيادة والسيطرة الأوكرانية.

 انتصار بأي ثمن؟

وبحسب الكاتب فإن التحدي الذي تواجهه أوكرانيا وحلفاؤها الأوروبيون هو عدم وضوح موقف الإدارة الأمريكية من انهيار الجبهة الأوكرانية. إذ سبق أن أعلنت إدارة ترامب رغبتها في أن تتولى أوروبا مسؤولية أمن القارة، ما يعني أن سقوط أوكرانيا قد يُنظر إليه في واشنطن على أنه نجاح استراتيجي. وقد يفضّل البيت الأبيض تحقيق السلام - حتى لو كان بشروط غير مواتية لكييف - لكن من المحتمل أيضاً أن تقبل الولايات المتحدة بهزيمة أوكرانيا، محمّلة زيلينسكي المسؤولية.

مقالات مشابهة

  • فريق "الصمود" في بِدية يشيد ببرنامج "الملاعب الخضراء" من بنك مسقط لدعم الفرق الأهلية
  • ماذا يعني تعليق الدعم الأمريكي للجنود الأوكرانيين؟
  • حساب المواطن: 3 مليارات ريال لمستفيدي دفعة مارس
  • حساب المواطن: إيداع 3 مليارات ريال لمستفيدي دفعة مارس
  • حساب المواطن: 3 مليارات ريال لمستفيدي دفعة شهر مارس
  • “حساب المواطن”: إيداع أكثر من 3 مليارات ريال بحسابات المستفيدين عن دفعة مارس 2025
  • حساب المواطن: 3 مليار ريال لمستفيدي دفعة شهر مارس
  • “حساب المواطن”: بدء إيداع دعم مارس شاملاً الإضافي
  • هل يحق لمستفيدي التأهيل الشامل التسجيل في حساب المواطن؟
  • شاملًا الدعم الإضافي.. بدء إيداع حساب المواطن المخصص لشهر مارس